حجة- سبأ :
اختتمت في مديريات الشاهل وبني العوام وأفلح اليمن بمحافظة حجة الأنشطة والدورات الصيفية للعام 1445ه.
ففي الشاهل وأفلح اليمن، بارك وكيل المحافظة لشؤون مديريات الشرفين، زيد الحاكم، للطلاب ما تلقوه من معارف وعلوم خلال الدورات الصيفية، وما اكتسبوه من وعي وبصيرة.
وأشار إلى أهمية الدورات الصيفية في التنشئة القرآنية للأجيال، وتربيتهم إيمانيا، وتحصينهم من الثقافات الخاطئة والهدامة التي تروِّج لها قوى الهيمنة والاستكبار العالمي والصهيونية العالمية.. مثمنا الجهود المبذولة في إنجاح الدورات الصيفية.
تخلل الاختتام، الذي حضره مدراء مكتب الهيئة العامة للأوقاف، محمد عيشان، ومديريات الشاهل وقفل شمر وأفلح الشام وأفلح اليمن، فقرات متنوعة للطلاب؛ جسّدت الوعي القرائي والإيماني، وما اكتسبوه من علوم ومعارف.
وفي بني العوام، عبّر مدير المديرية، حسن الأشول، وفرع التربية، شرف الحوثي، عن الفخر والاعتزاز بتخرج كوكبة من النشء والشباب من الدورات الصيفية، وتلقيهم العلوم النافعة، وتسليحهم بالوعي والمعرفة، وتحصينهم من الثقافات المغلوطة.
وثمنا الجهود المبذولة لإنجاح الدورات الصيفية، وما حققته من أهداف في تعليم الأجيال القرآن الكريم، وتربيتهم تربية إيمانية.
اختتمت في مديريات الشاهل وبني العوام وأفلح اليمن بمحافظة حجة الأنشطة والدورات الصيفية للعام 1445ه.
ففي الشاهل وأفلح اليمن، بارك وكيل المحافظة لشؤون مديريات الشرفين، زيد الحاكم، للطلاب ما تلقوه من معارف وعلوم خلال الدورات الصيفية، وما اكتسبوه من وعي وبصيرة.
وأشار إلى أهمية الدورات الصيفية في التنشئة القرآنية للأجيال، وتربيتهم إيمانيا، وتحصينهم من الثقافات الخاطئة والهدامة التي تروِّج لها قوى الهيمنة والاستكبار العالمي والصهيونية العالمية.. مثمنا الجهود المبذولة في إنجاح الدورات الصيفية.
تخلل الاختتام، الذي حضره مدراء مكتب الهيئة العامة للأوقاف، محمد عيشان، ومديريات الشاهل وقفل شمر وأفلح الشام وأفلح اليمن، فقرات متنوعة للطلاب؛ جسّدت الوعي القرائي والإيماني، وما اكتسبوه من علوم ومعارف.
وفي بني العوام، عبّر مدير المديرية، حسن الأشول، وفرع التربية، شرف الحوثي، عن الفخر والاعتزاز بتخرج كوكبة من النشء والشباب من الدورات الصيفية، وتلقيهم العلوم النافعة، وتسليحهم بالوعي والمعرفة، وتحصينهم من الثقافات المغلوطة.
وثمنا الجهود المبذولة لإنجاح الدورات الصيفية، وما حققته من أهداف في تعليم الأجيال القرآن الكريم، وتربيتهم تربية إيمانية.
