تعز - سبأ :
زار عضو المجلس السياسي الأعلى سلطان السامعي اليوم، مدرسة سكينة النموذجية للبنات بمديرية خدير، الحاصلة على المركز الأول للتحصيل العلمي والأنشطة على مستوى محافظة تعز.
واطلع على استعدادات المدرسة للاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف على صاحبه وآله أفضل الصلاة والتسليم، حيث قدمت مجموعة من الطالبات فقرات إنشادية وترحيبية بقدوم ذكرى المولد النبوي الشريف.
وطاف عضو السياسي الأعلى بفصول المدرسة التي تضم ألفي طالبة في المرحلتين الأساسية والثانوية، واستمع من مديرة المدرسة ومسؤولة النشاط التربوي، إلى شرح حول الصعوبات التي تواجه المدرسة وكوادرها التعليمية، والأنشطة التي تنفذها ومنها الاحتفال بذكرى المولد النبوي.
وأشاد السامعي بما تحققه المدرسة من تميز في التحصيل العلمي والمشاركة في الفعاليات الدينية والوطنية، وكذا جهود مديرة المدرسة وطاقمها التربوي الذين جعلوا من هذا الصرح التعليمي نموذجا رغم الصعوبات وشحة الإمكانيات.
ونوه بصمود الجبهة التربوية على مدى السنوات الماضية في مواجهة مخططات تحالف العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي، والذي يجسد وعي الكوادر التربوية والتعليمية.
ولفت إلى أن العدوان سعى لإيقاف العملية التعليمية باستهدافه أكثر من ألف مدرسة على مستوى الجمهورية، لكن بفضل الله وبجهود التربويين وصمودهم استمر التعليم وحقق الطلاب التميز.
وأكد عضو السياسي الأعلى تقدير القيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى للتربويين والمعلمين وما بذلوه من جهود خلال السنوات الماضية في الجبهة التربوية.
زار عضو المجلس السياسي الأعلى سلطان السامعي اليوم، مدرسة سكينة النموذجية للبنات بمديرية خدير، الحاصلة على المركز الأول للتحصيل العلمي والأنشطة على مستوى محافظة تعز.
واطلع على استعدادات المدرسة للاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف على صاحبه وآله أفضل الصلاة والتسليم، حيث قدمت مجموعة من الطالبات فقرات إنشادية وترحيبية بقدوم ذكرى المولد النبوي الشريف.
وطاف عضو السياسي الأعلى بفصول المدرسة التي تضم ألفي طالبة في المرحلتين الأساسية والثانوية، واستمع من مديرة المدرسة ومسؤولة النشاط التربوي، إلى شرح حول الصعوبات التي تواجه المدرسة وكوادرها التعليمية، والأنشطة التي تنفذها ومنها الاحتفال بذكرى المولد النبوي.
وأشاد السامعي بما تحققه المدرسة من تميز في التحصيل العلمي والمشاركة في الفعاليات الدينية والوطنية، وكذا جهود مديرة المدرسة وطاقمها التربوي الذين جعلوا من هذا الصرح التعليمي نموذجا رغم الصعوبات وشحة الإمكانيات.
ونوه بصمود الجبهة التربوية على مدى السنوات الماضية في مواجهة مخططات تحالف العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي، والذي يجسد وعي الكوادر التربوية والتعليمية.
ولفت إلى أن العدوان سعى لإيقاف العملية التعليمية باستهدافه أكثر من ألف مدرسة على مستوى الجمهورية، لكن بفضل الله وبجهود التربويين وصمودهم استمر التعليم وحقق الطلاب التميز.
وأكد عضو السياسي الأعلى تقدير القيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى للتربويين والمعلمين وما بذلوه من جهود خلال السنوات الماضية في الجبهة التربوية.