القدس المحتلة- سبأ:
استشهد أسيران فلسطينيان اليوم الجمعة في سجون العدو الصهيوني ، جراء سياسة الإهمال الطبي المتعمد والتعذيب الممنهج بحق الأسرى الفلسطينيين.
وأعلنت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني في بيان مشترك عن استشهاد الأسيرين سميح عليوي من مدينة نابلس، وشعبان اسليم من قطاع غزة، نتيجة سياسة الإهمال الطبي المتعمد التي تتبعها قوات العدو بحق الأسرى في معتقلي الرملة والنقب.
وأكّدت هيئة شؤون الأسرى ونادي الأسير أن الأسيرين تعرضاً لجريمة ممنهجة، كما كل الشهداء الأسرى من خلال سياسة القتل البطيء، والتصفية التي تنتهجها قوات العدو بحق الأسرى على مدار عقود طويلة وعبر سلسلة من الجرائم أبرزها جريمة التعذيب والجرائم الطبية وجريمة التجويع، حيث شكلت هذه الجرائم الأسباب الرئيسية لاستشهاد العشرات من الأسرى الفلسطينيين منذ بدء حرب الإبادة الجماعية المتواصلة على قطاع غزة.
ويبلغ عدد الأسرى في سجون العدو الذين اعترفت بهم إدارة السجون الصهيونية حتى بداية شهر نوفمبر الجاري أكثر من عشرة آلاف و200، فيما تواصل فرض جريمة الإخفاء القسري بحق المئات من معتقلي غزة في المعسكرات التابعة لجيش العدو ومن بين الأسرى 96 أسيرة، وما لا يقل عن 270 طفلا، و3443 معتقلا إداريا بينهم 31 من النساء، و100 طفل.
استشهد أسيران فلسطينيان اليوم الجمعة في سجون العدو الصهيوني ، جراء سياسة الإهمال الطبي المتعمد والتعذيب الممنهج بحق الأسرى الفلسطينيين.
وأعلنت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني في بيان مشترك عن استشهاد الأسيرين سميح عليوي من مدينة نابلس، وشعبان اسليم من قطاع غزة، نتيجة سياسة الإهمال الطبي المتعمد التي تتبعها قوات العدو بحق الأسرى في معتقلي الرملة والنقب.
وأكّدت هيئة شؤون الأسرى ونادي الأسير أن الأسيرين تعرضاً لجريمة ممنهجة، كما كل الشهداء الأسرى من خلال سياسة القتل البطيء، والتصفية التي تنتهجها قوات العدو بحق الأسرى على مدار عقود طويلة وعبر سلسلة من الجرائم أبرزها جريمة التعذيب والجرائم الطبية وجريمة التجويع، حيث شكلت هذه الجرائم الأسباب الرئيسية لاستشهاد العشرات من الأسرى الفلسطينيين منذ بدء حرب الإبادة الجماعية المتواصلة على قطاع غزة.
ويبلغ عدد الأسرى في سجون العدو الذين اعترفت بهم إدارة السجون الصهيونية حتى بداية شهر نوفمبر الجاري أكثر من عشرة آلاف و200، فيما تواصل فرض جريمة الإخفاء القسري بحق المئات من معتقلي غزة في المعسكرات التابعة لجيش العدو ومن بين الأسرى 96 أسيرة، وما لا يقل عن 270 طفلا، و3443 معتقلا إداريا بينهم 31 من النساء، و100 طفل.