المحويت، - سبأ :
دشنت وحدة التدخلات المركزية الطارئة في وزارة المالية، اليوم، العمل في حاجزي الحسي والأثب بمديريتي الخبت وبني سعد في محافظة المحويت، بتمويل من الوحدة ومساهمة مجتمعية.
وتبلغ إجمالي تكلفة الحاجزين 427 مليونا و611 ألف ريال، ساهم المجتمع منها بـ29 مليونا 416 ألف ريال.
وتبلغ السعة التخزينية لحاجز الحسي في مديرية الخبث، البالغ تكلفته 156مليونا و850 ألف ريال، 22 ألفا و948 مترا مكعبا، يستفيد منه ألف و800 نسمة.
فيما تبلغ السعة التخزينية لحاجز الأثب في بني سعد، البالغ تكلفته 53 مليونا و653 ألف ريال، 20 ألف متر مكعب، سيستفيد منه ألف و500 نسمة.
وفي التدشين، أوضح مدير البرامج الزراعية في وحدة التدخلات المركزية التنموية الطارئة، المهندس محمد بشر، أن تمويل هذه المشاريع يأتي في إطار دعم المبادرات المجتمعية، وتنفيذا لموجهات قائد الثورة، وتوجيهات رئيس المجلس السياسي الأعلى لتحقيق التنمية، والأمن الغذائي.
إلى ذلك، تم تدشين العمل في حاجز الضيق بمديرية جبل المحويت، بتكلفة 217 مليونا و107 آلاف ريال، وبسعة تخزينية تبلغ 64 ألفا و530 مترا مكعبا، ويستفيد من المشروع ألفان و200 نسمة.
رافقهم مدراء إدارة الري، المهندس أحمد راجح، ومديرية الخبت، علي قطينة، ومكتب المتابعة والتقييم، محمد الجودة.
دشنت وحدة التدخلات المركزية الطارئة في وزارة المالية، اليوم، العمل في حاجزي الحسي والأثب بمديريتي الخبت وبني سعد في محافظة المحويت، بتمويل من الوحدة ومساهمة مجتمعية.
وتبلغ إجمالي تكلفة الحاجزين 427 مليونا و611 ألف ريال، ساهم المجتمع منها بـ29 مليونا 416 ألف ريال.
وتبلغ السعة التخزينية لحاجز الحسي في مديرية الخبث، البالغ تكلفته 156مليونا و850 ألف ريال، 22 ألفا و948 مترا مكعبا، يستفيد منه ألف و800 نسمة.
فيما تبلغ السعة التخزينية لحاجز الأثب في بني سعد، البالغ تكلفته 53 مليونا و653 ألف ريال، 20 ألف متر مكعب، سيستفيد منه ألف و500 نسمة.
وفي التدشين، أوضح مدير البرامج الزراعية في وحدة التدخلات المركزية التنموية الطارئة، المهندس محمد بشر، أن تمويل هذه المشاريع يأتي في إطار دعم المبادرات المجتمعية، وتنفيذا لموجهات قائد الثورة، وتوجيهات رئيس المجلس السياسي الأعلى لتحقيق التنمية، والأمن الغذائي.
إلى ذلك، تم تدشين العمل في حاجز الضيق بمديرية جبل المحويت، بتكلفة 217 مليونا و107 آلاف ريال، وبسعة تخزينية تبلغ 64 ألفا و530 مترا مكعبا، ويستفيد من المشروع ألفان و200 نسمة.
رافقهم مدراء إدارة الري، المهندس أحمد راجح، ومديرية الخبت، علي قطينة، ومكتب المتابعة والتقييم، محمد الجودة.
