رام الله– سبأ:
أظهر استطلاع للرأي العام الفلسطيني في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة، أنّ 80 في المائة من الفلسطينيين يعتقدون أن "طوفان الأقصى" التي أطلقته حماس في السابع من أكتوبر 2023 ضد مستوطنات محاذية لقطاع غزة، وضع قضيتهم في بؤرة الاهتمام العالمي.
وبحسب ما نقله المركز الفلسطيني للإعلام، اليوم الجمعة، جاء ذلك في الاستطلاع الذي أجراه المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية، ومقرّه في رام الله، وذلك في الفترة ما بين 26 مايو وحتى الأول من يونيو 2024.
وأشارت نتائج الاستطلاع إلى أنّ 80 في المائة من الفلسطينيين يعتقدون أن هجوم السابع من أكتوبر وضع القضية الفلسطينية في بؤرة الاهتمام العالمي، وقضى على سنوات من إهمالها على المستويين الإقليمي والدولي.
ووفقاً للاستطلاع، فإنّ 60 في المائة من المستطلعة آراؤهم يريدون حل السلطة الفلسطينية، وإنّ غالبية الثلثين تتوقع فوز حماس في الحرب.
وأظهرت النتائج أيضاً أنّ 40 في المائة من المستطلعة آراؤهم يفضلون حركة حماس، مقابل 20 في المائة لحركة فتح، وسبعة في المائة لقوى ثالثة، و33 في المائة لا تؤيد أيّاً منها أو لا تعرف.
وعبّر 12 في المائة من المشاركين في الاستطلاع عن رضاهم عن أداء الرئيس محمود عباس، في مقابل 85 في المائة أبدوا عدم رضاهم، فيما يقول ما نسبته 90 في المائة منهم إنهم يريدون استقالة الرئيس.
وفيما يتعلّق بالخيارات الممكنة أمام الفلسطينيين لكسر الجمود في العملية السياسية، وإنهاء الاحتلال الصهيوني، أشارت نتائج الاستطلاع إلى أنّ أكثر من 50 في المائة يدعمون المقاومة المسلحة، بينما اختار 25 في المائة المفاوضات.
ووفق الاستطلاع ذاته، يعارض 75 في المائة من الجمهور الفلسطيني قيام تطبيع سعودي صهيوني، حتى لو كان ذلك مشروطاً بقبول الكيان الصهيوني بدولة فلسطينية.
كما أظهر الاستطلاع أنّ 60 في المائة من المستطلعة آراؤهم في غزة فقدوا أقرباء لهم في الحرب، وأنّ 26 في المائة يستطيعون الوصول لمكان يمكنهم الحصول فيه على المساعدة، وأنّ 64 في المائة لديهم ما يكفي من الطعام ليوم أو يومين.ر
أظهر استطلاع للرأي العام الفلسطيني في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة، أنّ 80 في المائة من الفلسطينيين يعتقدون أن "طوفان الأقصى" التي أطلقته حماس في السابع من أكتوبر 2023 ضد مستوطنات محاذية لقطاع غزة، وضع قضيتهم في بؤرة الاهتمام العالمي.
وبحسب ما نقله المركز الفلسطيني للإعلام، اليوم الجمعة، جاء ذلك في الاستطلاع الذي أجراه المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية، ومقرّه في رام الله، وذلك في الفترة ما بين 26 مايو وحتى الأول من يونيو 2024.
وأشارت نتائج الاستطلاع إلى أنّ 80 في المائة من الفلسطينيين يعتقدون أن هجوم السابع من أكتوبر وضع القضية الفلسطينية في بؤرة الاهتمام العالمي، وقضى على سنوات من إهمالها على المستويين الإقليمي والدولي.
ووفقاً للاستطلاع، فإنّ 60 في المائة من المستطلعة آراؤهم يريدون حل السلطة الفلسطينية، وإنّ غالبية الثلثين تتوقع فوز حماس في الحرب.
وأظهرت النتائج أيضاً أنّ 40 في المائة من المستطلعة آراؤهم يفضلون حركة حماس، مقابل 20 في المائة لحركة فتح، وسبعة في المائة لقوى ثالثة، و33 في المائة لا تؤيد أيّاً منها أو لا تعرف.
وعبّر 12 في المائة من المشاركين في الاستطلاع عن رضاهم عن أداء الرئيس محمود عباس، في مقابل 85 في المائة أبدوا عدم رضاهم، فيما يقول ما نسبته 90 في المائة منهم إنهم يريدون استقالة الرئيس.
وفيما يتعلّق بالخيارات الممكنة أمام الفلسطينيين لكسر الجمود في العملية السياسية، وإنهاء الاحتلال الصهيوني، أشارت نتائج الاستطلاع إلى أنّ أكثر من 50 في المائة يدعمون المقاومة المسلحة، بينما اختار 25 في المائة المفاوضات.
ووفق الاستطلاع ذاته، يعارض 75 في المائة من الجمهور الفلسطيني قيام تطبيع سعودي صهيوني، حتى لو كان ذلك مشروطاً بقبول الكيان الصهيوني بدولة فلسطينية.
كما أظهر الاستطلاع أنّ 60 في المائة من المستطلعة آراؤهم في غزة فقدوا أقرباء لهم في الحرب، وأنّ 26 في المائة يستطيعون الوصول لمكان يمكنهم الحصول فيه على المساعدة، وأنّ 64 في المائة لديهم ما يكفي من الطعام ليوم أو يومين.ر