القدس المحتلة- سبأ:
كشفت قناة "كان" الصهيونية، الليلة الماضية، عن وجود توتر كبير جداً داخل "كابينت" الحرب، بعد نحو ثمانية أشهر من العدوان على قطاع غزة من دون تحقيق الأهداف المعلنة.
ونقلت القناة، عن مصادر من داخل "الكابينت"، القول: إنّ العلاقات بين أعضائه "تدهورت بشكل هام في الفترة الأخيرة"، ولا سيما على خلفية عدم اتخاذ قرارات في المواضيع الإستراتيجية، مثل "اليوم التالي" ومواضيع أخرى.
وأشارت المصادر إلى أن الخلافات جاءت أيضاً، نتيجة عدم التقدم في موضوع المفاوضات، بشأن عودة الأسرى الصهاينة لدى المقاومة الفلسطينية.
وشدّدت المصادر على ضوء هذه الخلافات الداخلية، على أنّ حلّ "كابينت" الحرب يبدو "أقرب من أي وقت مضى".. قائلة: "نذهب إلى مكان غير محدد، لا قرارات استراتيجية، وسنضطر الى العودة إلى الأماكن التي كنا فيها"، في إشارة إلى عودة الاشتباكات مع المقاومة الفلسطينية في مناطق قطاع غزة، التي ادعى فيها "جيش" العدو الصهيوني تنفيذ "مهماته".
وذكرت قناة "كان"، أنّ التوترات لا تنحصر داخل المستوى السياسي لدى العدو، إنّما تتشكّل بين المستوى السياسي والمستوى العسكري من جهة، وبين طاقم المفاوضات والمستوى السياسي الذي يتخذ القرارات من جهة أخرى.
في السياق ذاته، كشف موقع "والاه" الصهيوني، عن خلافات حادة نشبت "بين الوزيرين إيتمار بن غفير وغادي آيزنكوت خلال اجتماع المجلس الوزاري المصغر أمس".
وبحسب الموقع الصهيوني اندلعت الخلافات بعد تصريحات آيزنكوت بأن اجتماعات "الكابينت المستمرة منذ أشهر لا تنتهي بقرارات".
كشفت قناة "كان" الصهيونية، الليلة الماضية، عن وجود توتر كبير جداً داخل "كابينت" الحرب، بعد نحو ثمانية أشهر من العدوان على قطاع غزة من دون تحقيق الأهداف المعلنة.
ونقلت القناة، عن مصادر من داخل "الكابينت"، القول: إنّ العلاقات بين أعضائه "تدهورت بشكل هام في الفترة الأخيرة"، ولا سيما على خلفية عدم اتخاذ قرارات في المواضيع الإستراتيجية، مثل "اليوم التالي" ومواضيع أخرى.
وأشارت المصادر إلى أن الخلافات جاءت أيضاً، نتيجة عدم التقدم في موضوع المفاوضات، بشأن عودة الأسرى الصهاينة لدى المقاومة الفلسطينية.
وشدّدت المصادر على ضوء هذه الخلافات الداخلية، على أنّ حلّ "كابينت" الحرب يبدو "أقرب من أي وقت مضى".. قائلة: "نذهب إلى مكان غير محدد، لا قرارات استراتيجية، وسنضطر الى العودة إلى الأماكن التي كنا فيها"، في إشارة إلى عودة الاشتباكات مع المقاومة الفلسطينية في مناطق قطاع غزة، التي ادعى فيها "جيش" العدو الصهيوني تنفيذ "مهماته".
وذكرت قناة "كان"، أنّ التوترات لا تنحصر داخل المستوى السياسي لدى العدو، إنّما تتشكّل بين المستوى السياسي والمستوى العسكري من جهة، وبين طاقم المفاوضات والمستوى السياسي الذي يتخذ القرارات من جهة أخرى.
في السياق ذاته، كشف موقع "والاه" الصهيوني، عن خلافات حادة نشبت "بين الوزيرين إيتمار بن غفير وغادي آيزنكوت خلال اجتماع المجلس الوزاري المصغر أمس".
وبحسب الموقع الصهيوني اندلعت الخلافات بعد تصريحات آيزنكوت بأن اجتماعات "الكابينت المستمرة منذ أشهر لا تنتهي بقرارات".