حجة - سبأ :
ناقش اجتماع في حجة برئاسة مدير فرع المجلس الأعلى للشؤون الإنسانية، علان فضائل، دور شركاء العمل الإنساني في الاستجابة للمتضررين من السيول.
وتطرق الاجتماع، الذي ضم ممثلي شركاء العمل الإنساني في المحافظة، إلى الاضرار التي لحقت بالمديريات ومخيّمات النازحين، والطرقات الرئيسية والفرعية، والمدرجات الزراعية والاراضي في ضفاف الوديان، وقطاعات المياه والصحة، وأسباب تأخر الاستجابة، وتوفير احتياجات المتضررين.
وخلال الاجتماع، أوضح فضائل أن عدد الأسر المتضررة تجاوز 10 آلاف و408 أُسر؛ منها 4 آلاف أسرة متضررة بشكل كلي، و209 أُسر بشكل شبه كلي، و249 أُسرة بحاجة إلى تدخل عاجل لنقلهم من مجرى السيول إلى أماكن آمنة، بالإضافة إلى 5 آلاف و438 أسرة متضررة بشكل جزئي في ظل تأخّر استجابة الشركاء.
وتطرق إلى الوضع الإنساني الصعب الذي تمر به المحافطة؛ نتيجة استمرار الوضع الراهن، ما يستدعي تظافر جهود الجميع للتخفيف من معاناة المتضررين، ووضع آلية مشتركة لتسريع التدخلات الطارئة.
وأكد ضرورة تلافي جوانب القصور فيما يتعلق بتأخر وصول الاستجابة للمتضررين من السيول، خلال الفترة الماضية، وتسريع الاستجابة ومناصرة الاحتياج بشكل يلبِّي معالجة الأضرار.
ناقش اجتماع في حجة برئاسة مدير فرع المجلس الأعلى للشؤون الإنسانية، علان فضائل، دور شركاء العمل الإنساني في الاستجابة للمتضررين من السيول.
وتطرق الاجتماع، الذي ضم ممثلي شركاء العمل الإنساني في المحافظة، إلى الاضرار التي لحقت بالمديريات ومخيّمات النازحين، والطرقات الرئيسية والفرعية، والمدرجات الزراعية والاراضي في ضفاف الوديان، وقطاعات المياه والصحة، وأسباب تأخر الاستجابة، وتوفير احتياجات المتضررين.
وخلال الاجتماع، أوضح فضائل أن عدد الأسر المتضررة تجاوز 10 آلاف و408 أُسر؛ منها 4 آلاف أسرة متضررة بشكل كلي، و209 أُسر بشكل شبه كلي، و249 أُسرة بحاجة إلى تدخل عاجل لنقلهم من مجرى السيول إلى أماكن آمنة، بالإضافة إلى 5 آلاف و438 أسرة متضررة بشكل جزئي في ظل تأخّر استجابة الشركاء.
وتطرق إلى الوضع الإنساني الصعب الذي تمر به المحافطة؛ نتيجة استمرار الوضع الراهن، ما يستدعي تظافر جهود الجميع للتخفيف من معاناة المتضررين، ووضع آلية مشتركة لتسريع التدخلات الطارئة.
وأكد ضرورة تلافي جوانب القصور فيما يتعلق بتأخر وصول الاستجابة للمتضررين من السيول، خلال الفترة الماضية، وتسريع الاستجابة ومناصرة الاحتياج بشكل يلبِّي معالجة الأضرار.