صنعاء - سبأ :
بدأت اليوم بصنعاء دورة تدريبية في مجال الإشراف على المنشآت المائية بواقع مشرف مقيم، لـ 38 متدربا من خريجي كلية الزراعة بجامعة صنعاء.
تهدف الدورة التدريبية التي ينظمها قطاع الري واستصلاح الأراضي بوزارة الزراعة بإشراف اللجنة الزراعية والسمكية العليا ووحدة التدخلات المركزية التنموية الطارئة، إلى رفع قدرات ومهارات المتدربين وتزويدهم بمعارف في مجال الإشراف الفني الهندسي لمشاريع الري من السدود والحواجز المائية المختلفة.
وفي افتتاح الدورة أكد نائب وزير الزراعة والري – نائب رئيس اللجنة الزراعية والسمكية العليا الدكتور رضوان الرباعي، على أهمية تفعيل مخرجات كليات الجامعات في القطاع الزراعي.
ونوه بالدور المنوط على الطلاب في استغلال فرصة الدورة للخروج بأكبر قدر من الاستفادة العملية، بما يمكن المتدربين من الانطلاق في الجانب الميداني في مجال الإشراف على الموارد والمنشآت المائية.
وأكد الدكتور الرباعي على ضرورة أن تكون هذه الدورة نواة لاستقطاب أكبر قدر من المخرجات الجامعية للنهوض بقطاع الري.
وأشار إلى أن كثافة الأنشطة والمهام تُحتم على الجميع استشعار المسؤولية والإخلاص في العمل لخدمة الوطن وتحقيق النهضة التنموية.
بدوره، أشار وكيل وزارة الزراعة لقطاع الري الدكتور عباس هبة، إلى أهمية الالتزام والمشاركة الفاعلة من قبل المتدربين للاستفادة القصوى من مضامين ومحتويات الدورة.
وشدد على أن العمل الميداني والتطبيقي الذي سيأتي بعد الدورة لصقل مهارات واكتساب الخبرات والاستفادة العملية بعد تلقي الطلاب الجانب النظري في الجامعة.
بدأت اليوم بصنعاء دورة تدريبية في مجال الإشراف على المنشآت المائية بواقع مشرف مقيم، لـ 38 متدربا من خريجي كلية الزراعة بجامعة صنعاء.
تهدف الدورة التدريبية التي ينظمها قطاع الري واستصلاح الأراضي بوزارة الزراعة بإشراف اللجنة الزراعية والسمكية العليا ووحدة التدخلات المركزية التنموية الطارئة، إلى رفع قدرات ومهارات المتدربين وتزويدهم بمعارف في مجال الإشراف الفني الهندسي لمشاريع الري من السدود والحواجز المائية المختلفة.
وفي افتتاح الدورة أكد نائب وزير الزراعة والري – نائب رئيس اللجنة الزراعية والسمكية العليا الدكتور رضوان الرباعي، على أهمية تفعيل مخرجات كليات الجامعات في القطاع الزراعي.
ونوه بالدور المنوط على الطلاب في استغلال فرصة الدورة للخروج بأكبر قدر من الاستفادة العملية، بما يمكن المتدربين من الانطلاق في الجانب الميداني في مجال الإشراف على الموارد والمنشآت المائية.
وأكد الدكتور الرباعي على ضرورة أن تكون هذه الدورة نواة لاستقطاب أكبر قدر من المخرجات الجامعية للنهوض بقطاع الري.
وأشار إلى أن كثافة الأنشطة والمهام تُحتم على الجميع استشعار المسؤولية والإخلاص في العمل لخدمة الوطن وتحقيق النهضة التنموية.
بدوره، أشار وكيل وزارة الزراعة لقطاع الري الدكتور عباس هبة، إلى أهمية الالتزام والمشاركة الفاعلة من قبل المتدربين للاستفادة القصوى من مضامين ومحتويات الدورة.
وشدد على أن العمل الميداني والتطبيقي الذي سيأتي بعد الدورة لصقل مهارات واكتساب الخبرات والاستفادة العملية بعد تلقي الطلاب الجانب النظري في الجامعة.
