لحج- سبأ:
نظمت مديرية القبيطة في محافظة لحج، اليوم، مسيرة جماهيرية بالذكرى الأولى لعملية "طوفان الأقصى"، تحت شعار "طوفان نحو التحرير".
وخلال المسيرة، التي حضرها وكيل المحافظة، فيصل الفقيه، ومسؤول التعبئة جميل الصوفي، ومدير مديرية القبيطة، وحيد الخضر، وقيادات عسكرية وأمنية ومشايخ وشخصيات اجتماعية، أشار المشاركون إلى أن عملية "طوفان الأقصى" كشفت واقع الضعف والهوان لكيان العدو الإسرائيلي بأنه أوهن من بيت العنكبوت.
وأشادوا بدور محور المقاومة وجبهات الإسناد في اليمن ولبنان والعراق في إعلان الجهاد؛ نصرة للشعب الفلسطيني.
وأكد بيان صادر عن المسيرة أن عملية "طوفان الأقصى" رسمت ملحمة بطولية لن تُمحى من ذاكرة التاريخ وأسقطت نظرية الأمن المطلق والتفوق العسكري للكيان الصهيوني، وكشفت واقع الضعف والهوان للكيان المحتل، كما كشفت العديد من الأقنعة، ووجهت طعنة قاتلة لمؤامرات الخيانة والتطبيع.
وأشار إلى أن عام مر على التخاذل العربي والإسلامي والتنصل عن المسؤولية الإنسانية والأخلاقية والدينية والقومية وحكام العرب، والمسلمون لم يحركوا ساكنا، ولم يتخذوا موقفا لنصرة الشعب الفلسطيني.
وندد البيان بمواقف بعض الأنظمة العربية، التي خانت فلسطين ووقفت في صف عدوها ضد أمتها في موقف سيسجله التاريخ في صفحات سوداء قاتمة من العار والصمت الأممي والعالمي تجاه الإبادة الجماعية، التي يرتكبها العدو الصهيوني في غزة، وامتدت إلى الضفة ولبنان.
وثمن البيان صمود المقاومة الفلسطينية واللبنانية في مواجهة العدو الصهيوني الغاصب.. مجددا التأكيد على ثبات موقف الشعب اليمني الإيماني والمبدئي المساند للشعبين الفلسطيني واللبناني حتى تحقيق النصر.
نظمت مديرية القبيطة في محافظة لحج، اليوم، مسيرة جماهيرية بالذكرى الأولى لعملية "طوفان الأقصى"، تحت شعار "طوفان نحو التحرير".
وخلال المسيرة، التي حضرها وكيل المحافظة، فيصل الفقيه، ومسؤول التعبئة جميل الصوفي، ومدير مديرية القبيطة، وحيد الخضر، وقيادات عسكرية وأمنية ومشايخ وشخصيات اجتماعية، أشار المشاركون إلى أن عملية "طوفان الأقصى" كشفت واقع الضعف والهوان لكيان العدو الإسرائيلي بأنه أوهن من بيت العنكبوت.
وأشادوا بدور محور المقاومة وجبهات الإسناد في اليمن ولبنان والعراق في إعلان الجهاد؛ نصرة للشعب الفلسطيني.
وأكد بيان صادر عن المسيرة أن عملية "طوفان الأقصى" رسمت ملحمة بطولية لن تُمحى من ذاكرة التاريخ وأسقطت نظرية الأمن المطلق والتفوق العسكري للكيان الصهيوني، وكشفت واقع الضعف والهوان للكيان المحتل، كما كشفت العديد من الأقنعة، ووجهت طعنة قاتلة لمؤامرات الخيانة والتطبيع.
وأشار إلى أن عام مر على التخاذل العربي والإسلامي والتنصل عن المسؤولية الإنسانية والأخلاقية والدينية والقومية وحكام العرب، والمسلمون لم يحركوا ساكنا، ولم يتخذوا موقفا لنصرة الشعب الفلسطيني.
وندد البيان بمواقف بعض الأنظمة العربية، التي خانت فلسطين ووقفت في صف عدوها ضد أمتها في موقف سيسجله التاريخ في صفحات سوداء قاتمة من العار والصمت الأممي والعالمي تجاه الإبادة الجماعية، التي يرتكبها العدو الصهيوني في غزة، وامتدت إلى الضفة ولبنان.
وثمن البيان صمود المقاومة الفلسطينية واللبنانية في مواجهة العدو الصهيوني الغاصب.. مجددا التأكيد على ثبات موقف الشعب اليمني الإيماني والمبدئي المساند للشعبين الفلسطيني واللبناني حتى تحقيق النصر.