صنعاء -سبأ:
أكد محافظ محافظة شبوة عوض العولقي، أن ثورة الـ٢١ من سبتمبر المجيدة مثلت الانطلاقة الحقيقية نحو بناء الدولة اليمنية الحديثة القوية والمستقلة بقرارها السيادي.
وأشار المحافظ العولقي في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أن ثورة ٢١ سبتمبر استطاعت رد الاعتبار لثورتي 26 سبتمبر و 14 أكتوبر المجيدتين، وصححت مسارهما للسير نحو بناء يمن مستقل وقوي وخارج من عباءة الوصاية والارتهان للخارج.
وقال إن "ثورة الـ٢١ من سبتمبر مازالت تتجسد اليوم بشكل واضح وملموس ومستمر من خلال الارتباط الوثيق بين الشعب وقيادته وقواته المسلحة الذين صنعوا بصمودهم ونضالهم المشترك أعظم الانتصارات في تاريخ اليمن المعاصر على قوى العدوان ودول الاستكبار العالمي على مدى العشر السنوات الماضية".
وأضاف أن اليمن بعد عشر سنوات من الثورة المجيدة أصبح وبفضل استقلالية قراره وإرادة وعزيمة شعبه وقيادته الثورية والسياسية والعسكرية يمتلك زمام القوة والقدرة العسكرية وقوة الردع أيضاً ليس لحماية الوطن والشعب وأمنه القومي فحسب بل لحماية الأمن القومي العربي والانتصار لقضايا الأمة العربية والإسلامية العادلة وعلى رأسها القضية المركزية للأمة قضية فلسطين وعاصمتها القدس الشريف .
ولفت المحافظ العولقي، إلى أن كل أبناء الشعب اليمني سيظلون أوفياء لهذه الثورة العظيمة التي حققت للوطن الحرية والاستقلال والقوة والتطور وحفظت كرامتهم وعزتهم.
أكد محافظ محافظة شبوة عوض العولقي، أن ثورة الـ٢١ من سبتمبر المجيدة مثلت الانطلاقة الحقيقية نحو بناء الدولة اليمنية الحديثة القوية والمستقلة بقرارها السيادي.
وأشار المحافظ العولقي في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أن ثورة ٢١ سبتمبر استطاعت رد الاعتبار لثورتي 26 سبتمبر و 14 أكتوبر المجيدتين، وصححت مسارهما للسير نحو بناء يمن مستقل وقوي وخارج من عباءة الوصاية والارتهان للخارج.
وقال إن "ثورة الـ٢١ من سبتمبر مازالت تتجسد اليوم بشكل واضح وملموس ومستمر من خلال الارتباط الوثيق بين الشعب وقيادته وقواته المسلحة الذين صنعوا بصمودهم ونضالهم المشترك أعظم الانتصارات في تاريخ اليمن المعاصر على قوى العدوان ودول الاستكبار العالمي على مدى العشر السنوات الماضية".
وأضاف أن اليمن بعد عشر سنوات من الثورة المجيدة أصبح وبفضل استقلالية قراره وإرادة وعزيمة شعبه وقيادته الثورية والسياسية والعسكرية يمتلك زمام القوة والقدرة العسكرية وقوة الردع أيضاً ليس لحماية الوطن والشعب وأمنه القومي فحسب بل لحماية الأمن القومي العربي والانتصار لقضايا الأمة العربية والإسلامية العادلة وعلى رأسها القضية المركزية للأمة قضية فلسطين وعاصمتها القدس الشريف .
ولفت المحافظ العولقي، إلى أن كل أبناء الشعب اليمني سيظلون أوفياء لهذه الثورة العظيمة التي حققت للوطن الحرية والاستقلال والقوة والتطور وحفظت كرامتهم وعزتهم.