القدس المحتلة- سبأ:
كشفت وسائل إعلام العدو الصهيوني، عن تدهور الوضع في مستوطنات الشمال، جراء الحرب المتصاعدة وتيرتها مع حزب الله، منذ أكتوبر الماضي.
وأفادت منصة إعلامية صهيونية بتزايد تهديد حزب الله لمستوطنات الشمال، عبر الصواريخ، التي يطلقها منذ أكثر من عشرة أشهر حتى اليوم.
وقالت: إنّ حزب الله أطلق، في يناير، 344 صاروخاً على "إسرائيل"، بينما أطلق ما يزيد على ثلاثة أضعافها، في يوليو الماضي، بحيث وصل الرقم إلى نحو 1100 صاروخ.
وأشارت إلى مصرع 44 صهيونياً، نتيجة هجمات حزب الله، منهم 24 مستوطناً، وإصابة 271 صهيونياً، منهم 130 مستوطناً.
ورأت المنصة الصهيونية أنّ "الاتجاه واضح، والتهديدات تزداد، وخلاصة القول أنّ الشمال مهمَل بعد أكثر من عشرة أشهر".
في السياق ذاته، تحدّث الصحفي في "يديعوت أحرونوت"، ناحوم برنياع، عن "فراغ كبير" يعيشه مستوطنو الشمال، في ظل غياب الحكومة والقيادة.. مضيفاً: إنّ الواقع "محبط للغاية"، إلى درجة أنّ بعض المستوطنين "يرغب في الإضراب في الأول من سبتمبر، في أجهزة التعليم في جميع أنحاء الكيان الصهيوني، تضامناً مع العائلات في غلاف غزة وفي الشمال".
وأشار إلى أنّ "جيش" العدو، وسط كل ذلك، بعد أكثر من عشرة أشهر من القتال، "لا يملك إجابة، أو حلاً لما يجري في الشمال".
كشفت وسائل إعلام العدو الصهيوني، عن تدهور الوضع في مستوطنات الشمال، جراء الحرب المتصاعدة وتيرتها مع حزب الله، منذ أكتوبر الماضي.
وأفادت منصة إعلامية صهيونية بتزايد تهديد حزب الله لمستوطنات الشمال، عبر الصواريخ، التي يطلقها منذ أكثر من عشرة أشهر حتى اليوم.
وقالت: إنّ حزب الله أطلق، في يناير، 344 صاروخاً على "إسرائيل"، بينما أطلق ما يزيد على ثلاثة أضعافها، في يوليو الماضي، بحيث وصل الرقم إلى نحو 1100 صاروخ.
وأشارت إلى مصرع 44 صهيونياً، نتيجة هجمات حزب الله، منهم 24 مستوطناً، وإصابة 271 صهيونياً، منهم 130 مستوطناً.
ورأت المنصة الصهيونية أنّ "الاتجاه واضح، والتهديدات تزداد، وخلاصة القول أنّ الشمال مهمَل بعد أكثر من عشرة أشهر".
في السياق ذاته، تحدّث الصحفي في "يديعوت أحرونوت"، ناحوم برنياع، عن "فراغ كبير" يعيشه مستوطنو الشمال، في ظل غياب الحكومة والقيادة.. مضيفاً: إنّ الواقع "محبط للغاية"، إلى درجة أنّ بعض المستوطنين "يرغب في الإضراب في الأول من سبتمبر، في أجهزة التعليم في جميع أنحاء الكيان الصهيوني، تضامناً مع العائلات في غلاف غزة وفي الشمال".
وأشار إلى أنّ "جيش" العدو، وسط كل ذلك، بعد أكثر من عشرة أشهر من القتال، "لا يملك إجابة، أو حلاً لما يجري في الشمال".