غزة – سبأ :
اعلنت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" اليوم الاثنين أن رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية عقد لقاء في الدوحة مع وفد من قيادة حركة "الجهاد الإسلامي" برئاسة الأمين العام للحركة زياد النخالة.
وبحسب المركز الفلسطيني للإعلام، قالت حركة حماس في بيان لها : إنّ رئيس مكتبها إسماعيل هنية اجتمع في الدوحة بوفد من الجهاد يترأسه أمينها العام زياد النخالة ونائبه محمد الهندي.
وأشار البيان إلى أنّ الوفدين بحثا تطورات المفاوضات غير المباشرة والجهود المبذولة لوقف الحرب، مؤكدين أن أي اتفاق يجب أن يتضمن وقفا دائما للعدوان وانسحابا شاملا من القطاع وإعادة الإعمار وإنهاء الحصار وصفقة تبادل جادة.
كما أكد الوفدان على وحدة المقاومة في الميدان والسياسة لتحقيق أهداف الشعب الفلسطيني على المستوى المرحلي والاستراتيجي.
وبحسب البيان فقد أشاد الطرفان بوحدة جبهة المقاومة وبساحات الإسناد في اليمن ولبنان والعراق، مثمنين صمود الشعب الفلسطيني الأسطوري رغم المجازر الوحشية التي يقوم بها العدو وحرب الإبادة التي يشنها على قطاع غزة والتي كان آخرها مجزرة مخيم النصيرات قبل يومين.
وأشاد الطرفان بـ " أداء المقاومة وثباتها وقدرتها في الدفاع عن الشعب الفلسطيني ومواجهة عدوان الاحتلال وتوجيه الضربات المتتالية له وإجهاض أهدافه السياسية والعسكرية من حربه على القطاع".
اعلنت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" اليوم الاثنين أن رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية عقد لقاء في الدوحة مع وفد من قيادة حركة "الجهاد الإسلامي" برئاسة الأمين العام للحركة زياد النخالة.
وبحسب المركز الفلسطيني للإعلام، قالت حركة حماس في بيان لها : إنّ رئيس مكتبها إسماعيل هنية اجتمع في الدوحة بوفد من الجهاد يترأسه أمينها العام زياد النخالة ونائبه محمد الهندي.
وأشار البيان إلى أنّ الوفدين بحثا تطورات المفاوضات غير المباشرة والجهود المبذولة لوقف الحرب، مؤكدين أن أي اتفاق يجب أن يتضمن وقفا دائما للعدوان وانسحابا شاملا من القطاع وإعادة الإعمار وإنهاء الحصار وصفقة تبادل جادة.
كما أكد الوفدان على وحدة المقاومة في الميدان والسياسة لتحقيق أهداف الشعب الفلسطيني على المستوى المرحلي والاستراتيجي.
وبحسب البيان فقد أشاد الطرفان بوحدة جبهة المقاومة وبساحات الإسناد في اليمن ولبنان والعراق، مثمنين صمود الشعب الفلسطيني الأسطوري رغم المجازر الوحشية التي يقوم بها العدو وحرب الإبادة التي يشنها على قطاع غزة والتي كان آخرها مجزرة مخيم النصيرات قبل يومين.
وأشاد الطرفان بـ " أداء المقاومة وثباتها وقدرتها في الدفاع عن الشعب الفلسطيني ومواجهة عدوان الاحتلال وتوجيه الضربات المتتالية له وإجهاض أهدافه السياسية والعسكرية من حربه على القطاع".