غزة - سبأ:
أشادت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين برفض عشائر وعائلات قطاع غزة التساوق مع مخططات العدو الصهيوني لإدارة القطاع.
وعبرت الجبهة في بيان لها، اليوم الأحد، عن تقديرها للموقف الجريء والوطني الذي أبدته العشائر والعائلات الفلسطينية في قطاع غزة برفضها التساوق مع مخططات العدو بشأن إدارة القطاع.
وقالت: على مدار سنوات الاحتلال، ظل القطاع عصيًا على الاختراق، موحداً بجميع مكوناته ضد كل محاولات الاحتلال الصهيوني لضرب هويته وسيادته، رافضًا بشدة التعامل مع الاحتلال أو المشاركة في أي خطط صهيونية لإدارة القطاع.
وشددت على أن هذا الموقف الشجاع يعكس عمق الوعي الوطني والالتزام الشعبي الجاد بمقاومة كل محاولات العدو الصهيوني الهادفة إلى خلق إدارة مدنية عميلة له في القطاع.
وأضافت: إن هذا يؤكد أن العشائر والعائلات الفلسطينية لم تتخل يوماً عن مبادئها وقيمها الوطنية، بل استمرت في نضالها من أجل الحفاظ على هويتها واستقلاليتها، متجاهلة كل المحاولات الصهيونية لفرض إدارة مدنية.
وأكدت الجبهة في بيامها مجدداً أن الشعب الفلسطيني هو الذي سيقرر مستقبل القطاع، وأي إدارة للقطاع يجب أن تكون وطنية، تُشكل بقرار وطني خالص من أبنائه المخلصين وبإجماعهم.
وشددت على أن كل محاولات العدو لفرض رؤيته في غزة أو جلب سلطة أو إدارة عميلة ستفشل أمام مقاومة وإرادة ووعي الشعب الفلسطيني، الذي سيواصل النضال من أجل حريته واستقلاله وكرامته.
أشادت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين برفض عشائر وعائلات قطاع غزة التساوق مع مخططات العدو الصهيوني لإدارة القطاع.
وعبرت الجبهة في بيان لها، اليوم الأحد، عن تقديرها للموقف الجريء والوطني الذي أبدته العشائر والعائلات الفلسطينية في قطاع غزة برفضها التساوق مع مخططات العدو بشأن إدارة القطاع.
وقالت: على مدار سنوات الاحتلال، ظل القطاع عصيًا على الاختراق، موحداً بجميع مكوناته ضد كل محاولات الاحتلال الصهيوني لضرب هويته وسيادته، رافضًا بشدة التعامل مع الاحتلال أو المشاركة في أي خطط صهيونية لإدارة القطاع.
وشددت على أن هذا الموقف الشجاع يعكس عمق الوعي الوطني والالتزام الشعبي الجاد بمقاومة كل محاولات العدو الصهيوني الهادفة إلى خلق إدارة مدنية عميلة له في القطاع.
وأضافت: إن هذا يؤكد أن العشائر والعائلات الفلسطينية لم تتخل يوماً عن مبادئها وقيمها الوطنية، بل استمرت في نضالها من أجل الحفاظ على هويتها واستقلاليتها، متجاهلة كل المحاولات الصهيونية لفرض إدارة مدنية.
وأكدت الجبهة في بيامها مجدداً أن الشعب الفلسطيني هو الذي سيقرر مستقبل القطاع، وأي إدارة للقطاع يجب أن تكون وطنية، تُشكل بقرار وطني خالص من أبنائه المخلصين وبإجماعهم.
وشددت على أن كل محاولات العدو لفرض رؤيته في غزة أو جلب سلطة أو إدارة عميلة ستفشل أمام مقاومة وإرادة ووعي الشعب الفلسطيني، الذي سيواصل النضال من أجل حريته واستقلاله وكرامته.