ذمار - سبأ:
نظم فرع المعهد العالي للعلوم الصحية بمحافظة ذمار اليوم فعالية ثقافية إحياء للذكرى السنوية للصرخة وتأييدا لتدشين المرحلة الرابعة من التصعيد دعما وإسنادا للشعب الفلسطيني.
وخلال الفعالية أكد وكيل المحافظة محمود الجبين، أهمية هذه الذكرى ودورها في إفشال المشاريع التي تستهدف الأمة.
وأشار إلى التحديات التي كانت تواجه الأمة، خلال مراحل ما قبل إطلاق الصرخة وما رافقها من حالة صمت وارتماء في أحضان المشروع الأمريكي، الأمر الذي دفع الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي، للخروج بمشروعه القرآني، رافضاً حالة التدجين والاستسلام ومعلنا موقفاً مسؤولا وحراً، منطلقا على أسس صحيحة في مواجهة المشروع الأمريكي الصهيوني.
واستعرض ما تحقق للشعب اليمني من نصر وعزة وتمكين بفضل المشروع القرآني.. مبينا أن شعار الصرخة أصبح اليوم يردد على ألسنة أحرار شعوب الأمة كشعار للحرية وتعبير عن حقيقة العداء لأمريكا وإسرائيل.
فيما استعرض نائب مدير مكتب الإرشاد عبدالله مشرح، ظروف ومراحل إطلاق الصرخة في وجه المستكبرين من الأمريكان والصهاينة وأذنابهم من الأنظمة العربية المطبعة.. لافتا إلى أن الشعار أسهم بشكل مباشر في إفشال المشروع الأمريكي الصهيوني في اليمن.
وأشار إلى أهمية ومكانة الصرخة ومراحل نشأتها وتطورها وما واجهته من تحديات وما وصلت إليه اليوم من مكانة خاصة بعد الالتحام المباشر مع أمريكا وإسرائيل وبريطانيا، إسنادا للشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة.
وتطرق إلى المؤامرات التي تحاك ضد الأمة ومواقف الأنظمة العميلة في خدمة المشروع الأمريكي الصهيوني الهادف إلى الوصاية على الشعوب والاستحواذ على خيراتها والتحكم بقراراتها.
بدوره أشار مدير المعهد الدكتور حمود الموشكي، إلى أن شعار الصرخة يعد امتدادا للمشروع القرآني الذي بدأه الشهيد القائد لإخراج الأمة من واقعها المزري إلى موقف عملي يناهض الاستعمار الجديد الذي يسعى لنهب مقدرات الشعوب، بقيادة أمريكا وإسرائيل.
وذكر أن من أهم فوائد الشعار خلق حالة من السخط ضد أمريكا .. مبينا أن الشعار أصبح موقفا دينيا ضد أعداء الأمة الذين يتحركون على كل المستويات لاستهداف الأمة.
ولفت الموشكي إلى أثر الشعار في تفعيل المقاطعة الاقتصادية للعدو التي أصبحت من أهم القضايا والخطوات في مواجهة العدو الأمريكي الصهيوني.
نظم فرع المعهد العالي للعلوم الصحية بمحافظة ذمار اليوم فعالية ثقافية إحياء للذكرى السنوية للصرخة وتأييدا لتدشين المرحلة الرابعة من التصعيد دعما وإسنادا للشعب الفلسطيني.
وخلال الفعالية أكد وكيل المحافظة محمود الجبين، أهمية هذه الذكرى ودورها في إفشال المشاريع التي تستهدف الأمة.
وأشار إلى التحديات التي كانت تواجه الأمة، خلال مراحل ما قبل إطلاق الصرخة وما رافقها من حالة صمت وارتماء في أحضان المشروع الأمريكي، الأمر الذي دفع الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي، للخروج بمشروعه القرآني، رافضاً حالة التدجين والاستسلام ومعلنا موقفاً مسؤولا وحراً، منطلقا على أسس صحيحة في مواجهة المشروع الأمريكي الصهيوني.
واستعرض ما تحقق للشعب اليمني من نصر وعزة وتمكين بفضل المشروع القرآني.. مبينا أن شعار الصرخة أصبح اليوم يردد على ألسنة أحرار شعوب الأمة كشعار للحرية وتعبير عن حقيقة العداء لأمريكا وإسرائيل.
فيما استعرض نائب مدير مكتب الإرشاد عبدالله مشرح، ظروف ومراحل إطلاق الصرخة في وجه المستكبرين من الأمريكان والصهاينة وأذنابهم من الأنظمة العربية المطبعة.. لافتا إلى أن الشعار أسهم بشكل مباشر في إفشال المشروع الأمريكي الصهيوني في اليمن.
وأشار إلى أهمية ومكانة الصرخة ومراحل نشأتها وتطورها وما واجهته من تحديات وما وصلت إليه اليوم من مكانة خاصة بعد الالتحام المباشر مع أمريكا وإسرائيل وبريطانيا، إسنادا للشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة.
وتطرق إلى المؤامرات التي تحاك ضد الأمة ومواقف الأنظمة العميلة في خدمة المشروع الأمريكي الصهيوني الهادف إلى الوصاية على الشعوب والاستحواذ على خيراتها والتحكم بقراراتها.
بدوره أشار مدير المعهد الدكتور حمود الموشكي، إلى أن شعار الصرخة يعد امتدادا للمشروع القرآني الذي بدأه الشهيد القائد لإخراج الأمة من واقعها المزري إلى موقف عملي يناهض الاستعمار الجديد الذي يسعى لنهب مقدرات الشعوب، بقيادة أمريكا وإسرائيل.
وذكر أن من أهم فوائد الشعار خلق حالة من السخط ضد أمريكا .. مبينا أن الشعار أصبح موقفا دينيا ضد أعداء الأمة الذين يتحركون على كل المستويات لاستهداف الأمة.
ولفت الموشكي إلى أثر الشعار في تفعيل المقاطعة الاقتصادية للعدو التي أصبحت من أهم القضايا والخطوات في مواجهة العدو الأمريكي الصهيوني.
