الحديدة - سبأ:
دشنت الهيئة النسائية بمدينة الحديدة اليوم فعاليات الاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف على صاحبها أفضل الصلوات وأتم التسليم، للعام 1446ھ.
وفي فعالية التدشين، ألقيت كلمات أشارت إلى ما تمثله هذه الذكرى الاستثنائية من محطة إيمانية وروحانية لترسيخ تعاليم النبي وقيم المحبة بين أفراد المجتمع بحلة محمدية تزدان النفوس من خلالها وتتزين القلوب بحب النبي الأعظم.
واعتبرت الاحتفال بهذه المناسبة الدينية العظيمة، تتويجا للارتباط بالرسول وآل بيته الأطهار وإيصال رسالة اليمنيين إلى أصقاع العالم بتمسكهم برسول الله وكتابه الكريم.
ودعت الكلمات، حرائر مدينة الحديدة إلى التفاعل مع الاحتفالات والفعاليات بهذه المناسبة تجسيداً لحب النبي ونصرته وإحياء مكارم أخلاقه ومبادئه، مستعرضة المحطات المشهودة التي وصف بها الرسول الأعظم أهل اليمن ومدى الحب والولاء والانتماء اليمني والعشق للفضائل المحمدية.
وحثت على استحضار معاني إحياء المناسبة باستذكار الصفات التي تحلى بها الرسول الكريم الذي استطاع أن يحول مجتمع الشرك والجهل إلى أمة واحدة متماسكة تدين بالإسلام وتتعامل بالمحبة بين أفرادها.
وأكدت أن مسار الشتات بواقع الأمة يستدعي العودة الصادقة إلى كتاب الله والرسول الأعظم ونهجه القويم، لافتة إلى أن الاحتفاء بهذه المناسبة، احتفاء بمولد نور الهداية ورسالته التي أخرجت الناس من عبادة الأصنام إلى نعمة الإسلام.
تخللت الفعالية بحضور حشد من حرائر مديريات الميناء والحوك والحالي، أناشيد معبرة.
دشنت الهيئة النسائية بمدينة الحديدة اليوم فعاليات الاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف على صاحبها أفضل الصلوات وأتم التسليم، للعام 1446ھ.
وفي فعالية التدشين، ألقيت كلمات أشارت إلى ما تمثله هذه الذكرى الاستثنائية من محطة إيمانية وروحانية لترسيخ تعاليم النبي وقيم المحبة بين أفراد المجتمع بحلة محمدية تزدان النفوس من خلالها وتتزين القلوب بحب النبي الأعظم.
واعتبرت الاحتفال بهذه المناسبة الدينية العظيمة، تتويجا للارتباط بالرسول وآل بيته الأطهار وإيصال رسالة اليمنيين إلى أصقاع العالم بتمسكهم برسول الله وكتابه الكريم.
ودعت الكلمات، حرائر مدينة الحديدة إلى التفاعل مع الاحتفالات والفعاليات بهذه المناسبة تجسيداً لحب النبي ونصرته وإحياء مكارم أخلاقه ومبادئه، مستعرضة المحطات المشهودة التي وصف بها الرسول الأعظم أهل اليمن ومدى الحب والولاء والانتماء اليمني والعشق للفضائل المحمدية.
وحثت على استحضار معاني إحياء المناسبة باستذكار الصفات التي تحلى بها الرسول الكريم الذي استطاع أن يحول مجتمع الشرك والجهل إلى أمة واحدة متماسكة تدين بالإسلام وتتعامل بالمحبة بين أفرادها.
وأكدت أن مسار الشتات بواقع الأمة يستدعي العودة الصادقة إلى كتاب الله والرسول الأعظم ونهجه القويم، لافتة إلى أن الاحتفاء بهذه المناسبة، احتفاء بمولد نور الهداية ورسالته التي أخرجت الناس من عبادة الأصنام إلى نعمة الإسلام.
تخللت الفعالية بحضور حشد من حرائر مديريات الميناء والحوك والحالي، أناشيد معبرة.