صنعاء - سبأ :
دُشنت في المدارس الحكومية والأهلية بأمانة العاصمة، اليوم، فعاليات وأنشطة الاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف -على صاحبه وآله أفضل الصلاة وأتم التسليم- للعام 1446هـ.
وفي فعاليات التدشين بمختلف المديريات، ألقيت كلمات أكدت أهمية إحياء هذه المناسبة الدينية العظيمة، واستلهام الدروس والعِبر من سيرة الرسول الأعظم محمد -صلى الله عليه وآله وسلم- في تعزيز قيم التلاحم والتكافل والإخاء والإحسان للفقراء والمساكين ونصرة المظلومين.
وأوضحت الكلمات أن ذكرى المولد النبوي الشريف موسم للتذكير بسيرته العطرة واخلاقه وقيمه وصفاته العظيمة وصبره وجهاده وثباته -صلوات الله عليه وآله وسلم- والاقتداء به والسير على نهجه في مواجهة الأعداء.
واعتبرت هذه المناسبة محطة إيمانية تعبوية تعزز صمود اليمنيين في مناصرة قضايا الأمة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، وتعزيز الجهوزية الجهادية والقتالية للمشاركة في معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس"، حتى تحقيق النصر.
وتناولت فقرات الفعاليات جانباً منيراً من حياة رسول الله محمد -عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم- وسيرته ومسيرته النبوية والجهادية ومقارعته لقوى الشرك والكفر والنفاق.
وأكدت ضرورة تعظيم رسول الله، واتباع نهجه وقيمه وأخلاقه وجهاده في سبيل الله، الذي يعد مواجهة حقيقية ادأمام ادأعداء الأمة في كل زمان ومكان، وخصوصاً في هذا العصر، الذي تتعرض فيه الأمة للكثير من الدسائس والمؤامرات العدائية.
تخللت الفعاليات، بحضور قيادات وكوادر تربوية وتنفيذية، فقرات شعرية وإنشادية وثقافية قدمها طلاب وطالبات المدارس، عبَّرت في مجملها عن عظمة هذه المناسبة الدينية العظيمة، التي تعد بمثابة تجديد العهد بالمضي على نهج الرسول الأعظم، والتحلي بأخلاقه والارتباط الوثيق به.
دُشنت في المدارس الحكومية والأهلية بأمانة العاصمة، اليوم، فعاليات وأنشطة الاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف -على صاحبه وآله أفضل الصلاة وأتم التسليم- للعام 1446هـ.
وفي فعاليات التدشين بمختلف المديريات، ألقيت كلمات أكدت أهمية إحياء هذه المناسبة الدينية العظيمة، واستلهام الدروس والعِبر من سيرة الرسول الأعظم محمد -صلى الله عليه وآله وسلم- في تعزيز قيم التلاحم والتكافل والإخاء والإحسان للفقراء والمساكين ونصرة المظلومين.
وأوضحت الكلمات أن ذكرى المولد النبوي الشريف موسم للتذكير بسيرته العطرة واخلاقه وقيمه وصفاته العظيمة وصبره وجهاده وثباته -صلوات الله عليه وآله وسلم- والاقتداء به والسير على نهجه في مواجهة الأعداء.
واعتبرت هذه المناسبة محطة إيمانية تعبوية تعزز صمود اليمنيين في مناصرة قضايا الأمة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، وتعزيز الجهوزية الجهادية والقتالية للمشاركة في معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس"، حتى تحقيق النصر.
وتناولت فقرات الفعاليات جانباً منيراً من حياة رسول الله محمد -عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم- وسيرته ومسيرته النبوية والجهادية ومقارعته لقوى الشرك والكفر والنفاق.
وأكدت ضرورة تعظيم رسول الله، واتباع نهجه وقيمه وأخلاقه وجهاده في سبيل الله، الذي يعد مواجهة حقيقية ادأمام ادأعداء الأمة في كل زمان ومكان، وخصوصاً في هذا العصر، الذي تتعرض فيه الأمة للكثير من الدسائس والمؤامرات العدائية.
تخللت الفعاليات، بحضور قيادات وكوادر تربوية وتنفيذية، فقرات شعرية وإنشادية وثقافية قدمها طلاب وطالبات المدارس، عبَّرت في مجملها عن عظمة هذه المناسبة الدينية العظيمة، التي تعد بمثابة تجديد العهد بالمضي على نهج الرسول الأعظم، والتحلي بأخلاقه والارتباط الوثيق به.