طهران- سبأ:
شدد قائد الثورة الإسلامية في إيران السيد علي الخامنئي، اليوم الإثنين، على أن انتصار الشعب الفلسطيني هو أمرٌ محتّم.
ونشرت الصفحة الرسمية لموقع قائد الثورة الإسلامية على منصة "إكس" تغريدة جاء فيها: "أباركُ للمسلمين جميعاً حلولَ عيد الأضحى المبارك، سائلًا الله المتعالي اقترابَ يوم انتصار الشعب الفلسطيني، الذي هو أمرٌ محتّم".
وقال السيد الخامنئي: "البراءة من المعتدين على غزة يجب أن تتخطى موسمَ الحج إلى المسلمين جميعاً".
وكان قد قال في النداء الذي وجّهه إلى حجاج بيت الله الحرام بتاريخ 11/06/2024: إن قضيّة البراءة، هذا العام، هي أبرز من أيّ زمنٍ مضى، ففجائع غزّة المنقطعة النظير في تاريخنا المعاصر، وعنجهيّة الكيان الصهيوني عديم الرحمة وهو مظهر القسوة والعُتوّ والآيل إلى الزّوال بالتأكيد، لم تدعْ مجالًا للتهاون والممالأة لدى أيّ فرد أو حزب أو حكومة أو فرقة مسلمة.
وأضاف: "يجب أن تتواصل البراءة هذا العام بنحو يتخطّى موسمَ الحجّ وميقاتَه، إلى الدول والمدن التي يقطنها المسلمون في أرجاء العالم كلّه، وتتعدّى الحُجّاجَ إلى كلّ فردٍ من الناس".
وتابع قائلا: إنّ هذه البراءة من الكيان الصهيوني وداعميه، ولا سيّما الإدارة في الولايات المتحدة الأمريكيّة، ينبغي أن تتجلّى قولًا وعملًا لدى الحكومات والشعوب، فتضيّق الخِناق على الجلّادين.
كما شدد على ضرورة مساندةُ المقاومة الفولاذيّة لفلسطين، بكل الطرق، ودعم أهالي غزّة الصابرينَ المظلومين، الذين دفعت عظمة صبرهم ومقاومتهم العالم إلى الإشادة بهم وتبجيلهم.
شدد قائد الثورة الإسلامية في إيران السيد علي الخامنئي، اليوم الإثنين، على أن انتصار الشعب الفلسطيني هو أمرٌ محتّم.
ونشرت الصفحة الرسمية لموقع قائد الثورة الإسلامية على منصة "إكس" تغريدة جاء فيها: "أباركُ للمسلمين جميعاً حلولَ عيد الأضحى المبارك، سائلًا الله المتعالي اقترابَ يوم انتصار الشعب الفلسطيني، الذي هو أمرٌ محتّم".
وقال السيد الخامنئي: "البراءة من المعتدين على غزة يجب أن تتخطى موسمَ الحج إلى المسلمين جميعاً".
وكان قد قال في النداء الذي وجّهه إلى حجاج بيت الله الحرام بتاريخ 11/06/2024: إن قضيّة البراءة، هذا العام، هي أبرز من أيّ زمنٍ مضى، ففجائع غزّة المنقطعة النظير في تاريخنا المعاصر، وعنجهيّة الكيان الصهيوني عديم الرحمة وهو مظهر القسوة والعُتوّ والآيل إلى الزّوال بالتأكيد، لم تدعْ مجالًا للتهاون والممالأة لدى أيّ فرد أو حزب أو حكومة أو فرقة مسلمة.
وأضاف: "يجب أن تتواصل البراءة هذا العام بنحو يتخطّى موسمَ الحجّ وميقاتَه، إلى الدول والمدن التي يقطنها المسلمون في أرجاء العالم كلّه، وتتعدّى الحُجّاجَ إلى كلّ فردٍ من الناس".
وتابع قائلا: إنّ هذه البراءة من الكيان الصهيوني وداعميه، ولا سيّما الإدارة في الولايات المتحدة الأمريكيّة، ينبغي أن تتجلّى قولًا وعملًا لدى الحكومات والشعوب، فتضيّق الخِناق على الجلّادين.
كما شدد على ضرورة مساندةُ المقاومة الفولاذيّة لفلسطين، بكل الطرق، ودعم أهالي غزّة الصابرينَ المظلومين، الذين دفعت عظمة صبرهم ومقاومتهم العالم إلى الإشادة بهم وتبجيلهم.