عمران - سبأ :
شهدت محافظة عمران اليوم، 42 مسيرة جماهيرية حاشدة تضامنا مع الشعب الفلسطيني واسنادا للمجاهدين في قطاع غزة تحت شعار "معركة جهاد.. ومحور واحد.. مع غزة حتى النصر".
ورددت الحشود في المسيرات التي شهدتها ساحة الرئيس الشهيد صالح الصماد بمدينة عمران، و41 ساحة بمراكز المديريات والعزل، الاستمرار في مساندة المقاومة الفلسطينية والرد على جرائم الكيان الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني واغتيال قادة المقاومة.
ورفعت الجماهير في المسيرة التي تقدمها بمدينة عمران محافظ المحافظة الدكتور فيصل جعمان، ومسؤول التعبئة العامة سجاد حمزة، ووكلاء المحافظة، الشعارات المعبرة عن التضامن مع الأشقاء في غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة.
وجددت الحشود في جميع الساحات التفويض لقائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي في كل خيارات الرد على جرائم العدوان الصهيوني الأمريكي البريطاني، مؤكدة الاستمرار في نصرة القضية الفلسطينية والأقصى الشريف مهما كانت التضحيات.
وأشارت إلى أن الشعب اليمني دخل المرحلة الخامسة من التصعيد بقوة وصلابة وجهوزية عالية لخوض المعركة المباشرة مع الكيان الصهيوني إسنادا لأبطال المقاومة الفلسطينية في غزة.
وأكد بيان صادر عن المسيرات، استمرار الخروج الأسبوعي في مسيرات مليونية جهاداً في سبيل الله، وابتغاء لمرضاته، وانطلاقاً من الهوية الإيمانية المتجذرة، واستشعاراً للمسؤولية الدينية والأخلاقية والإنسانية، وتأكيدا على الثبات والدعم للمقاومة الفلسطينية وفي مقدمتها حركة المقاومة الإسلامية حماس وقائدها المجاهد يحيى السنوار.
وبارك لحركة حماس خصوصاً وللشعب الفلسطيني عموماً اختيار المجاهد القائد يحيى السنوار خلفاً للقائد الشهيد إسماعيل هنية، لإكمال مسيرة الجهاد ضد العدو الإسرائيلي.. مشيرا إلى أن المهمة ستكون صعبة وجسيمة في هذه المرحلة الاستثنائية، ولكنها ليست مستحيلة أمام أبطال طوفان الأقصى، فالذين أسقطوا الجدار الحديدي للعدو الإسرائيلي ومرغوا أنفه في التراب في السابع من أكتوبر، هم جديرون بإسقاط الصعوبات.
وخاطب البيان الحكام العرب والمسلمين الخونة والمطبعين "إنا نرى الحسرة في عيون أبناء شعوبكم، والغصة في قلوبهم، فهم كانوا يأملون منكم أن تدافعوا عن الشعب الفلسطيني، وأن يكون لكم موقف تجاه ما يحدث في غزة من جرائم إبادة جماعية يندى لها جبين الإنسانية، وباتت أكبر أمنياتهم اليوم - للأسف الشديد ألا تتورطوا في الدفاع عن العدو الإسرائيلي".
وحيا مجاهدي القوات المسلحة اليمنية الذين يمضون في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس بخطى ثابتة ومتصاعدة، تجاوزت الصعوبات والمعوقات تحت قيادة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي.
وأكد البيان الاستمرار في الجهاد نصرة للشعب الفلسطيني، بالتعبئة والتحشيد والتبرع بالمال وبمختلف الفعاليات والأنشطة وبالمقاطعة الاقتصادية للأعداء.. لافتا إلى أن زوال العدو الصهيوني وعد إلهي محتوم، وأن دعم ومساندة أمريكا والغرب الكافر والمطبعين لن ينقذه من هذا المصير، كما أن الرد آت لا محالة.
واستنكر المواقف المخزية للأنظمة العربية والإسلامية المطبعة التي جعلت من نفسها متارس للدفاع عن العدو الصهيوني، وجعلت من وسائل إعلامها جبهة إسناد له، تنطق بلسانه وتطعن في ظهر المقاومة الفلسطينية ومن يقف معها.
