ريمة - سبأ :
نظمت الهيئة النسائية في مديرية الجبين بمحافظة ريمة، اليوم، وقفة تضامنية مع الشعبين الفلسطيني واللبناني، وإحياء الذكرى الأولى لمعركة "طوفان الأقصى".
وفي الوقفة، رفعت المشاركات العلَمين اليمني والفلسطيني وصوراً لشهيد الإسلام والإنسانية، السيد المجاهد حسن نصر الله، ورددن هتافات التأييد والمباركة لعملية "طوفان الأقصى"، والمنددة بجرائم وانتهاكات العدو الصهيوني، وما يرتكبه من حرب إبادة جماعية بحق أبناء قطاع غزة وجنوب لبنان.
واعتبرت المشاركات "طوفان الأقصى" حدثا تاريخيا في نفوس العالم الذي أربك الصهاينة، وفضح نفسياتهم، ودك تحصيناتهم، وقتل وأسر الكثير من جنودهم، ووجّه طعنة قاتلة لمؤامرات الخيانة والتطبيع مع الكيان.
وأكد بيان صادر عن الوقفة أن عملية "طوفان الأقصى"، الذي نفذها المجاهدون في الـ 7 من أكتوبر، أسقطت هيمنة وغطرسة الكيان الصهيوني المحتل، وكشفت واقع الضعف والهوان للكيان فهو أوهن من بيت العنكبوت.
وأشار إلى مرور عام من التجويع والحصار والقتل والدّمار بحق أبناء غزة في ظل التخاذل العربي والإسلامي والتنصل عن المسؤولية الإنسانية والدينية القومية، وكذا صمت أممي وعالمي تجاه الإبادة الجماعية، التي يرتكبها العدو الصهيوني في قطاع غزة ولبنان.
وحيا البيان الصمود الأسطوري للشعب الفلسطيني، ومقاومته الباسلة على مدى عام كامل، الذي أذهل العالم، ومنع العدو من تحقيق أي هدف يُذكر وإفشال كافة مؤامراته الشيطانية، ورفعت راية الجهاد والنصر للشعب الفلسطيني.
وجدد البيان التأكيد على استمرار حرائر محافظة ريمة في الخروج بالمسيرات والوقفات المساندة للشعبين الفلسطيني واللبناني، حتى تحقيق النصر وتحرير كافة الأراضي الفلسطينية المحتلة والأقصى الشريف من دنس العدو الصهيوني.
نظمت الهيئة النسائية في مديرية الجبين بمحافظة ريمة، اليوم، وقفة تضامنية مع الشعبين الفلسطيني واللبناني، وإحياء الذكرى الأولى لمعركة "طوفان الأقصى".
وفي الوقفة، رفعت المشاركات العلَمين اليمني والفلسطيني وصوراً لشهيد الإسلام والإنسانية، السيد المجاهد حسن نصر الله، ورددن هتافات التأييد والمباركة لعملية "طوفان الأقصى"، والمنددة بجرائم وانتهاكات العدو الصهيوني، وما يرتكبه من حرب إبادة جماعية بحق أبناء قطاع غزة وجنوب لبنان.
واعتبرت المشاركات "طوفان الأقصى" حدثا تاريخيا في نفوس العالم الذي أربك الصهاينة، وفضح نفسياتهم، ودك تحصيناتهم، وقتل وأسر الكثير من جنودهم، ووجّه طعنة قاتلة لمؤامرات الخيانة والتطبيع مع الكيان.
وأكد بيان صادر عن الوقفة أن عملية "طوفان الأقصى"، الذي نفذها المجاهدون في الـ 7 من أكتوبر، أسقطت هيمنة وغطرسة الكيان الصهيوني المحتل، وكشفت واقع الضعف والهوان للكيان فهو أوهن من بيت العنكبوت.
وأشار إلى مرور عام من التجويع والحصار والقتل والدّمار بحق أبناء غزة في ظل التخاذل العربي والإسلامي والتنصل عن المسؤولية الإنسانية والدينية القومية، وكذا صمت أممي وعالمي تجاه الإبادة الجماعية، التي يرتكبها العدو الصهيوني في قطاع غزة ولبنان.
وحيا البيان الصمود الأسطوري للشعب الفلسطيني، ومقاومته الباسلة على مدى عام كامل، الذي أذهل العالم، ومنع العدو من تحقيق أي هدف يُذكر وإفشال كافة مؤامراته الشيطانية، ورفعت راية الجهاد والنصر للشعب الفلسطيني.
وجدد البيان التأكيد على استمرار حرائر محافظة ريمة في الخروج بالمسيرات والوقفات المساندة للشعبين الفلسطيني واللبناني، حتى تحقيق النصر وتحرير كافة الأراضي الفلسطينية المحتلة والأقصى الشريف من دنس العدو الصهيوني.