بوغوتا- سبأ:
قررت كولومبيا رسمياً، اليوم السبت، وقف بيع الفحم لكيان العدو الصهيوني، في أحدث محاولةٍ لعزل الأخير، مع مواصلته الحرب على قطاع غزة.
وأفادت وكالة الصحافة الفرنسية بأن وزارة التجارة الكولومبية كانت قد دعت، قبل يومين، إلى الحد من صادرات الفحم إلى "إسرائيل".. مؤكّدةً أنّ "القيود المفروضة على الفحم تهدف إلى المساعدة في إنهاء الحرب"، إذ "يجب أن تظل سارية حتى تنتهي".
ويُشار إلى أنّ كولومبيا تُعدّ أكبر مورد للفحم إلى الكيان الصهيوني، حيث اشترى الكيان العام الماضي، فحماً من كولومبيا بقيمة تصل إلى 450 مليون دولار تقريباً.
وتدهورت العلاقات بين كولومبيا والكيان الصهيوني بعدما أعلن الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو، مطلع شهر مايو الماضي، قطع العلاقات الدبلوماسية مع "تل أبيب" احتجاجاً على الحرب على غزة.. مؤكّداً أنّ العدوان الصهيوني على القطاع هو "إبادة جماعية".
وفي نهاية فبراير الماضي، علّقت كولومبيا "جميع مشترياتها من الأسلحة الصهيونيى".. مؤكّدةً أنّه يجب على العالم أن "يُقاطع رئيس الحكومة الصهيونية، بنيامين نتنياهو".
وسبق أن اتخذ الرئيس الكولومبي موقفاً صارماً ضد الكيان الصهيوني، وأعلن في مطلع شهر نوفمبر الماضي، قرار بلاده سحب سفيرها لدى كيان الاحتلال.
وتوترت علاقات الكيان الصهيوني مع حكومات أمريكا اللاتينية مؤخراً، مع استمرار الحرب الصهيونية على قطاع غزة، حيث أعلن أكثر من بلد لاتيني عن إجراءات احتجاجية ضد حكومة الاحتلال بسبب الحرب.
قررت كولومبيا رسمياً، اليوم السبت، وقف بيع الفحم لكيان العدو الصهيوني، في أحدث محاولةٍ لعزل الأخير، مع مواصلته الحرب على قطاع غزة.
وأفادت وكالة الصحافة الفرنسية بأن وزارة التجارة الكولومبية كانت قد دعت، قبل يومين، إلى الحد من صادرات الفحم إلى "إسرائيل".. مؤكّدةً أنّ "القيود المفروضة على الفحم تهدف إلى المساعدة في إنهاء الحرب"، إذ "يجب أن تظل سارية حتى تنتهي".
ويُشار إلى أنّ كولومبيا تُعدّ أكبر مورد للفحم إلى الكيان الصهيوني، حيث اشترى الكيان العام الماضي، فحماً من كولومبيا بقيمة تصل إلى 450 مليون دولار تقريباً.
وتدهورت العلاقات بين كولومبيا والكيان الصهيوني بعدما أعلن الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو، مطلع شهر مايو الماضي، قطع العلاقات الدبلوماسية مع "تل أبيب" احتجاجاً على الحرب على غزة.. مؤكّداً أنّ العدوان الصهيوني على القطاع هو "إبادة جماعية".
وفي نهاية فبراير الماضي، علّقت كولومبيا "جميع مشترياتها من الأسلحة الصهيونيى".. مؤكّدةً أنّه يجب على العالم أن "يُقاطع رئيس الحكومة الصهيونية، بنيامين نتنياهو".
وسبق أن اتخذ الرئيس الكولومبي موقفاً صارماً ضد الكيان الصهيوني، وأعلن في مطلع شهر نوفمبر الماضي، قرار بلاده سحب سفيرها لدى كيان الاحتلال.
وتوترت علاقات الكيان الصهيوني مع حكومات أمريكا اللاتينية مؤخراً، مع استمرار الحرب الصهيونية على قطاع غزة، حيث أعلن أكثر من بلد لاتيني عن إجراءات احتجاجية ضد حكومة الاحتلال بسبب الحرب.