مونتريال - سبأ:
تؤشر المطارات العملاقة الجديدة التي تبنى في دول عدّة من الشرق الأوسط، وتوقيع شركات طيران إقليمية طلبيات بعشرات مليارات الدولارات، الى طموحات كبيرة للعقود المقبلة في منطقة هي أصلاً لاعب مهم في مجال النقل الجوي.
وبحسب وكالة الصحافة الفرنسية، توقّع الاتحاد الدولي للنقل الجوي (IATA)، اليوم الأحد، ارتفاع عدد المسافرين جواً في الشرق الأوسط خلال الأعوام الـ 20 المقبلة، ليبلغ 530 مليون شخص في 2043، بزيادة سنوية قدرها 3,9 بالمئة، بزيادة 0,1 بالمئة عن المعدل المتوقع عالمياً.
وعلى المستوى العالمي، ستكون آسيا قوة الدفع على صعيد نمّو عدد المسافرين جواً. كما أن أكبر طلبيات الطائرات الجديدة التي تمّ إبرامها خلال الأعوام الأخيرة، تعود لشركات هندية وصينية.
وعقد الاتحاد الدولي للنقل الجوي (IATA) جمعيته العامة لعام 2024 في دبي، بعد عامين من إقامتها في الدوحة، ما يؤكد ، أن دول الخليج تحظى بموقع استراتيجي في هذا القطاع.
تؤشر المطارات العملاقة الجديدة التي تبنى في دول عدّة من الشرق الأوسط، وتوقيع شركات طيران إقليمية طلبيات بعشرات مليارات الدولارات، الى طموحات كبيرة للعقود المقبلة في منطقة هي أصلاً لاعب مهم في مجال النقل الجوي.
وبحسب وكالة الصحافة الفرنسية، توقّع الاتحاد الدولي للنقل الجوي (IATA)، اليوم الأحد، ارتفاع عدد المسافرين جواً في الشرق الأوسط خلال الأعوام الـ 20 المقبلة، ليبلغ 530 مليون شخص في 2043، بزيادة سنوية قدرها 3,9 بالمئة، بزيادة 0,1 بالمئة عن المعدل المتوقع عالمياً.
وعلى المستوى العالمي، ستكون آسيا قوة الدفع على صعيد نمّو عدد المسافرين جواً. كما أن أكبر طلبيات الطائرات الجديدة التي تمّ إبرامها خلال الأعوام الأخيرة، تعود لشركات هندية وصينية.
وعقد الاتحاد الدولي للنقل الجوي (IATA) جمعيته العامة لعام 2024 في دبي، بعد عامين من إقامتها في الدوحة، ما يؤكد ، أن دول الخليج تحظى بموقع استراتيجي في هذا القطاع.