واشنطن- سبأ:
بلغ الدين العام الأمريكي اليوم مستوىً تاريخياً جديداً، حيث تجاوز مستوى 35 تريليون دولار، أي ما يعادل 122.5 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة.
وأفادت تقارير إعلامية محلية، اليوم الثلاثاء، بأن الدين الضخم يُعد عبئا ضخما على الميزانية الأمريكية، حيث تستحوذ خدمته على 15 في المائة من نفقات الميزانية الأمريكية، وبشكل عام، يتم إنفاق أكثر من 76 في المائة من الضرائب التي يتم تحصيلها من الأفراد على سداد التزامات الديون في الولايات المتحدة.
ويعني ذلك أن الرئيس الأمريكي، الذي سيتم انتخابه هذا العام، سيقود دولة يعمل اقتصادها إلى حد كبير على خدمة الديون القائمة.
ومنذ العام 2019، ارتفع الدين الفيدرالي الأمريكي بمقدار 13 تريليون دولار، وبات يشكل 122.5 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة.
بلغ الدين العام الأمريكي اليوم مستوىً تاريخياً جديداً، حيث تجاوز مستوى 35 تريليون دولار، أي ما يعادل 122.5 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة.
وأفادت تقارير إعلامية محلية، اليوم الثلاثاء، بأن الدين الضخم يُعد عبئا ضخما على الميزانية الأمريكية، حيث تستحوذ خدمته على 15 في المائة من نفقات الميزانية الأمريكية، وبشكل عام، يتم إنفاق أكثر من 76 في المائة من الضرائب التي يتم تحصيلها من الأفراد على سداد التزامات الديون في الولايات المتحدة.
ويعني ذلك أن الرئيس الأمريكي، الذي سيتم انتخابه هذا العام، سيقود دولة يعمل اقتصادها إلى حد كبير على خدمة الديون القائمة.
ومنذ العام 2019، ارتفع الدين الفيدرالي الأمريكي بمقدار 13 تريليون دولار، وبات يشكل 122.5 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة.