صنعاء - سبأ :
أدان تنظيم التصحيح بأشد العِبارات الغارات الجوية العدوانية الصهيونية على المنشآت النفطية والمدنية في مدينة الحديدة.
واعتبرت اللجنة العليا لتنظيم التصحيح في بيان -تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ)- هذا العدوان الغاشم إضافة جديدة لجرائم الجيش الصهيوني النازي في تدمير البنى التحتية وقتل المدنيين الأبرياء العُزل بنفس ما يجري في غزة.
وأوضح أن هذا العدوان يعكس مدى الإفلاس الكبير لدى هذا الجيش المدعوم أمريكيا وبريطانيا من امتلاك بنك أهداف عسكرية في اليمن وغزة على حدٍ سو، فذهب إلى الانتقام من المدنيين العُزل كأهداف لا أخلاقية مدانة من جميع الأديان والشرائع السماوية، والقوانين الدولية ومواثيق الأمم المتحدة.
وأشار إلى أن جيش العدو، بما يرتكبه من جرائم حرب وجرائم بحق الإنسانية وجرائم إبادة جماعية بغطاء سياسي وعسكري أمريكي - بريطاني، لن يثني الشعب اليمني وشعب فلسطين ولبنان عن مواصلة الصمود والتصدّي.
ولفت إلى أن تلك الجرائم زادت المقاومة وجبهات الإسناد عزما وإصرارا وبسالة، وضاعف التفاف الشعب اليمني حول قيادته الثورية والسياسية الوطنية، ونفس الشيء الشعب العربي الفلسطيني واللبناني.
واعتبرت اللجنة العليا للتصحيح هذا العدوان البربري قد زاد قواتنا المسلحة قوة وبأسا شديدا للرد المزلزل على الكيان الصهيوني، وإيذانا بتوسيع رقعة المواجهة حتى يتوقف العدوان والحصار على غزة وفلسطين.
ودعت الجماهير العربية إلى الانتفاضة الشجاعة ضد الحكام العرب المطبِّعين والداعمين لإسرائيل في ظل سكوت مخزٍ لمنظمة الأمم المتحدة، ومجلس الأمن، وحكام العرب على حدٍ سوى.
وأكد تنظيم التصحيح أن موقف اليمن المساند سوف يقوى، ويستمر بثبات يتعاظم كل يوم حتى يتحقق للشعب العربي الفلسطيني أهدافه في التحرير والحرية والاستقلال، وبناء دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
أدان تنظيم التصحيح بأشد العِبارات الغارات الجوية العدوانية الصهيونية على المنشآت النفطية والمدنية في مدينة الحديدة.
واعتبرت اللجنة العليا لتنظيم التصحيح في بيان -تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ)- هذا العدوان الغاشم إضافة جديدة لجرائم الجيش الصهيوني النازي في تدمير البنى التحتية وقتل المدنيين الأبرياء العُزل بنفس ما يجري في غزة.
وأوضح أن هذا العدوان يعكس مدى الإفلاس الكبير لدى هذا الجيش المدعوم أمريكيا وبريطانيا من امتلاك بنك أهداف عسكرية في اليمن وغزة على حدٍ سو، فذهب إلى الانتقام من المدنيين العُزل كأهداف لا أخلاقية مدانة من جميع الأديان والشرائع السماوية، والقوانين الدولية ومواثيق الأمم المتحدة.
وأشار إلى أن جيش العدو، بما يرتكبه من جرائم حرب وجرائم بحق الإنسانية وجرائم إبادة جماعية بغطاء سياسي وعسكري أمريكي - بريطاني، لن يثني الشعب اليمني وشعب فلسطين ولبنان عن مواصلة الصمود والتصدّي.
ولفت إلى أن تلك الجرائم زادت المقاومة وجبهات الإسناد عزما وإصرارا وبسالة، وضاعف التفاف الشعب اليمني حول قيادته الثورية والسياسية الوطنية، ونفس الشيء الشعب العربي الفلسطيني واللبناني.
واعتبرت اللجنة العليا للتصحيح هذا العدوان البربري قد زاد قواتنا المسلحة قوة وبأسا شديدا للرد المزلزل على الكيان الصهيوني، وإيذانا بتوسيع رقعة المواجهة حتى يتوقف العدوان والحصار على غزة وفلسطين.
ودعت الجماهير العربية إلى الانتفاضة الشجاعة ضد الحكام العرب المطبِّعين والداعمين لإسرائيل في ظل سكوت مخزٍ لمنظمة الأمم المتحدة، ومجلس الأمن، وحكام العرب على حدٍ سوى.
وأكد تنظيم التصحيح أن موقف اليمن المساند سوف يقوى، ويستمر بثبات يتعاظم كل يوم حتى يتحقق للشعب العربي الفلسطيني أهدافه في التحرير والحرية والاستقلال، وبناء دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.