الحديدة - سبأ:
نفذت دفعة من منتسبي إدارتي أمن الضحي والمغلاف في محافظة الحديدة؛ من خريجي الدورات العسكرية المفتوحة للمرحلة الخامسة، مسيرا راجلا، في إطار تعزيز التعبئة والحشد لنصرة الشعب الفلسطيني.
وفي المسير، الذي انطلق من منطقة محطة الرويشان إلى منطقة روضة الشهداء في الضحي لمسافة ألفي متر مشيا على الأقدام، رفع المشاركون العلَمين اليمني والفلسطيني، والشعارات المعبِّرة عن الاستنكار الشديد تجاه الصمت العربي المعيب، وحالة الخذلان والذّل الذي يخيِّم على واقع الحكام العرب والأنظمة المطبِّعة مع كيان العدو الإسرائيلي.
وعبّروا عن الغضب والاستهجان لاستمرار صمت الأمم المتحدة والمجتمع الدولي، الذي يشجع الكيان الصهيوني على ارتكاب المزيد من الجرائم، وأفظع الممارسات والانتهاكات الوحشية بحق أطفال ونساء غزة، التي تتنافى مع كل القيم الدينية والقوانين الإنسانية والدولية.
وجددوا استمرار تضامن الشعب اليمني الكامل مع الشعب الفلسطيني حتى نيل كامل حقوقه، وتحرير أراضيه المحتلة.. مجددين تأييدهن وتفويضهم المطلق لكل قرارات وخيارات القيادة الثورية بشأن نصرة القضية الفلسطينية والدفاع عن السيادة اليمنية.
وحيا الخريجون المواقف المشرفة لقائد الثورة، السيّد عبدالملك بدر الدين الحوثي، والقوات المسلحة في مناصرة ودعم وإسناد الشعب الفلسطيني الصامد ومقاومته الباسلة ضمن معركة "طوفان الأقصى"؛ لمواجهة العدوان الصهيوني.
كما أكدوا استمرار التحاقهم بالدورات العسكرية المفتوحة لتعزيز مسار الجهاد في سبيل الله باعتباره الحل الوحيد للأمة لمواجهة هذا العدو المتغطرس، ومواصلة نصرة الاشقاء مهما كانت التضحيات.
نفذت دفعة من منتسبي إدارتي أمن الضحي والمغلاف في محافظة الحديدة؛ من خريجي الدورات العسكرية المفتوحة للمرحلة الخامسة، مسيرا راجلا، في إطار تعزيز التعبئة والحشد لنصرة الشعب الفلسطيني.
وفي المسير، الذي انطلق من منطقة محطة الرويشان إلى منطقة روضة الشهداء في الضحي لمسافة ألفي متر مشيا على الأقدام، رفع المشاركون العلَمين اليمني والفلسطيني، والشعارات المعبِّرة عن الاستنكار الشديد تجاه الصمت العربي المعيب، وحالة الخذلان والذّل الذي يخيِّم على واقع الحكام العرب والأنظمة المطبِّعة مع كيان العدو الإسرائيلي.
وعبّروا عن الغضب والاستهجان لاستمرار صمت الأمم المتحدة والمجتمع الدولي، الذي يشجع الكيان الصهيوني على ارتكاب المزيد من الجرائم، وأفظع الممارسات والانتهاكات الوحشية بحق أطفال ونساء غزة، التي تتنافى مع كل القيم الدينية والقوانين الإنسانية والدولية.
وجددوا استمرار تضامن الشعب اليمني الكامل مع الشعب الفلسطيني حتى نيل كامل حقوقه، وتحرير أراضيه المحتلة.. مجددين تأييدهن وتفويضهم المطلق لكل قرارات وخيارات القيادة الثورية بشأن نصرة القضية الفلسطينية والدفاع عن السيادة اليمنية.
وحيا الخريجون المواقف المشرفة لقائد الثورة، السيّد عبدالملك بدر الدين الحوثي، والقوات المسلحة في مناصرة ودعم وإسناد الشعب الفلسطيني الصامد ومقاومته الباسلة ضمن معركة "طوفان الأقصى"؛ لمواجهة العدوان الصهيوني.
كما أكدوا استمرار التحاقهم بالدورات العسكرية المفتوحة لتعزيز مسار الجهاد في سبيل الله باعتباره الحل الوحيد للأمة لمواجهة هذا العدو المتغطرس، ومواصلة نصرة الاشقاء مهما كانت التضحيات.
