صنعاء - سبأ :
وقَّع مركز الدراسات والتدريب المعماري التابع للهيئة العامة للمحافظة على المدن التاريخية ومركز الهدهد للدراسات الأثرية، اليوم، في صنعاء، اتفاقية تعاون للحفاظ على التراث الثقافي، بحضور الوكيل الفني للهيئة المهندس رشاد المقطري.
وقَّع الاتفاقية عن مركز الدراسات والتدريب المعماري مدير المركز، المهندس سامي محب الدين، وعن مركز الهدهد المديرة التنفيذية، الدكتورة هديل الصلوي.
وتتضمن الاتفاقية تفعيل التنسيق والتعاون في مجال التدريب والاستشارات، وتعزيز العمل الأثري والتاريخي، والعمل على تطوير مهارات العاملين والمختصين في مجال التراث الثقافي، وفي سبيل إيجاد بيئة أثرية تاريخية صحيحة للتراث اليمني والهوية اليمنية الإيمانية.
وخلال التوقيع، أشاد الوكيل المقطري بتوقيع الاتفاقية.. مؤكدا أهمية تنسيق الجهود بين المراكز المختصة للعمل جميعًا على الحفاظ على التراث الثقافي في اليمن.
فيما أكدّ المهندس سامي محب النبي أهمية تفعيل جانب التدريب والاستشارات بما يخدم المرحلة من إظهار وإبراز التراث اليمني والآثار اليمنية وصيانتها، وأهمية التعاون المشترك بين الجهتين.
بدورها، أوضحت الدكتورة هديل الصلوي أن هذه الاتفاقية تأتي في إطار توحيد الجهود بين المركزين لإبراز التراث الثقافي اليمني، وتفعيل الدورات والورش المشتركة، خاصة في ظل الظروف الراهنة.
وبيَّنت الصلوي أن هذه الاتفاقية سيتم تفعيلها عملياً خلال الأيام القادمة، وسيلمس فائدتها طلاب الآثار والباحثون وكذلك المهتمون بالتراث الثقافي اليمني.
حضر التوقيع الوكيل المالي والإداري للهيئة العامة للحفاظ على المدن التاريخية، أحمد البيل.
وقَّع مركز الدراسات والتدريب المعماري التابع للهيئة العامة للمحافظة على المدن التاريخية ومركز الهدهد للدراسات الأثرية، اليوم، في صنعاء، اتفاقية تعاون للحفاظ على التراث الثقافي، بحضور الوكيل الفني للهيئة المهندس رشاد المقطري.
وقَّع الاتفاقية عن مركز الدراسات والتدريب المعماري مدير المركز، المهندس سامي محب الدين، وعن مركز الهدهد المديرة التنفيذية، الدكتورة هديل الصلوي.
وتتضمن الاتفاقية تفعيل التنسيق والتعاون في مجال التدريب والاستشارات، وتعزيز العمل الأثري والتاريخي، والعمل على تطوير مهارات العاملين والمختصين في مجال التراث الثقافي، وفي سبيل إيجاد بيئة أثرية تاريخية صحيحة للتراث اليمني والهوية اليمنية الإيمانية.
وخلال التوقيع، أشاد الوكيل المقطري بتوقيع الاتفاقية.. مؤكدا أهمية تنسيق الجهود بين المراكز المختصة للعمل جميعًا على الحفاظ على التراث الثقافي في اليمن.
فيما أكدّ المهندس سامي محب النبي أهمية تفعيل جانب التدريب والاستشارات بما يخدم المرحلة من إظهار وإبراز التراث اليمني والآثار اليمنية وصيانتها، وأهمية التعاون المشترك بين الجهتين.
بدورها، أوضحت الدكتورة هديل الصلوي أن هذه الاتفاقية تأتي في إطار توحيد الجهود بين المركزين لإبراز التراث الثقافي اليمني، وتفعيل الدورات والورش المشتركة، خاصة في ظل الظروف الراهنة.
وبيَّنت الصلوي أن هذه الاتفاقية سيتم تفعيلها عملياً خلال الأيام القادمة، وسيلمس فائدتها طلاب الآثار والباحثون وكذلك المهتمون بالتراث الثقافي اليمني.
حضر التوقيع الوكيل المالي والإداري للهيئة العامة للحفاظ على المدن التاريخية، أحمد البيل.
