تعز - سبأ :
خرجت في 11 ساحة بمديريات محافظة تعز اليوم، مسيرات جماهيرية حاشدة بعنوان "وفاءً لدماء الشهداء .. مع غزة حتى النصر"، نصرة للشعب الفلسطيني ووفاءً لدماء الشهداء وإسناداً للمقاومة الفلسطينية.
وشهدت مديرية التعزية حشوداً جماهيرية في ساحة الرسول الأعظم بمفرق ماوية بالمدينة الطبية بمشاركة عدد من أعضاء مجلس الشورى ووكلاء المحافظة ومدراء المكاتب التنفيذية وقيادات عسكرية وأمنية وشخصيات اجتماعية وعلماء.
وأكد المشاركون في المسيرة بحضور رئيس محكمة استئناف المحافظة القاضي عبدالعزيز الصوفي وأركان حرب المنطقة العسكرية الرابعة اللواء الركن حمود دهمش، استجابتهم لتوجيهات الله ولقائد الثورية السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في الخروج الشعبي الواسع، تأييدا للخطوات العملية العسكرية في مواجهة العدو الصهيوني، الأمريكي، والأوروبي.
وأشاروا إلى أن القادم سيكون أشد ردعاً على الكيان الصهيوني، المدعوم أمريكياً وأوروبياً الذي ما يزال يرتكب أبشع الجرائم بحق الشعب الفلسطيني، وآخرها عملية الاغتيال التي نفذها بحق الشهيد الكبير إسماعيل هنية في العاصمة الإيرانية طهران وفؤاد شكر في الضاحية الجنوبية لبيروت والعدوان على اليمن والعراق.
إلى ذلك نُظمت في ساحة المربع الشرقي بمديرية خدير تضامناً مع الشعب الفلسطيني ونصرة قضيته وإسناد مقاومته، كما نظمت في مديرية مقبنة بساحات المدينة السكنية في البرح - والعرف - وسوق النصر سقم بعنوان "وفاءً لدماء الشهداء .. مع غزة حتى النصر".
واحتشد أبناء مديرية التعزية في ساحة المربعين الأوسط والغربي في شارع الأربعين بالمشارب المؤدي إلى الرمدة الهشمة، وفي مديرية شرعب السلام بساحتي مركز المديرية والمربع الشمالي جسر نخلة.
واكتظت ساحات مركز مديرية شرعب الرونة والاثاور الزبيرة مربع الخزجة، بمديريتي حيفان والمواسط، وبجباله بمديرية ماوية بالحشود الجماهيرية، في مسيرات "وفاءً لدماء الشهداء .. مع غزة حتى النصر"، بمشاركة عدد من أعضاء مجلس الشورى ووكلاء المحافظة وقيادات تنفيذية ومحلية وعسكرية وأمنية ومشايخ وشخصيات اجتماعية ووجهاء.
وأوضح المشاركون في المسيرات، أن العدو الصهيوني لم يتعلم من التجارب والأحداث التاريخية وأن القضية العادلة والمشاريع الصادقة لا تنتهي بانتهاء الأشخاص والقضاء على القادة والرموز، لكنها تزداد وهجاً واشتعالاً وانتصاراً وتخلّد أسمائهم في كتب التاريخ.
وعبر بيان صادر عن المسيرات عن خالص التعازي للأمة العربية والإسلامية والشعبين الفلسطيني واللبناني ومقاومتهما في استشهاد قائدين كبيرين من رموز عزة الأمة وشرفها وقادة جهادها، المجاهد إسماعيل عبدالسلام هنية صاحب التاريخ الجهادي المشهود والقائد المجاهد السيد فؤاد شكر الذي قارع الطغيان الأمريكي والصهيوني لعقود.
وأشار إلى أن اغتيال هنية وشكر، تم في جريمتين وحشيتين بمساندة وموافقة أمريكية عاد بها السفاح نتنياهو من عاصمة الشيطان الأكبر أمريكا، مؤكداً أن اغتيال قادة المقاومة لن يخلص العدو الصهيوني من مصيره المحتوم وهو الزوال، وأن المقاومة مستعدة للتضحية والشهادة في سبيل الله، وسيكون لثمار تضحياتهم الأثر الكبير في الدفع والتحفيز لمواصلة المشوار، وتنامي مسيرة الجهاد بصورة أكثر، لتحقيق إنجازات أكبر.
