صنعاء - سبأ :
نظمت الجامعة اليمنية بصنعاء اليوم وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني، وتنديداً واستنكاراً بجريمة اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس إسماعيل هنية.
ورفع المشاركون في المسيرة التي شارك فيها نائب رئيس مجلس الإدارة المهندس محمد الوادعي، ورئيس الجامعة الدكتور عبدالله يايه وعمداء الكليات وأعضاء الكادر الأكاديمي والإداري وجمع من الطلبة، العلمين اليمني والفلسطيني، والهتافات والشعارات المنددة بجرائم الكيان الصهيوني في غزة والضاحية الجنوبية بلبنان والعراق، والجريمة الإرهابية التي استهدفت رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية.
وأدان المشاركون وبشدة استمرار العدوان الصهيوني على مدى 299 يوماً في مجازر الإبادة الجماعية في غزة أمام مرى ومسمع العالم باستخدام كل وسائل القتل والتدمير وبدعم أمريكي وغربي غير محدود وتواطؤ وتخاذل وتأمر عربي وإسلامي.
وأكد المشاركون أن عملية الاغتيال الآثمة التي نفذها العدو المجرم بحق رمز من رموز المقاومة لن تثني الشعب اليمني في مساندة الشعب الفلسطيني ومساندة أبطال المقاومة في غزة لوضع حد للإجرام الصهيوني الذي تجاوز كل الحدود.
وندد المشاركون بالنهج الإجرامي المتأصل للعدو الإسرائيلي وانتهاكه الصارخ لكافة الحرمات والأعراف والمواثيق والقوانين الدولية بدعم مطلق من قبل الولايات المتحدة الأمريكية الشريك الرئيسي للعدو الإسرائيلي في جميع جرائمه ومجازره .
وأكد بيان صادر عن وقفة " انتصاراً لغزة، ماضون في المرحلة الخامسة من التصعيد" المضي قدماً في التصعيد بكل عزيمة وثبات لمواجهة الكيان الصهيوني ومساندة الشعب الفلسطيني.
وأشار إلى حجم الجرائم الوحشية والإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الصهيوني على مدى 299 يوماً في ظل صمت دولي ودعم أمريكي وغربي و تخاذل وتواطؤ عربي وإسلامي ، واستمر في التمادي والإمعان في ارتكاب فجر اليوم جريمة غادرة وجبانة استهدفت رئيس المكتب السياسي لحركة حماس المجاهد القائد إسماعيل هنية.
كما أكد البيان أن عملية الاغتيال بحق قائد كبير ورمز من رموز الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة ، لن تفت من عضد المقاومة وإصرارها على استكمال طريقها في طرد هذا العدو الصهيوني الغادر والجاثم على أرض فلسطين المحتلة من بحرها إلى نهرها".
وتطرق إلى الموقف الثابت والمبدئي للشعب اليمني في مساندة الشعب الفلسطيني ومجاهديه في قطاع غزة والضفة الغربية، من خلال استمرار العمليات العسكرية المتصاعدة والأنشطة والفعاليات الرسمية والشعبية بالتعبئة والمقاطعة دون كلل أو ملل حتى تحقيق النصر.
نظمت الجامعة اليمنية بصنعاء اليوم وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني، وتنديداً واستنكاراً بجريمة اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس إسماعيل هنية.
ورفع المشاركون في المسيرة التي شارك فيها نائب رئيس مجلس الإدارة المهندس محمد الوادعي، ورئيس الجامعة الدكتور عبدالله يايه وعمداء الكليات وأعضاء الكادر الأكاديمي والإداري وجمع من الطلبة، العلمين اليمني والفلسطيني، والهتافات والشعارات المنددة بجرائم الكيان الصهيوني في غزة والضاحية الجنوبية بلبنان والعراق، والجريمة الإرهابية التي استهدفت رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية.
وأدان المشاركون وبشدة استمرار العدوان الصهيوني على مدى 299 يوماً في مجازر الإبادة الجماعية في غزة أمام مرى ومسمع العالم باستخدام كل وسائل القتل والتدمير وبدعم أمريكي وغربي غير محدود وتواطؤ وتخاذل وتأمر عربي وإسلامي.
وأكد المشاركون أن عملية الاغتيال الآثمة التي نفذها العدو المجرم بحق رمز من رموز المقاومة لن تثني الشعب اليمني في مساندة الشعب الفلسطيني ومساندة أبطال المقاومة في غزة لوضع حد للإجرام الصهيوني الذي تجاوز كل الحدود.
وندد المشاركون بالنهج الإجرامي المتأصل للعدو الإسرائيلي وانتهاكه الصارخ لكافة الحرمات والأعراف والمواثيق والقوانين الدولية بدعم مطلق من قبل الولايات المتحدة الأمريكية الشريك الرئيسي للعدو الإسرائيلي في جميع جرائمه ومجازره .
وأكد بيان صادر عن وقفة " انتصاراً لغزة، ماضون في المرحلة الخامسة من التصعيد" المضي قدماً في التصعيد بكل عزيمة وثبات لمواجهة الكيان الصهيوني ومساندة الشعب الفلسطيني.
وأشار إلى حجم الجرائم الوحشية والإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الصهيوني على مدى 299 يوماً في ظل صمت دولي ودعم أمريكي وغربي و تخاذل وتواطؤ عربي وإسلامي ، واستمر في التمادي والإمعان في ارتكاب فجر اليوم جريمة غادرة وجبانة استهدفت رئيس المكتب السياسي لحركة حماس المجاهد القائد إسماعيل هنية.
كما أكد البيان أن عملية الاغتيال بحق قائد كبير ورمز من رموز الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة ، لن تفت من عضد المقاومة وإصرارها على استكمال طريقها في طرد هذا العدو الصهيوني الغادر والجاثم على أرض فلسطين المحتلة من بحرها إلى نهرها".
وتطرق إلى الموقف الثابت والمبدئي للشعب اليمني في مساندة الشعب الفلسطيني ومجاهديه في قطاع غزة والضفة الغربية، من خلال استمرار العمليات العسكرية المتصاعدة والأنشطة والفعاليات الرسمية والشعبية بالتعبئة والمقاطعة دون كلل أو ملل حتى تحقيق النصر.
