صنعاء - سبأ :
اختتمت مراكز الشيخ المرحوم محسن أبو نشطان الصيفية والمدارس المفتوحة في مديرية أرحب بمحافظة صنعاء، اليوم، الدورات الصيفية بعرض كشفي مهيب، للعام 1445ﮪ.
وجسّد العرض الكشفي، الذي شارك فيه ألف و700 من طلاب مراكز أبو نشطان والمدارس المفتوحة في المديرية، ما اكتسبه الطلاب من لياقة بدنية ومهارات وحسن انضباط ولوحة تربوية متميزة عكست ما وصلوا إليه من نضج إيماني وقدرة مهارية عالية.
وتميّز العرض الكشفي، الذي حضره مدير مكتب السيد القائد، سفر الصوفي، ومفتي الديار اليمنية، العلامة شمس الدين شرف الدين، ومستشار المجلس السياسي الأعلى، العلامة محمد مفتاح، بزخم كبير جسّد وعي الطلاب المشاركين في الدورات الصيفية بمخاطر العدوان ضد الأمة الإسلامية.
وردد الطلاب الشعارات المؤيدة لقرارات قائد الثورة، السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي، والقوات المسلحة اليمنية في دعم وإسناد المقاومة الفلسطينية، والانتصار للمقدسات الإسلامية، ودماء وأرواح الشهداء.
وعكست المهارات الكشفية والفقرات التي قُدمت في العرض المستوى العالي الذي وصل إليه الطلاب في مختلف الأنشطة والبرامج، التي نفذها خلال الدورات الصيفية.
وفي الاختتام، أكد مفتي الديار اليمنية، العلامة شمس الدين شرف الدين، أهمية الدورات الصيفية في تربية الأجيال وتنمية ثقافتهم الدينية والشرعية، وإكسابهم العلوم التي تفيدهم في دنياهم وأخراهم.
وأشار إلى أن التحاق الطلاب بالمدارس والدورات الصيفية مثل فرصة عظمية لهم لينهلوا من معين القرآن الكريم والعلوم الدينية والشرعية الصحيحة، التي يستطيعون من خلالها تحصين أنفسهم من الأفكار المغلوطة، التي يحاول أعداء الامة نشرها في أوساط الشباب والناشئة.
وشدد شرف الدين على ضرورة التشجيع والتفاعل مع العلم والتعلم ونشر ثقافة القرآن الكريم والشريعة الإسلامية، وترسيخ الثقافة القرآنية والهوية الإيمانية في نفوس الأجيال، وتنويرهم بالعلم والمعرفة والوعي، والتصدي لمؤامرات أعداء الأمة الإسلامية، ونصرة غزة وكل فلسطين.
بدوره، أشاد مدير مكتب السيد القائد، سفر الصوفي، بتفاعل أبناء مديرية أرحب مع الدورات الصيفية، وحرصهم على تربية النشء والشباب على التربية الإيمانية الصادقة، والقيم والمبادئ والأخلاق الصحيحة والسليمة، وتعزيز الارتباط بالرسول الأعظم -صلى الله عليه وآله وسلم وآل بيته- وأعلام الهدى.
وتطرق إلى موقف اليمن المساند للقضية الفلسطينية وجهود القيادة الثورية ممثلة بالسيد القائد، عبدالملك بدرالدين الحوثي، والمجلس السياسي الأعلى في التعبئة وتوجيه بوصلة العداء على العدو الحقيقي، وكشف مخططاته، وإفشال المشروع الصهيوني والأمريكي في المنطقة، واستنهاض الامة للقيام بواجبها في نصرة الدين والإسلام، ومناهضة قوى الاستكبار العالمي.
وفي الاحتفال، الذي حضره وزيرا الدولة، نبيه أبو نشطان، وأحمد العليي، ومسؤول التعبئة العامة، العميد ناصر اللكومي، ثمّن رئيس الهيئة العامة للزكاة، شمسان أبو نشطان، تفاعل الطلاب وأولياء أمورهم في الالتحاق بالدورات والأنشطة الصيفية، لإكسابهم مهارات وصقل مواهبهم في مختلف المجالات، لا سيما حفظ القرآن الكريم.
وعبَّر عن الفخر والاعتزاز بتأهيل طلاب الدورات الصيفية وتدريبهم على المهارات البدنية والكشفية، خاصة في ظل استمرار مؤامرات الأعداء الهادفة إلى مسخ الهوية الإيمانية في أوساط النشء والشباب.. منوها بدور اللجنة الفرعية للدورات الصيفية في المحافظة، وجهود القائمين عليها في العناية بمهارات وقدرات الملتحقين علمياً وثقافياً ورياضياً.
تخلل الفعالية، بحضور وكلاء المحافظة، محسن أبوهادي، وهيئة الزكاة، علي السقاف، وأحمد مجلي، ومدير مكتب التربية ـ رئيس اللجنة الفرعية للدورات الصيفية في المحافظة، هادي عمار، ومديري شؤون القبائل في المحافظة، وليد قنبور، ومديريتي أرحب، عبدالسلام نشبان، والحيمة الداخلية، محمد البشيري، ورئيس شعبة المشاريع والتجهيزات في تربية المحافظة، علي الجهمي، ومديري الشؤون القانونية، عبد الحميد عطشان، والتربية في أرحب، عبد الجليل عواد، والمكاتب التنفيذية والعلماء والوجهاء والمشايخ والشخصيات الاجتماعية، كلمات وفقرات متنوّعة للطلاب؛ عكست المستوى العلمي والديني والثقافي، الذي وصلو إليه، خلال الدورات الصيفية.