شهدت محافظة عمران اليوم، 42 مسيرة جماهيرية حاشدة تضامنا مع الشعب الفلسطيني واسنادا للمجاهدين في قطاع غزة تحت شعار "معركة جهاد.. ومحور واحد.. مع غزة حتى النصر".
ورددت الحشود في المسيرات التي شهدتها ساحة الرئيس الشهيد صالح الصماد بمدينة عمران، و41 ساحة بمراكز المديريات والعزل، الاستمرار في مساندة المقاومة الفلسطينية والرد على جرائم الكيان الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني واغتيال قادة المقاومة.
ورفعت الجماهير في المسيرة التي تقدمها بمدينة عمران محافظ المحافظة الدكتور فيصل جعمان، ومسؤول التعبئة العامة سجاد حمزة، ووكلاء المحافظة، الشعارات المعبرة عن التضامن مع الأشقاء في غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة.
وجددت الحشود في جميع الساحات التفويض لقائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي في كل خيارات الرد على جرائم العدوان الصهيوني الأمريكي البريطاني، مؤكدة الاستمرار في نصرة القضية الفلسطينية والأقصى الشريف مهما كانت التضحيات.
وأشارت إلى أن الشعب اليمني دخل المرحلة الخامسة من التصعيد بقوة وصلابة وجهوزية عالية لخوض المعركة المباشرة مع الكيان الصهيوني إسنادا لأبطال المقاومة الفلسطينية في غزة.
وأكد بيان صادر عن المسيرات، استمرار الخروج الأسبوعي في مسيرات مليونية جهاداً في سبيل الله، وابتغاء لمرضاته، وانطلاقاً من الهوية الإيمانية المتجذرة، واستشعاراً للمسؤولية الدينية والأخلاقية والإنسانية، وتأكيدا على الثبات والدعم للمقاومة الفلسطينية وفي مقدمتها حركة المقاومة الإسلامية حماس وقائدها المجاهد يحيى السنوار.
وبارك لحركة حماس خصوصاً وللشعب الفلسطيني عموماً اختيار المجاهد القائد يحيى السنوار خلفاً للقائد الشهيد إسماعيل هنية، لإكمال مسيرة الجهاد ضد العدو الإسرائيلي.. مشيرا إلى أن المهمة ستكون صعبة وجسيمة في هذه المرحلة الاستثنائية، ولكنها ليست مستحيلة أمام أبطال طوفان الأقصى، فالذين أسقطوا الجدار الحديدي للعدو الإسرائيلي ومرغوا أنفه في التراب في السابع من أكتوبر، هم جديرون بإسقاط الصعوبات.
وخاطب البيان الحكام العرب والمسلمين الخونة والمطبعين "إنا نرى الحسرة في عيون أبناء شعوبكم، والغصة في قلوبهم، فهم كانوا يأملون منكم أن تدافعوا عن الشعب الفلسطيني، وأن يكون لكم موقف تجاه ما يحدث في غزة من جرائم إبادة جماعية يندى لها جبين الإنسانية، وباتت أكبر أمنياتهم اليوم - للأسف الشديد ألا تتورطوا في الدفاع عن العدو الإسرائيلي".
وحيا مجاهدي القوات المسلحة اليمنية الذين يمضون في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس بخطى ثابتة ومتصاعدة، تجاوزت الصعوبات والمعوقات تحت قيادة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي.
وأكد البيان الاستمرار في الجهاد نصرة للشعب الفلسطيني، بالتعبئة والتحشيد والتبرع بالمال وبمختلف الفعاليات والأنشطة وبالمقاطعة الاقتصادية للأعداء.. لافتا إلى أن زوال العدو الصهيوني وعد إلهي محتوم، وأن دعم ومساندة أمريكا والغرب الكافر والمطبعين لن ينقذه من هذا المصير، كما أن الرد آت لا محالة.
واستنكر المواقف المخزية للأنظمة العربية والإسلامية المطبعة التي جعلت من نفسها متارس للدفاع عن العدو الصهيوني، وجعلت من وسائل إعلامها جبهة إسناد له، تنطق بلسانه وتطعن في ظهر المقاومة الفلسطينية ومن يقف معها.