الناصرة- سبأ:
كشف موقع حدشوت بزمان الصهيوني، اليوم الإثنين، عن انتحار جندي صهيوني (21 عاما) بإطلاقه النار على نفسه، في شارع (إيريس) بمنطقة أور يهودا، بعدما عاد من القتال في غزة قبل يومين.
وكانت وسائل إعلام العدو قد أفادت منذ نحو عشرة أيام بانتحار جندي صهيوني بعد تلقيه أمرا بالعودة للخدمة العسكرية في قطاع غزة.
وبحسب موقع واللا الإخباري الصهيوني: فإن الجندي احتياط إليران مزراحي "انتحر، بعد معاناته من اضطراب ما بعد الصدمة، وهو أب لأربعة أطفال، بينهم اثنان مصابان بطيف التوحد".
فيما كشفت صحيفة هآرتس الصهيونية بأن عشرة ضباط وجنود صهاينة انتحروا منذ السابع من أكتوبر الماضي، عدد منهم انتحر خلال المعارك في مستوطنات غلاف غزة.
ومنتصف شهر مارس الماضي أقر جيش العدو الصهيوني بأنه يواجه المشكلة الكبرى في الصحة النفسية منذ عام 1973، وذلك على خلفية الحرب التي تخوضها فصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة مع جيش الاحتلال.
والشهر الماضي، قالت صحيفة يديعوت أحرونوت: إن استطلاعا داخليا في جيش الإحتلال أظهر أن 42 في المائة فقط من الضباط في الخدمة العسكرية الدائمة يريدون الاستمرار في الخدمة بعد انتهاء الحرب على غزة مقابل نسبة 49 في المائة سُجلت أغسطس العام الماضي.
يأتي ذلك وسط ارتفاع حصيلة الجنود والضباط الصهاينة القتلى بغزة، منذ السابع من أكتوبر الماضي إلى 653 قتيلا.
ولليوم ال255 على التوالي يواصل جيش العدو الصهيوني، عدوانه على قطاع غزة، بمساندة أمريكية وأوروبية، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وأدى العدوان الصهيوني الأمريكي المستمر على غزة، إلى ارتقاء 37 ألفا و337 شهيدا، وإصابة 85 ألفا و 299 آخرين، إلى جانب نزوح نحو 1.7 مليون شخص من سكان القطاع، بحسب بيانات منظمة الأمم المتحدة.
كشف موقع حدشوت بزمان الصهيوني، اليوم الإثنين، عن انتحار جندي صهيوني (21 عاما) بإطلاقه النار على نفسه، في شارع (إيريس) بمنطقة أور يهودا، بعدما عاد من القتال في غزة قبل يومين.
وكانت وسائل إعلام العدو قد أفادت منذ نحو عشرة أيام بانتحار جندي صهيوني بعد تلقيه أمرا بالعودة للخدمة العسكرية في قطاع غزة.
وبحسب موقع واللا الإخباري الصهيوني: فإن الجندي احتياط إليران مزراحي "انتحر، بعد معاناته من اضطراب ما بعد الصدمة، وهو أب لأربعة أطفال، بينهم اثنان مصابان بطيف التوحد".
فيما كشفت صحيفة هآرتس الصهيونية بأن عشرة ضباط وجنود صهاينة انتحروا منذ السابع من أكتوبر الماضي، عدد منهم انتحر خلال المعارك في مستوطنات غلاف غزة.
ومنتصف شهر مارس الماضي أقر جيش العدو الصهيوني بأنه يواجه المشكلة الكبرى في الصحة النفسية منذ عام 1973، وذلك على خلفية الحرب التي تخوضها فصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة مع جيش الاحتلال.
والشهر الماضي، قالت صحيفة يديعوت أحرونوت: إن استطلاعا داخليا في جيش الإحتلال أظهر أن 42 في المائة فقط من الضباط في الخدمة العسكرية الدائمة يريدون الاستمرار في الخدمة بعد انتهاء الحرب على غزة مقابل نسبة 49 في المائة سُجلت أغسطس العام الماضي.
يأتي ذلك وسط ارتفاع حصيلة الجنود والضباط الصهاينة القتلى بغزة، منذ السابع من أكتوبر الماضي إلى 653 قتيلا.
ولليوم ال255 على التوالي يواصل جيش العدو الصهيوني، عدوانه على قطاع غزة، بمساندة أمريكية وأوروبية، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وأدى العدوان الصهيوني الأمريكي المستمر على غزة، إلى ارتقاء 37 ألفا و337 شهيدا، وإصابة 85 ألفا و 299 آخرين، إلى جانب نزوح نحو 1.7 مليون شخص من سكان القطاع، بحسب بيانات منظمة الأمم المتحدة.