اختتمت مراكز الشيخ المرحوم محسن أبو نشطان الصيفية والمدارس المفتوحة في مديرية أرحب بمحافظة صنعاء، اليوم، الدورات الصيفية بعرض كشفي مهيب، للعام 1445ﮪ.
وجسّد العرض الكشفي، الذي شارك فيه ألف و700 من طلاب مراكز أبو نشطان والمدارس المفتوحة في المديرية، ما اكتسبه الطلاب من لياقة بدنية ومهارات وحسن انضباط ولوحة تربوية متميزة عكست ما وصلوا إليه من نضج إيماني وقدرة مهارية عالية.
وتميّز العرض الكشفي، الذي حضره مدير مكتب السيد القائد، سفر الصوفي، ومفتي الديار اليمنية، العلامة شمس الدين شرف الدين، ومستشار المجلس السياسي الأعلى، العلامة محمد مفتاح، بزخم كبير جسّد وعي الطلاب المشاركين في الدورات الصيفية بمخاطر العدوان ضد الأمة الإسلامية.
وردد الطلاب الشعارات المؤيدة لقرارات قائد الثورة، السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي، والقوات المسلحة اليمنية في دعم وإسناد المقاومة الفلسطينية، والانتصار للمقدسات الإسلامية، ودماء وأرواح الشهداء.
وعكست المهارات الكشفية والفقرات التي قُدمت في العرض المستوى العالي الذي وصل إليه الطلاب في مختلف الأنشطة والبرامج، التي نفذها خلال الدورات الصيفية.
وفي الاختتام، أكد مفتي الديار اليمنية، العلامة شمس الدين شرف الدين، أهمية الدورات الصيفية في تربية الأجيال وتنمية ثقافتهم الدينية والشرعية، وإكسابهم العلوم التي تفيدهم في دنياهم وأخراهم.
وأشار إلى أن التحاق الطلاب بالمدارس والدورات الصيفية مثل فرصة عظمية لهم لينهلوا من معين القرآن الكريم والعلوم الدينية والشرعية الصحيحة، التي يستطيعون من خلالها تحصين أنفسهم من الأفكار المغلوطة، التي يحاول أعداء الامة نشرها في أوساط الشباب والناشئة.
وشدد شرف الدين على ضرورة التشجيع والتفاعل مع العلم والتعلم ونشر ثقافة القرآن الكريم والشريعة الإسلامية، وترسيخ الثقافة القرآنية والهوية الإيمانية في نفوس الأجيال، وتنويرهم بالعلم والمعرفة والوعي، والتصدي لمؤامرات أعداء الأمة الإسلامية، ونصرة غزة وكل فلسطين.
بدوره، أشاد مدير مكتب السيد القائد، سفر الصوفي، بتفاعل أبناء مديرية أرحب مع الدورات الصيفية، وحرصهم على تربية النشء والشباب على التربية الإيمانية الصادقة، والقيم والمبادئ والأخلاق الصحيحة والسليمة، وتعزيز الارتباط بالرسول الأعظم -صلى الله عليه وآله وسلم وآل بيته- وأعلام الهدى.
وتطرق إلى موقف اليمن المساند للقضية الفلسطينية وجهود القيادة الثورية ممثلة بالسيد القائد، عبدالملك بدرالدين الحوثي، والمجلس السياسي الأعلى في التعبئة وتوجيه بوصلة العداء على العدو الحقيقي، وكشف مخططاته، وإفشال المشروع الصهيوني والأمريكي في المنطقة، واستنهاض الامة للقيام بواجبها في نصرة الدين والإسلام، ومناهضة قوى الاستكبار العالمي.
وفي الاحتفال، الذي حضره وزيرا الدولة، نبيه أبو نشطان، وأحمد العليي، ومسؤول التعبئة العامة، العميد ناصر اللكومي، ثمّن رئيس الهيئة العامة للزكاة، شمسان أبو نشطان، تفاعل الطلاب وأولياء أمورهم في الالتحاق بالدورات والأنشطة الصيفية، لإكسابهم مهارات وصقل مواهبهم في مختلف المجالات، لا سيما حفظ القرآن الكريم.
وعبَّر عن الفخر والاعتزاز بتأهيل طلاب الدورات الصيفية وتدريبهم على المهارات البدنية والكشفية، خاصة في ظل استمرار مؤامرات الأعداء الهادفة إلى مسخ الهوية الإيمانية في أوساط النشء والشباب.. منوها بدور اللجنة الفرعية للدورات الصيفية في المحافظة، وجهود القائمين عليها في العناية بمهارات وقدرات الملتحقين علمياً وثقافياً ورياضياً.
تخلل الفعالية، بحضور وكلاء المحافظة، محسن أبوهادي، وهيئة الزكاة، علي السقاف، وأحمد مجلي، ومدير مكتب التربية ـ رئيس اللجنة الفرعية للدورات الصيفية في المحافظة، هادي عمار، ومديري شؤون القبائل في المحافظة، وليد قنبور، ومديريتي أرحب، عبدالسلام نشبان، والحيمة الداخلية، محمد البشيري، ورئيس شعبة المشاريع والتجهيزات في تربية المحافظة، علي الجهمي، ومديري الشؤون القانونية، عبد الحميد عطشان، والتربية في أرحب، عبد الجليل عواد، والمكاتب التنفيذية والعلماء والوجهاء والمشايخ والشخصيات الاجتماعية، كلمات وفقرات متنوّعة للطلاب؛ عكست المستوى العلمي والديني والثقافي، الذي وصلو إليه، خلال الدورات الصيفية.
