أوسلو – سبأ:
تدرس لجنة الأخلاقيات في صندوق الثروة السيادية النرويجي، وهي وحدة إدارة الأصول التابعة للبنك المركزي في البلاد، إزالة واستبعاد المزيد من الشركات بسبب ارتباطها بالكيان الصهيوني، ما يعني التخلص من حيازته لأسهم في الشركات والامتناع عن الاستحواذ على أي أسهم أخرى.
وقالت اللجنة، التابعة لصندوق الثروة الذي تبلغ قيمته 1.7 تريليون دولار، في بيان لها: إنها قد توصي بتوسيع قائمة الشركات التي يجب استبعاد التعامل معها بسبب ارتباطها بالعدو الصهيوني على خلفية عدوانه المستمر على قطاع غزة والضفة
ونصحت اللجنة، بإزالة شركةٍ هذا العام، وقد توصي باستبعاد "بضع شركات أخرى"، وفقاً لرسالة في 30 أغسطس أرسلت إلى وزارة المالية النرويجية، التي تشرف على الصندوق .
ويُذكر أنّ الصندوق استبعد خلال السنوات السابقة، تسع شركاتٍ بسبب أنشطتها في الضفة الغربية، بدءاً من الشركات التي تعمل في بناء الطرق والمستوطنات وتأجيرها .
ويمتلك صندوق الثروة السيادية النرويجي، أسهماً في نحو 8700 شركة في جميع أنحاء العالم، وهو يدير صندوق النفط النرويجي ويستثمر في أسواق الأسهم وإدارة الدخل الثابت والعقارات الدولية.. وكان يمتلك أسهماً في 77 شركة صهيونية حتى نهاية يونيو الماضي، بقيمة نحو 1.5 مليار دولار، أي بما يساوي 0.1 في المائة من إجمالي استثماراته.
تدرس لجنة الأخلاقيات في صندوق الثروة السيادية النرويجي، وهي وحدة إدارة الأصول التابعة للبنك المركزي في البلاد، إزالة واستبعاد المزيد من الشركات بسبب ارتباطها بالكيان الصهيوني، ما يعني التخلص من حيازته لأسهم في الشركات والامتناع عن الاستحواذ على أي أسهم أخرى.
وقالت اللجنة، التابعة لصندوق الثروة الذي تبلغ قيمته 1.7 تريليون دولار، في بيان لها: إنها قد توصي بتوسيع قائمة الشركات التي يجب استبعاد التعامل معها بسبب ارتباطها بالعدو الصهيوني على خلفية عدوانه المستمر على قطاع غزة والضفة
ونصحت اللجنة، بإزالة شركةٍ هذا العام، وقد توصي باستبعاد "بضع شركات أخرى"، وفقاً لرسالة في 30 أغسطس أرسلت إلى وزارة المالية النرويجية، التي تشرف على الصندوق .
ويُذكر أنّ الصندوق استبعد خلال السنوات السابقة، تسع شركاتٍ بسبب أنشطتها في الضفة الغربية، بدءاً من الشركات التي تعمل في بناء الطرق والمستوطنات وتأجيرها .
ويمتلك صندوق الثروة السيادية النرويجي، أسهماً في نحو 8700 شركة في جميع أنحاء العالم، وهو يدير صندوق النفط النرويجي ويستثمر في أسواق الأسهم وإدارة الدخل الثابت والعقارات الدولية.. وكان يمتلك أسهماً في 77 شركة صهيونية حتى نهاية يونيو الماضي، بقيمة نحو 1.5 مليار دولار، أي بما يساوي 0.1 في المائة من إجمالي استثماراته.