غزة– سبأ:
حذر القائد السابق لفرقة غزة في جيش العدو الصهيوني الجنرال غادي شماني اليوم الخميس، من تفاقم الوضع الأمني والعسكري في الكيان المحتل.. مشيراً إلى أن "إنجازات الحرب تتآكل بشكل كبير" .
وقال شماني بحسب ما نقله إعلام العدو: إنّ الضغط على قوات الاحتياط وصل إلى أقصى حدوده، مما يعكس مدى الإجهاد الذي تواجهه القوات الصهيونية على الجبهة.
وأوضح أن "هذا الضغط، بجانب الأعباء الاقتصادية المتزايدة، قد يؤدي إلى نتائج كارثية إذا استمر الوضع على ما هو عليه ".
كما حذر من أن بقاء رئيس وزراء العدو الصهيوني، بنيامين نتنياهو، في السلطة دون إنهاء الحرب "قد يؤدي إلى انهيار استراتيجي".
وأكد أن الكيان الصهيوني لا يمكنه تحمل مزيد من الأشهر من التدهور العسكري والاقتصادي والسياسي".. موضحاً أن الوضع الراهن يهدد بتقويض استقرار الكيان الصهيوني على المدى الطويل، مما يتطلب تغييرات جذرية في الاستراتيجية والسياسات.
وأشار شماني إلى أنه من غير المرجح، أن تستسلم حركة حماس.
وتابع: إنّ العمليات العسكرية ضدها تواجه تحديات كبيرة، وأن الوضع على الأرض "يشير إلى أن نهاية المواجهات ستكون معقدة ".
من ناحية أخرى، لفت شماني إلى أن الاقتصاد الصهيوني "تضرر بشكل كبير بسبب العمليات العسكرية المستمرة ".
وأشار إلى أن التكلفة الاقتصادية للحرب، بما في ذلك نفقات الجيش والتعويضات والخسائر التجارية، أصبحت تشكل عبئاً كبيراً على الميزانية الوطنية، قائلاً: إن الوضع الحالي، قد يؤدي إلى مزيد من التدهور الاقتصادي، إذا لم يتم اتخاذ إجراءات حاسمة للحد من الأضرار .
وفي وقت سابق، أفاد الناطق باسم جيش العدو الصهيوني دانيال هاغاري، بأنّ الحديث عن تدمير حركة حماس هو "ذرٌّ للرماد".. مضيفاً: إنّه "إذا لم تجد الحكومة الفلسطينية بديلاً لحماس فالحركة ستبقى".
حذر القائد السابق لفرقة غزة في جيش العدو الصهيوني الجنرال غادي شماني اليوم الخميس، من تفاقم الوضع الأمني والعسكري في الكيان المحتل.. مشيراً إلى أن "إنجازات الحرب تتآكل بشكل كبير" .
وقال شماني بحسب ما نقله إعلام العدو: إنّ الضغط على قوات الاحتياط وصل إلى أقصى حدوده، مما يعكس مدى الإجهاد الذي تواجهه القوات الصهيونية على الجبهة.
وأوضح أن "هذا الضغط، بجانب الأعباء الاقتصادية المتزايدة، قد يؤدي إلى نتائج كارثية إذا استمر الوضع على ما هو عليه ".
كما حذر من أن بقاء رئيس وزراء العدو الصهيوني، بنيامين نتنياهو، في السلطة دون إنهاء الحرب "قد يؤدي إلى انهيار استراتيجي".
وأكد أن الكيان الصهيوني لا يمكنه تحمل مزيد من الأشهر من التدهور العسكري والاقتصادي والسياسي".. موضحاً أن الوضع الراهن يهدد بتقويض استقرار الكيان الصهيوني على المدى الطويل، مما يتطلب تغييرات جذرية في الاستراتيجية والسياسات.
وأشار شماني إلى أنه من غير المرجح، أن تستسلم حركة حماس.
وتابع: إنّ العمليات العسكرية ضدها تواجه تحديات كبيرة، وأن الوضع على الأرض "يشير إلى أن نهاية المواجهات ستكون معقدة ".
من ناحية أخرى، لفت شماني إلى أن الاقتصاد الصهيوني "تضرر بشكل كبير بسبب العمليات العسكرية المستمرة ".
وأشار إلى أن التكلفة الاقتصادية للحرب، بما في ذلك نفقات الجيش والتعويضات والخسائر التجارية، أصبحت تشكل عبئاً كبيراً على الميزانية الوطنية، قائلاً: إن الوضع الحالي، قد يؤدي إلى مزيد من التدهور الاقتصادي، إذا لم يتم اتخاذ إجراءات حاسمة للحد من الأضرار .
وفي وقت سابق، أفاد الناطق باسم جيش العدو الصهيوني دانيال هاغاري، بأنّ الحديث عن تدمير حركة حماس هو "ذرٌّ للرماد".. مضيفاً: إنّه "إذا لم تجد الحكومة الفلسطينية بديلاً لحماس فالحركة ستبقى".