صنعاء - سبأ:
بارك مكون الحراك الجنوبي المشارك في مؤتمر الحوار الوطني الموقع على اتفاق السلم والشراكة الرد العسكري الإيراني على جرائم الحرب والإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الصهيوني بدعم أمريكي، بحق الشعب الفلسطيني، وانتهاكات سيادة الدول والممارسات العدوانية الإرهابية في لبنان واليمن وايران.
وأشار مكون الحراك في بيان تلقت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) نسخة منه، إلى أن الرد الإيراني النوعي الاستراتيجي جاء متسقاً مع كافة الأعراف والمبادئ والقوانين الدولية في الدفاع عن النفس، معتبراً أن الرد أثبت كذب وافتراء أعداء الأمة الصهاينة والأمريكان وحلفائهم ومرتزقتهم المطبعين.
وأكد أن محور المقاومة قائم على وحدة المصير والتعاون المشترك وأهم مبادئه وثوابته سيادة وعدم التدخل في الشؤون واستقلالية القرار السيادي لكل دوله.
كما بارك العمليات الاستراتيجية النوعية للقوات المسلحة اليمنية التي تستهدف عمق ومصالح أعداء الأمة معبراً عن الفخر بأن الجمهورية اليمنية ذات الثقل والحضور والتأثير في المشهد والمعادلات الدولية والاقليمية والمنطقة بل والعالم جزء لا يتجزأ وأصيل من محور القدس والجهاد والمقاومة، وهي المكانة الحقيقية التي تليق بها وبانتمائها الإسلامي وهويتها الإيمانية وحضارتها وتاريخها وحاضرها ومستقبلها.
بارك مكون الحراك الجنوبي المشارك في مؤتمر الحوار الوطني الموقع على اتفاق السلم والشراكة الرد العسكري الإيراني على جرائم الحرب والإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الصهيوني بدعم أمريكي، بحق الشعب الفلسطيني، وانتهاكات سيادة الدول والممارسات العدوانية الإرهابية في لبنان واليمن وايران.
وأشار مكون الحراك في بيان تلقت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) نسخة منه، إلى أن الرد الإيراني النوعي الاستراتيجي جاء متسقاً مع كافة الأعراف والمبادئ والقوانين الدولية في الدفاع عن النفس، معتبراً أن الرد أثبت كذب وافتراء أعداء الأمة الصهاينة والأمريكان وحلفائهم ومرتزقتهم المطبعين.
وأكد أن محور المقاومة قائم على وحدة المصير والتعاون المشترك وأهم مبادئه وثوابته سيادة وعدم التدخل في الشؤون واستقلالية القرار السيادي لكل دوله.
كما بارك العمليات الاستراتيجية النوعية للقوات المسلحة اليمنية التي تستهدف عمق ومصالح أعداء الأمة معبراً عن الفخر بأن الجمهورية اليمنية ذات الثقل والحضور والتأثير في المشهد والمعادلات الدولية والاقليمية والمنطقة بل والعالم جزء لا يتجزأ وأصيل من محور القدس والجهاد والمقاومة، وهي المكانة الحقيقية التي تليق بها وبانتمائها الإسلامي وهويتها الإيمانية وحضارتها وتاريخها وحاضرها ومستقبلها.