إب - سبأ :
ناقش اجتماع في محافظة إب، اليوم، برئاسة مدير فرع المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية والتعاون الدولي، عبدالرحمن العرجلي، جهود الاستجابة الطارئة في الحد من انتشار الإسهالات المائية الحادة في المحافظة.
واستعرض الاجتماع، الذي ضم ممثلي وموظفي المنظمات الأممية والدولية والمحلية في المحافظة، آلية التنسيق وتوحيد الجهود بين مختلف الجهات ذات العلاقة لمكافحة الإسهالات المائية (الكوليرا)، وأضرار السيول والأمطار، وآلية الاستجابة لها.
وفي الاجتماع، أشار العرجلي إلى حاجة المحافظة الماسة لدعم خطة الاستجابة الطارئة من قِبل المنظمات الدولية لتنفيذ الخطة بصورة عاجلة، وإجراء التدخلات اللازمة، والكفيلة بالحد من الوباء.
وأكد على ضرورة الاستجابة السريعة من قِبل المنظمات الدولية الداعمة والتدخل بصورة عاجلة لمواجهة هذا الوباء والحد من انتشاره.. مشيرا إلى أهمية تعزيز الثقافة المجتمعية بأهمية النظافة الشخصية، والحفاظ على البيئة.
ولفت إلى أهمية البدء في تقديم خطط استجابة طارئة للتحديات والصعوبات؛ نتيجة انتشار الإسهالات المائية وأضرار السيول، والانجرافات الصخرية الناتجة عن موسم الأمطار.
ودعا الجميع إلى الاضطلاع بالمسؤولية في التحرك وفق الإمكانيات المتاحة، وإعادة ترتيب الأولويات، والتدخل بشكل مباشر لدعم خطة الاستجابة الطارئة.. حاثا على تكثيف التوعية والتثقيف الصحي المجتمعي حول مرض الإسهالات المائية الحادة، وكيفية الوقاية منه.
ناقش اجتماع في محافظة إب، اليوم، برئاسة مدير فرع المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية والتعاون الدولي، عبدالرحمن العرجلي، جهود الاستجابة الطارئة في الحد من انتشار الإسهالات المائية الحادة في المحافظة.
واستعرض الاجتماع، الذي ضم ممثلي وموظفي المنظمات الأممية والدولية والمحلية في المحافظة، آلية التنسيق وتوحيد الجهود بين مختلف الجهات ذات العلاقة لمكافحة الإسهالات المائية (الكوليرا)، وأضرار السيول والأمطار، وآلية الاستجابة لها.
وفي الاجتماع، أشار العرجلي إلى حاجة المحافظة الماسة لدعم خطة الاستجابة الطارئة من قِبل المنظمات الدولية لتنفيذ الخطة بصورة عاجلة، وإجراء التدخلات اللازمة، والكفيلة بالحد من الوباء.
وأكد على ضرورة الاستجابة السريعة من قِبل المنظمات الدولية الداعمة والتدخل بصورة عاجلة لمواجهة هذا الوباء والحد من انتشاره.. مشيرا إلى أهمية تعزيز الثقافة المجتمعية بأهمية النظافة الشخصية، والحفاظ على البيئة.
ولفت إلى أهمية البدء في تقديم خطط استجابة طارئة للتحديات والصعوبات؛ نتيجة انتشار الإسهالات المائية وأضرار السيول، والانجرافات الصخرية الناتجة عن موسم الأمطار.
ودعا الجميع إلى الاضطلاع بالمسؤولية في التحرك وفق الإمكانيات المتاحة، وإعادة ترتيب الأولويات، والتدخل بشكل مباشر لدعم خطة الاستجابة الطارئة.. حاثا على تكثيف التوعية والتثقيف الصحي المجتمعي حول مرض الإسهالات المائية الحادة، وكيفية الوقاية منه.