الحديدة - سبأ :
شهدت مديرية الحوك بمدينة الحديدة، اليوم، مسيرة طلابية لإحياء الذكرى السنوية الأولى لمعركة "طوفان الأقصى"، تحت شعار " طوفان التحرير".
وخلال المسيرة التي تقدّمها مسؤول القطاع التربوي بالمحافظة عمر بحر ومدير المديرية جماعي سالم، رفع المشاركون الأعلام اليمنية والفلسطينية واللبنانية ولافتات منددة بجرائم الكيان الصهيوني في غزة والضاحية الجنوبية، والدعوة لوحدة الصف العربي والإسلامي في مواجهة العدو المشترك للأمة الإسلامية.
وهتفوا بشعارات الغضب والتنديد بصمت وتخاذل الأنظمة العربية واستمرار مخططات التطبيع والتقارب مع كيان الاحتلال، مؤكدين أهمية ترسيخ الوعي بمفهوم المقاومة لمواجهة العدو الصهيوني وتحرير فلسطين.
واعتبر بيان المسيرة، معركة "طوفان الأقصى"، بداية صحيحة وتوجهاً للمضي في طريق العزة والكرامة والانتصار للمقدسات.
وأشاد بصمود المقاومة الفلسطينية وإنجازاتها في مواجهة كيان العدو الصهيوني، معتبراً هذه العملية فخراً وعزة للأمة لاستعادة حقوق الفلسطينيين وتحرير بلدهم.
وطالب البيان بدعم المقاومة التي تواصل معركة "طوفان الأقصى" في طريق التحرير والدفاع عن الشعب الفلسطيني وأرضه ومقدساته لمواجهة الإرهاب الصهيوني المتواصل ضد الفلسطينيين.
وأشار إلى أن استمرار صمت المجتمعِ الدولي على الجرائم التي يمارسها الاحتلال الصهيوني في الأراضي المحتلة، وصمة عار ومشاركة علنية في الحرب والانتهاكات التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني.
واعتبر البيان، مشاريع التطبيع العربية لعدد من الأنظمة مع كيان العدو الصهيوني الغاصب، أحد صور التآمر على القضية الفلسطينية التي تمثل القضية المركزية الأولى لشعوب وأبناء الأمة، مبيناً أن هذه المشاريع تعد خيانة كبرى لقضايا الأمة.
شهدت مديرية الحوك بمدينة الحديدة، اليوم، مسيرة طلابية لإحياء الذكرى السنوية الأولى لمعركة "طوفان الأقصى"، تحت شعار " طوفان التحرير".
وخلال المسيرة التي تقدّمها مسؤول القطاع التربوي بالمحافظة عمر بحر ومدير المديرية جماعي سالم، رفع المشاركون الأعلام اليمنية والفلسطينية واللبنانية ولافتات منددة بجرائم الكيان الصهيوني في غزة والضاحية الجنوبية، والدعوة لوحدة الصف العربي والإسلامي في مواجهة العدو المشترك للأمة الإسلامية.
وهتفوا بشعارات الغضب والتنديد بصمت وتخاذل الأنظمة العربية واستمرار مخططات التطبيع والتقارب مع كيان الاحتلال، مؤكدين أهمية ترسيخ الوعي بمفهوم المقاومة لمواجهة العدو الصهيوني وتحرير فلسطين.
واعتبر بيان المسيرة، معركة "طوفان الأقصى"، بداية صحيحة وتوجهاً للمضي في طريق العزة والكرامة والانتصار للمقدسات.
وأشاد بصمود المقاومة الفلسطينية وإنجازاتها في مواجهة كيان العدو الصهيوني، معتبراً هذه العملية فخراً وعزة للأمة لاستعادة حقوق الفلسطينيين وتحرير بلدهم.
وطالب البيان بدعم المقاومة التي تواصل معركة "طوفان الأقصى" في طريق التحرير والدفاع عن الشعب الفلسطيني وأرضه ومقدساته لمواجهة الإرهاب الصهيوني المتواصل ضد الفلسطينيين.
وأشار إلى أن استمرار صمت المجتمعِ الدولي على الجرائم التي يمارسها الاحتلال الصهيوني في الأراضي المحتلة، وصمة عار ومشاركة علنية في الحرب والانتهاكات التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني.
واعتبر البيان، مشاريع التطبيع العربية لعدد من الأنظمة مع كيان العدو الصهيوني الغاصب، أحد صور التآمر على القضية الفلسطينية التي تمثل القضية المركزية الأولى لشعوب وأبناء الأمة، مبيناً أن هذه المشاريع تعد خيانة كبرى لقضايا الأمة.
