غزة – سبأ:
حذر المكتب الإعلامي الحكومي مساء اليوم الأربعاء، من أن جيش العدو الصهيوني يمارس التحريض المباشر على الصحفيين والإعلاميين الفلسطينيين، تمهيدًا لارتكاب المزيد من الجرائم بحقهم".
وأكد الإعلامي الحكومي في بيانٍ له، أن الروايات الزائفة التي ينشرها العدو الصهيوني تأتي في إطار محاولاته تكميم الأفواه وإخراس صوت الحقيقة، وتبرير الجرائم المتواصلة ضد المدنيين، بما في ذلك الأطفال والنساء وكبار السن.
وأشار إلى أن هذه المحاولات تسعى إلى تغييب الرواية الفلسطينية التي كشفت كذب العدو وألقت سرديته المضللة في سلة المهملات.
وأوضح أن العالم اليوم بات يدرك الحق الفلسطيني في إقامة دولته ويطالب العدو الصهيوني بالانسحاب من الأراضي الفلسطينية.
وأضاف: إن جيش العدو نشر معلومات مضروبة حول كشوفات جرحى مسيرات العودة، محاولاً تزييف الحقائق بادعاء أنها كشوفات تعود للمقاومة الفلسطينية، في حين أن هذه الأسماء تخص جرحى المسيرات الذين أصيبوا أثناء تغطيتهم الإعلامية.
ولفت المكتب إلى أن العدو يتعمد تداخل المعلومات لتضليل الرأي العام، حيث يقدّم بيانات غير دقيقة وغير مرتبطة بالمقاومة الفلسطينية.
وختم المكتب الإعلامي الحكومي بيانه بالدعوة إلى نقابات الصحفيين والمنظمات الصحفية المحلية والعربية والدولية لإدانة جرائم العدو والتحريض ضد الصحفيين.. مطالبًا بتوفير الحماية لهم، ومحملاً العدو الصهيوني والإدارة الأمريكية كامل المسؤولية عن حياة الزملاء الصحفيين.
حذر المكتب الإعلامي الحكومي مساء اليوم الأربعاء، من أن جيش العدو الصهيوني يمارس التحريض المباشر على الصحفيين والإعلاميين الفلسطينيين، تمهيدًا لارتكاب المزيد من الجرائم بحقهم".
وأكد الإعلامي الحكومي في بيانٍ له، أن الروايات الزائفة التي ينشرها العدو الصهيوني تأتي في إطار محاولاته تكميم الأفواه وإخراس صوت الحقيقة، وتبرير الجرائم المتواصلة ضد المدنيين، بما في ذلك الأطفال والنساء وكبار السن.
وأشار إلى أن هذه المحاولات تسعى إلى تغييب الرواية الفلسطينية التي كشفت كذب العدو وألقت سرديته المضللة في سلة المهملات.
وأوضح أن العالم اليوم بات يدرك الحق الفلسطيني في إقامة دولته ويطالب العدو الصهيوني بالانسحاب من الأراضي الفلسطينية.
وأضاف: إن جيش العدو نشر معلومات مضروبة حول كشوفات جرحى مسيرات العودة، محاولاً تزييف الحقائق بادعاء أنها كشوفات تعود للمقاومة الفلسطينية، في حين أن هذه الأسماء تخص جرحى المسيرات الذين أصيبوا أثناء تغطيتهم الإعلامية.
ولفت المكتب إلى أن العدو يتعمد تداخل المعلومات لتضليل الرأي العام، حيث يقدّم بيانات غير دقيقة وغير مرتبطة بالمقاومة الفلسطينية.
وختم المكتب الإعلامي الحكومي بيانه بالدعوة إلى نقابات الصحفيين والمنظمات الصحفية المحلية والعربية والدولية لإدانة جرائم العدو والتحريض ضد الصحفيين.. مطالبًا بتوفير الحماية لهم، ومحملاً العدو الصهيوني والإدارة الأمريكية كامل المسؤولية عن حياة الزملاء الصحفيين.