صنعاء- سبأ:
ناقش اجتماع بوزارة الشباب والرياضة بصنعاء، برئاسة نائب الوزير نبيه أبو شوصاء، آلية تنفيذ الأنشطة المصاحبة لذكرى المولد النبوي الشريف.
واستعرض الاجتماع الذي ضم وكلاء قطاعات الوزارة والمعنيين، التصورات الخاصة بالنشاط الرئيس للوزارة، والأنشطة الرياضية والشبابية الثقافية والكشفية وبرامج الإحسان المواكبة لهذه الذكرى.
وأقر المجتمعون تكليف لجان عمل ميدانية لمتابعة التجهيزات وبدء الإعداد لبرنامج الأنشطة الشبابية والرياضية المتعددة لديوان عام الوزارة وصندوق رعاية النشء والجهات الأخرى، وكذا الأنشطة الموازية من قبل الاتحادات الرياضية والهيئات الشبابية ومكاتب الشباب والرياضة بالمحافظات، والتي تشكِّل في مجموعها مهرجانات بهيجة.
وخلال الاجتماع أكد نائب وزير الشباب والرياضة، أهمية إحياء ذكرى المولد النبوي بهذا التنوع الشبابي والرياضي الواسع الذي يُجسد أحقية أبناء الشعب اليمني في تعظيم يوم مولد الرسول الكريم.
وأشار إلى أصالة الأنصار الذين بادروا بدخول الإسلام وناصروا الرسول الأكرم، ليستحقوا عظمة العشق المحمدي الذي يتجلَّى في أجواء وطقوس البهجة والفرح كمحطات إيمانية وتعبوية باتجاه تعميق الارتباط برسول لله، وتعزيز الصمود.
ولفت نائب الوزير إلى أن هذه المناسبة محطة استثنائية لتعزيز التلاحم ووحدة الصف الداخلي لمواجهة أعداء الأمة وطغاة العصر الأمريكيين والصهاينة والبريطانيين وكل من انكشفت مخططاتهم العدوانية ضد الإسلام والمسلمين.
ناقش اجتماع بوزارة الشباب والرياضة بصنعاء، برئاسة نائب الوزير نبيه أبو شوصاء، آلية تنفيذ الأنشطة المصاحبة لذكرى المولد النبوي الشريف.
واستعرض الاجتماع الذي ضم وكلاء قطاعات الوزارة والمعنيين، التصورات الخاصة بالنشاط الرئيس للوزارة، والأنشطة الرياضية والشبابية الثقافية والكشفية وبرامج الإحسان المواكبة لهذه الذكرى.
وأقر المجتمعون تكليف لجان عمل ميدانية لمتابعة التجهيزات وبدء الإعداد لبرنامج الأنشطة الشبابية والرياضية المتعددة لديوان عام الوزارة وصندوق رعاية النشء والجهات الأخرى، وكذا الأنشطة الموازية من قبل الاتحادات الرياضية والهيئات الشبابية ومكاتب الشباب والرياضة بالمحافظات، والتي تشكِّل في مجموعها مهرجانات بهيجة.
وخلال الاجتماع أكد نائب وزير الشباب والرياضة، أهمية إحياء ذكرى المولد النبوي بهذا التنوع الشبابي والرياضي الواسع الذي يُجسد أحقية أبناء الشعب اليمني في تعظيم يوم مولد الرسول الكريم.
وأشار إلى أصالة الأنصار الذين بادروا بدخول الإسلام وناصروا الرسول الأكرم، ليستحقوا عظمة العشق المحمدي الذي يتجلَّى في أجواء وطقوس البهجة والفرح كمحطات إيمانية وتعبوية باتجاه تعميق الارتباط برسول لله، وتعزيز الصمود.
ولفت نائب الوزير إلى أن هذه المناسبة محطة استثنائية لتعزيز التلاحم ووحدة الصف الداخلي لمواجهة أعداء الأمة وطغاة العصر الأمريكيين والصهاينة والبريطانيين وكل من انكشفت مخططاتهم العدوانية ضد الإسلام والمسلمين.