واعتبر بيان المسيرات، لجوء العدو الإسرائيلي إلى عمليات الاغتيال، فراراً من هزيمته التي مُني بها على يد المقاومة في غزة ومحاولة لاستعادة الهيبة والردع التي سقطت في السابع من أكتوبر 2023م.
وخاطب شعوب الأمة العربية والاسلامية بالقول "العدو الاسرائيلي يثبت بجرائمه الوحشية أنه شر محض وخطر يطال المنطقة والخيار الأسلم في مواجهته، هو التحرك والجهاد في سبيل الله، وإلا لن يسلم منه أحد، حتى المتخاذلين الذين يعتقدون أنهم في منأى عن جرائمه".
ودعا البيان القوات المسلحة اليمنية وكل جبهات محور الجهاد والمقاومة إلى الاستعداد للرد المشرف والذي بإذن الله وقوته وتأييده سيخزي الكافرين والمنافقين ويشفي صدور قوم مؤمنين ويذهب غيض قلوبهم ويقضي على ما تبقى من وهم القوة لدى العدو الاسرائيلي.
وجدّد البيات التأكيد على استمرار المواقف الإيمانية والمبدئية الثابتة المساندة للشعب الفلسطيني حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار عن غزة، بالعمليات العسكرية وبالأنشطة والفعاليات الرسمية والشعبية وبالتعبئة والمقاطعة والتبرع دون كلل ولا ملل.
وحث البيان على التحرك في الأنشطة والوقفات المساندة للأسرى الفلسطينيين والشعب الفلسطيني يوم غدٍ السبت في أمانة العاصمة والمحافظات وفاءاً وتلبية لدعوة القائد الكبير الشهيد إسماعيل هنية.
خرجت في 11 ساحة بمديريات محافظة تعز اليوم، مسيرات جماهيرية حاشدة بعنوان "وفاءً لدماء الشهداء .. مع غزة حتى النصر"، نصرة للشعب الفلسطيني ووفاءً لدماء الشهداء وإسناداً للمقاومة الفلسطينية.
وشهدت مديرية التعزية حشوداً جماهيرية في ساحة الرسول الأعظم بمفرق ماوية بالمدينة الطبية بمشاركة عدد من أعضاء مجلس الشورى ووكلاء المحافظة ومدراء المكاتب التنفيذية وقيادات عسكرية وأمنية وشخصيات اجتماعية وعلماء.
وأكد المشاركون في المسيرة بحضور رئيس محكمة استئناف المحافظة القاضي عبدالعزيز الصوفي وأركان حرب المنطقة العسكرية الرابعة اللواء الركن حمود دهمش، استجابتهم لتوجيهات الله ولقائد الثورية السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في الخروج الشعبي الواسع، تأييدا للخطوات العملية العسكرية في مواجهة العدو الصهيوني، الأمريكي، والأوروبي.
وأشاروا إلى أن القادم سيكون أشد ردعاً على الكيان الصهيوني، المدعوم أمريكياً وأوروبياً الذي ما يزال يرتكب أبشع الجرائم بحق الشعب الفلسطيني، وآخرها عملية الاغتيال التي نفذها بحق الشهيد الكبير إسماعيل هنية في العاصمة الإيرانية طهران وفؤاد شكر في الضاحية الجنوبية لبيروت والعدوان على اليمن والعراق.
إلى ذلك نُظمت في ساحة المربع الشرقي بمديرية خدير تضامناً مع الشعب الفلسطيني ونصرة قضيته وإسناد مقاومته، كما نظمت في مديرية مقبنة بساحات المدينة السكنية في البرح - والعرف - وسوق النصر سقم بعنوان "وفاءً لدماء الشهداء .. مع غزة حتى النصر".
