غزة-؛سبأ:
أكدت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين اليوم السبت، أن ما يسمى منظمة "يو أن ووتش" هي واحدة من أدوات نظام الإبادة الصهيوني، التي يستخدمها بجانب العديد من المنظمات والأذرع الأخرى للتجسس وجمع المعلومات وترهيب الوكالات والمنظمات التابعة للأمم المتحدة ومنعها من القيام بواجباتها تجاه اللاجئين الفلسطينيين.
وقالت الجبهة في بيان لها: إن المنظمة المذكورة تعمل بشكل أساسي في التحريض ضد اللاجئين الفلسطينيين ووكالة "أونروا"، لتقويض أونروا عملا برؤية تقودها حكومة العدو الصهيوني من أجل تجريد هؤلاء اللاجئين من الحقوق والخدمات، مستخدمة أساليب التحريض والدعاية الموجهة والابتزاز واختلاق الأكاذيب والابتزاز.
وترتبط مؤسسة "يو أن ووتش" بحكومة العدو الصهيوني، وتعمل على تنسيق سياساتها معها ومع شبكة واسعة من المؤسسات المرتبطة بحكومة الاحتلال ومؤسسات اللوبي الداعم لهذه الحكومة في الولايات المتحدة وحول العالم.
ونددت الجبهة بقبول العديد من المؤسسات الدولية التعامل مع هذا الذراع الإرهابي لنظام الابادة الصهيوني وحكومة مجرمي الحرب.. معتبرة أنه يمثل تجاوز خطير لكل الأعراف والنظم الدولية وخضوع للإرهاب الصهيوني على حساب حقوق الشعب الفلسطيني واللاجئين.
ودعت الجبهة في ختام بيانها إلى مقاطعة وعزل وتجريم هذه المنظمة الارهابية، ووضع ملفها أمام المحاكم الدولية، واتخاذ عقوبات عاجلة ورادعة ضدها تتكفل بمصادرة أصولها و تفكيكها ومحاكمة القائمين عليها والمنخرطين في دعم جرائم متعددة تجاه الشعب الفلسطيني.
أكدت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين اليوم السبت، أن ما يسمى منظمة "يو أن ووتش" هي واحدة من أدوات نظام الإبادة الصهيوني، التي يستخدمها بجانب العديد من المنظمات والأذرع الأخرى للتجسس وجمع المعلومات وترهيب الوكالات والمنظمات التابعة للأمم المتحدة ومنعها من القيام بواجباتها تجاه اللاجئين الفلسطينيين.
وقالت الجبهة في بيان لها: إن المنظمة المذكورة تعمل بشكل أساسي في التحريض ضد اللاجئين الفلسطينيين ووكالة "أونروا"، لتقويض أونروا عملا برؤية تقودها حكومة العدو الصهيوني من أجل تجريد هؤلاء اللاجئين من الحقوق والخدمات، مستخدمة أساليب التحريض والدعاية الموجهة والابتزاز واختلاق الأكاذيب والابتزاز.
وترتبط مؤسسة "يو أن ووتش" بحكومة العدو الصهيوني، وتعمل على تنسيق سياساتها معها ومع شبكة واسعة من المؤسسات المرتبطة بحكومة الاحتلال ومؤسسات اللوبي الداعم لهذه الحكومة في الولايات المتحدة وحول العالم.
ونددت الجبهة بقبول العديد من المؤسسات الدولية التعامل مع هذا الذراع الإرهابي لنظام الابادة الصهيوني وحكومة مجرمي الحرب.. معتبرة أنه يمثل تجاوز خطير لكل الأعراف والنظم الدولية وخضوع للإرهاب الصهيوني على حساب حقوق الشعب الفلسطيني واللاجئين.
ودعت الجبهة في ختام بيانها إلى مقاطعة وعزل وتجريم هذه المنظمة الارهابية، ووضع ملفها أمام المحاكم الدولية، واتخاذ عقوبات عاجلة ورادعة ضدها تتكفل بمصادرة أصولها و تفكيكها ومحاكمة القائمين عليها والمنخرطين في دعم جرائم متعددة تجاه الشعب الفلسطيني.