صنعاء - سبأ :
حمّلت وزارة الصحة العامة والسكان الإدارة الأمريكية والمجتمع الدولي مسؤولية التواطؤ مع حرب التجويع، التي يواصل الاحتلال الصهيوني ارتكابها ضد الشعب الفلسطيني، خصوصاً في قطاع غزة.
وحذّر بيان صادر عن الوزارة - تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) - من خطورة استمرار الكارثة الإنسانية المتفاقمة في قطاع غزة، التي ازدادت بصورة ممنهجة بعد الاجتياح الصهيوني البري لمدينة رفح، وإغلاق جميع المعابر.
وأوضح البيان أن استمرار معاناة القطاع من نقص حاد في المواد الغذائية والمستلزمات الطبية والوقود؛ جراء السياسات الصهيونية المتعمدة تهدّد حياة الآلاف من المدنيين خاصة الأطفال، حيث أفادت مصادر طبية عن معاناة مئات الأطفال خاصة في الشمال من سُوء التغذية والجفاف.
وأكد البيان أن استمرار إغلاق المعابر، ومنع إدخال المواد الإغاثية والطبية والوقود جريمة صهيونية جديدة تشارك بها الإدارة الأمريكية وأطراف دولية هدفها الدفع نحو مجاعة جديدة، ما يتطلب تحركاً جماهيرياً دولياً وفورياً وعاجلاً لخطورة الوضع الإنساني في القطاع.
واعتبرت وزارة الصحة الصمت الدولي تجاه هذه الأوضاع الكارثية الإنسانية الخطيرة تواطؤاً مع حرب الإبادة الصهيونية المتواصلة ترتقي لجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، مشدداً على ضرورة أن يتَحمّل الجميع مسؤولياتهم الإنسانية والأخلاقية تجاه ما يجري في القطاع من جرائم غير مسبوقة.
حمّلت وزارة الصحة العامة والسكان الإدارة الأمريكية والمجتمع الدولي مسؤولية التواطؤ مع حرب التجويع، التي يواصل الاحتلال الصهيوني ارتكابها ضد الشعب الفلسطيني، خصوصاً في قطاع غزة.
وحذّر بيان صادر عن الوزارة - تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) - من خطورة استمرار الكارثة الإنسانية المتفاقمة في قطاع غزة، التي ازدادت بصورة ممنهجة بعد الاجتياح الصهيوني البري لمدينة رفح، وإغلاق جميع المعابر.
وأوضح البيان أن استمرار معاناة القطاع من نقص حاد في المواد الغذائية والمستلزمات الطبية والوقود؛ جراء السياسات الصهيونية المتعمدة تهدّد حياة الآلاف من المدنيين خاصة الأطفال، حيث أفادت مصادر طبية عن معاناة مئات الأطفال خاصة في الشمال من سُوء التغذية والجفاف.
وأكد البيان أن استمرار إغلاق المعابر، ومنع إدخال المواد الإغاثية والطبية والوقود جريمة صهيونية جديدة تشارك بها الإدارة الأمريكية وأطراف دولية هدفها الدفع نحو مجاعة جديدة، ما يتطلب تحركاً جماهيرياً دولياً وفورياً وعاجلاً لخطورة الوضع الإنساني في القطاع.
واعتبرت وزارة الصحة الصمت الدولي تجاه هذه الأوضاع الكارثية الإنسانية الخطيرة تواطؤاً مع حرب الإبادة الصهيونية المتواصلة ترتقي لجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، مشدداً على ضرورة أن يتَحمّل الجميع مسؤولياتهم الإنسانية والأخلاقية تجاه ما يجري في القطاع من جرائم غير مسبوقة.