الجوف - سبأ :
شهدت محافظة الجوف مسيرات جماهيرية حاشدة؛ تأكيدا على الموقف المبدئي في نصرة الشعب الفلسطيني، وتنديدا باستمرار مجازر العدو الصهيوني في قطاع غزة، تحت شعار "نصرتنا لغزة والأقصى.. مسؤولية وجهاد".
وردد المشاركون في المسيرات الشعارات المنددة بجرائم الكيان الصهيوني في قطاع غزة في ظل خذلان عربي ودولي.. ورفعوا العلَمين اليمني والفلسطيني.. مطالبين الأنظمة العربية والإسلامية بالخروج من الصمت، والتحرك لوقف مجازر الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدوان الصهيوني بحق الأطفال والنساء والمدنيين في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وجددوا التأكيد على مواصلة التحشيد والتعبئة والالتحاق بمعسكرات التدريب ضمن دورات "طوفان الأقصى" المفتوحة؛ لتعزيز الجاهزية نصرة لغزة.
وأدانوا -بشدة- الجريمة النكراء التي أقدم عليها جنود العدو الصهيوني بتمزيق وإحراق نسخ من القرآن الكريم، التي تمثل مساسا بأقدس مقدسات المسلمين.
وأكد بيان صادر عن المسيرات الاستمرار على هذا الموقف العظيم والمشرُِف بكل قوة، وبكل السُّبل والوسائل الممكنة، وبالعمليات العسكرية المنكِّلة بالأعداء، وبمختلف الأنشطة والفعاليات الرسمية والشعبية، وبالتعبئة والتبرع بالمال، والمقاطعة الاقتصادية للأعداء مهما كانت التحديات والتضحيات حتى النصر الموعود.
وجدّد البيان التأكيد على الموقف الثابت والمبدئي للشعب اليمني المساند للشعب الفلسطيني.. معلناً البراءة من المتخاذلين والساكتين والمتآمرين.
وأشار إلى عدم التراجع عن الموقف العظيم والمشرِّف مهما كانت الأخطار والتحديات.. مشيداً بالمجاهدين الأبطال في غزة والضفة الغربية، وفي لبنان والعراق، ويمن الإيمان والحكمة والجهاد.
ولفت إلى أن العدوان الإسرائيلي على الفلسطينيين لن يوقفه سوى ضرباتهم الفتاكة المسددة، والتصعيد المستمر والمتنامي.. داعياً القوات المسلحة اليمنية إلى الرد على جرائم العدو.
وجدد البيان التأكيد على مساندة فصائل محور الجهاد والمقاومة للاستمرار في مساندة الشعب الفلسطيني، والرد المزلزل على هذا العدو المجرم؛ رداً يشفي صدور قوم مؤمنين ويخزي الكفار والمنافقين.
وتوّعد بأن المفاجآت قادمة، وراية الجهاد مرفوعة.. مجددّا إدانته واستنكاره للصمت العالمي تجاه جرائم العدو الصهيوني في قطاع غزة، وكل الأراضي المحتلة.. معتبراً هذا الصمت وصمة عار على البشرية.
ودعا بيان المسيرات الشعوب العربية والإسلامية إلى التحرك الجاد؛ نصرة لغزة وفلسطين.. مخاطباً إياهم بالقول: "ماذا بعد استشهاد 50 ألفاً من أطفالنا ونسائنا، وإصابة 100 ألف آخرين، وتهديد اليهود ببناء كنيس في المسجد الأقصى؟".
شهدت محافظة الجوف مسيرات جماهيرية حاشدة؛ تأكيدا على الموقف المبدئي في نصرة الشعب الفلسطيني، وتنديدا باستمرار مجازر العدو الصهيوني في قطاع غزة، تحت شعار "نصرتنا لغزة والأقصى.. مسؤولية وجهاد".
وردد المشاركون في المسيرات الشعارات المنددة بجرائم الكيان الصهيوني في قطاع غزة في ظل خذلان عربي ودولي.. ورفعوا العلَمين اليمني والفلسطيني.. مطالبين الأنظمة العربية والإسلامية بالخروج من الصمت، والتحرك لوقف مجازر الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدوان الصهيوني بحق الأطفال والنساء والمدنيين في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وجددوا التأكيد على مواصلة التحشيد والتعبئة والالتحاق بمعسكرات التدريب ضمن دورات "طوفان الأقصى" المفتوحة؛ لتعزيز الجاهزية نصرة لغزة.
وأدانوا -بشدة- الجريمة النكراء التي أقدم عليها جنود العدو الصهيوني بتمزيق وإحراق نسخ من القرآن الكريم، التي تمثل مساسا بأقدس مقدسات المسلمين.
وأكد بيان صادر عن المسيرات الاستمرار على هذا الموقف العظيم والمشرُِف بكل قوة، وبكل السُّبل والوسائل الممكنة، وبالعمليات العسكرية المنكِّلة بالأعداء، وبمختلف الأنشطة والفعاليات الرسمية والشعبية، وبالتعبئة والتبرع بالمال، والمقاطعة الاقتصادية للأعداء مهما كانت التحديات والتضحيات حتى النصر الموعود.
وجدّد البيان التأكيد على الموقف الثابت والمبدئي للشعب اليمني المساند للشعب الفلسطيني.. معلناً البراءة من المتخاذلين والساكتين والمتآمرين.
وأشار إلى عدم التراجع عن الموقف العظيم والمشرِّف مهما كانت الأخطار والتحديات.. مشيداً بالمجاهدين الأبطال في غزة والضفة الغربية، وفي لبنان والعراق، ويمن الإيمان والحكمة والجهاد.
ولفت إلى أن العدوان الإسرائيلي على الفلسطينيين لن يوقفه سوى ضرباتهم الفتاكة المسددة، والتصعيد المستمر والمتنامي.. داعياً القوات المسلحة اليمنية إلى الرد على جرائم العدو.
وجدد البيان التأكيد على مساندة فصائل محور الجهاد والمقاومة للاستمرار في مساندة الشعب الفلسطيني، والرد المزلزل على هذا العدو المجرم؛ رداً يشفي صدور قوم مؤمنين ويخزي الكفار والمنافقين.
وتوّعد بأن المفاجآت قادمة، وراية الجهاد مرفوعة.. مجددّا إدانته واستنكاره للصمت العالمي تجاه جرائم العدو الصهيوني في قطاع غزة، وكل الأراضي المحتلة.. معتبراً هذا الصمت وصمة عار على البشرية.
ودعا بيان المسيرات الشعوب العربية والإسلامية إلى التحرك الجاد؛ نصرة لغزة وفلسطين.. مخاطباً إياهم بالقول: "ماذا بعد استشهاد 50 ألفاً من أطفالنا ونسائنا، وإصابة 100 ألف آخرين، وتهديد اليهود ببناء كنيس في المسجد الأقصى؟".