واحتشد أبناء مديرية التعزية في ساحة المربعين الأوسط والغربي في شارع الأربعين بالمشارب المؤدي إلى الرمدة الهشمة، وفي مديرية شرعب السلام بساحتي مركز المديرية والمربع الشمالي جسر نخلة.
واكتظت ساحات مركز مديرية شرعب الرونة والاثاور الزبيرة مربع الخزجة، بمديريتي حيفان والمواسط، وبجباله بمديرية ماوية بالحشود الجماهيرية، في مسيرات "وفاءً لدماء الشهداء .. مع غزة حتى النصر"، بمشاركة عدد من أعضاء مجلس الشورى ووكلاء المحافظة وقيادات تنفيذية ومحلية وعسكرية وأمنية ومشايخ وشخصيات اجتماعية ووجهاء.
وأوضح المشاركون في المسيرات، أن العدو الصهيوني لم يتعلم من التجارب والأحداث التاريخية وأن القضية العادلة والمشاريع الصادقة لا تنتهي بانتهاء الأشخاص والقضاء على القادة والرموز، لكنها تزداد وهجاً واشتعالاً وانتصاراً وتخلّد أسمائهم في كتب التاريخ.
وعبر بيان صادر عن المسيرات عن خالص التعازي للأمة العربية والإسلامية والشعبين الفلسطيني واللبناني ومقاومتهما في استشهاد قائدين كبيرين من رموز عزة الأمة وشرفها وقادة جهادها، المجاهد إسماعيل عبدالسلام هنية صاحب التاريخ الجهادي المشهود والقائد المجاهد السيد فؤاد شكر الذي قارع الطغيان الأمريكي والصهيوني لعقود.
وأشار إلى أن اغتيال هنية وشكر، تم في جريمتين وحشيتين بمساندة وموافقة أمريكية عاد بها السفاح نتنياهو من عاصمة الشيطان الأكبر أمريكا، مؤكداً أن اغتيال قادة المقاومة لن يخلص العدو الصهيوني من مصيره المحتوم وهو الزوال، وأن المقاومة مستعدة للتضحية والشهادة في سبيل الله، وسيكون لثمار تضحياتهم الأثر الكبير في الدفع والتحفيز لمواصلة المشوار، وتنامي مسيرة الجهاد بصورة أكثر، لتحقيق إنجازات أكبر.
واعتبر بيان المسيرات، لجوء العدو الإسرائيلي إلى عمليات الاغتيال، فراراً من هزيمته التي مُني بها على يد المقاومة في غزة ومحاولة لاستعادة الهيبة والردع التي سقطت في السابع من أكتوبر 2023م.
وخاطب شعوب الأمة العربية والاسلامية بالقول "العدو الاسرائيلي يثبت بجرائمه الوحشية أنه شر محض وخطر يطال المنطقة والخيار الأسلم في مواجهته، هو التحرك والجهاد في سبيل الله، وإلا لن يسلم منه أحد، حتى المتخاذلين الذين يعتقدون أنهم في منأى عن جرائمه".
ودعا البيان القوات المسلحة اليمنية وكل جبهات محور الجهاد والمقاومة إلى الاستعداد للرد المشرف والذي بإذن الله وقوته وتأييده سيخزي الكافرين والمنافقين ويشفي صدور قوم مؤمنين ويذهب غيض قلوبهم ويقضي على ما تبقى من وهم القوة لدى العدو الاسرائيلي.
وجدّد البيات التأكيد على استمرار المواقف الإيمانية والمبدئية الثابتة المساندة للشعب الفلسطيني حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار عن غزة، بالعمليات العسكرية وبالأنشطة والفعاليات الرسمية والشعبية وبالتعبئة والمقاطعة والتبرع دون كلل ولا ملل.
وحث البيان على التحرك في الأنشطة والوقفات المساندة للأسرى الفلسطينيين والشعب الفلسطيني يوم غدٍ السبت في أمانة العاصمة والمحافظات وفاءاً وتلبية لدعوة القائد الكبير الشهيد إسماعيل هنية.