صنعاء - سبأ :
زار رئيس لجنة التخطيط في محلي أمانة العاصمة شرف الهادي، اليوم، عدداً من أسر الشهداء في مديرية الثورة؛ في إطار الذكرى السنوية للشهيد 1446هـ.
وخلال الزيارات، نقل الهادي ومعه رئيس لجنة الخدمات في المديرية، صالح القطيبي، ومندوب فرع الهيئة العامة لرعاية أسر الشهداء في الأمانة، محمد الفات، تحيات قائد الثورة لأسر الشهداء في حارتي المعقر وصوفان بحي الحصبة، وسلموا لها هدايا رمزية؛ عرفاناً بمواقفهم وعطائهم في مواجهة الأعداء.
وأكد رئيس لجنة التخطيط في أمانة العاصمة أهمية تلمس هموم واحتياجات أسر وأبناء الشهداء، وتقديم الدعم، وسبل الرعاية لهم، كأقل واجب يمكن تقديمه وفاءً لما قدمه أولئك العظماء من بطولات وتضحيات جسيمة.
وأشار إلى أن ما ينعم به الوطن والشعب اليمني من أمن وآمان وعزة وحرية بفضل تضحيات الشهداء العظماء الذين بذلوا دماءهم رخيصة في سبيل الله والدفاع عن العزة والكرامة والسيادة الوطنية، ومقارعة الطغاة والمستكبرين.
وعبّر الهادي عن الاعتزاز والفخر ببطولات الشهداء وهم يرسخون ثقافة البذل والعطاء والجهاد في أعظم صورها، وتمثل محطة عظيمة يستلهم منها الأجيال أبلغ الدروس في الفداء والتضحية للدفاع عن الأمة، وحماية مقدساتها، والتصدي للأعداء.
كما زار مدير مديرية الثورة، عقيل السقاف، وعضو المجلس المحلي، محمد مداعس، ومدير فرع هيئة رعاية أسر الشهداء في الثورة، وليد الأكوع، ومتابع المديرية، إسماعيل الكحلاني، وقيادات وشخصيات اجتماعية وعقال، أسر الشهداء في حي الملعب، وقدموا هدايا رمزية لها، وقرأوا الفاتحة إلى أرواح الشهداء.
وزار مدير المديرية وعدد من القيادات وممثلي التعبئة والدائرة الثقافية الجهادية المركزية ومكتب رعاية أسر الشهداء في المديرية، روضة شهداء الحشحوش في حي الجراف الغربي، في إطار الذكرى السنوية للشهيد.
وقرأ الزائرون الفاتحة إلى أرواح الشهداء العظماء، الذين سطروا أروع الملاحم البطولية في مواجهة قوى العدوان والاستكبار العالمي ومرتزقتهم.. مؤكدين السير على درب الشهداء حتى تحقيق النصر.
وفي حي الحصبة الجنوبية بمديرية الثورة، زار مندوب مؤسسة الجرحى في أمانة العاصمة، إبراهيم زايد، ومدير فرع هيئة رعاية أسر الشهداء في المديرية، وليد الأكوع، وعدد من الشخصيات الاجتماعية وعقال الحارات، عددا من أسر الشهداء، وتقديم الهدايا الرمزية لها.
وأشاروا إلى أن هذه الزيارات تأتي في إطار ترجمة توجيهات واهتمام قائد الثورة، السيّد عبدالملك بدر الدين الحوثي، للعناية بأسر وأبناء الشهداء وتلمس احتياجاتهم ومساعدتهم، كواجب يقع على الجميع، سواء في الجانب الرسمي والمجتمعي؛ وفاءً لتضحيات الشهداء العظماء.
وأكدوا أهمية غرس ثقافة الاستشهاد في نفوس الأجيال في ظل ما تمر به الأمة من حرب حقيقية ضد قوى الاستكبار العالمي، ونصرة غزة والشعبين الفلسطيني واللبناني، وإسناد حركات المقاومة لدحر العدو الصهيوني المجرم وداعميه.
بدورهم، أعرب أبناء وأسر الشهداء عن اعتزازهم وفخرهم بما قدمه الشهداء من تضحيات وبطولات في ميادين العزة والكرامة، ومواجهة الطغاة والمستكبرين.. مجددين العهد للقيادة الثورية بالمضي على درب أولئك العظماء مهما كانت التحديات.
زار رئيس لجنة التخطيط في محلي أمانة العاصمة شرف الهادي، اليوم، عدداً من أسر الشهداء في مديرية الثورة؛ في إطار الذكرى السنوية للشهيد 1446هـ.
وخلال الزيارات، نقل الهادي ومعه رئيس لجنة الخدمات في المديرية، صالح القطيبي، ومندوب فرع الهيئة العامة لرعاية أسر الشهداء في الأمانة، محمد الفات، تحيات قائد الثورة لأسر الشهداء في حارتي المعقر وصوفان بحي الحصبة، وسلموا لها هدايا رمزية؛ عرفاناً بمواقفهم وعطائهم في مواجهة الأعداء.
وأكد رئيس لجنة التخطيط في أمانة العاصمة أهمية تلمس هموم واحتياجات أسر وأبناء الشهداء، وتقديم الدعم، وسبل الرعاية لهم، كأقل واجب يمكن تقديمه وفاءً لما قدمه أولئك العظماء من بطولات وتضحيات جسيمة.
وأشار إلى أن ما ينعم به الوطن والشعب اليمني من أمن وآمان وعزة وحرية بفضل تضحيات الشهداء العظماء الذين بذلوا دماءهم رخيصة في سبيل الله والدفاع عن العزة والكرامة والسيادة الوطنية، ومقارعة الطغاة والمستكبرين.
وعبّر الهادي عن الاعتزاز والفخر ببطولات الشهداء وهم يرسخون ثقافة البذل والعطاء والجهاد في أعظم صورها، وتمثل محطة عظيمة يستلهم منها الأجيال أبلغ الدروس في الفداء والتضحية للدفاع عن الأمة، وحماية مقدساتها، والتصدي للأعداء.
كما زار مدير مديرية الثورة، عقيل السقاف، وعضو المجلس المحلي، محمد مداعس، ومدير فرع هيئة رعاية أسر الشهداء في الثورة، وليد الأكوع، ومتابع المديرية، إسماعيل الكحلاني، وقيادات وشخصيات اجتماعية وعقال، أسر الشهداء في حي الملعب، وقدموا هدايا رمزية لها، وقرأوا الفاتحة إلى أرواح الشهداء.
وزار مدير المديرية وعدد من القيادات وممثلي التعبئة والدائرة الثقافية الجهادية المركزية ومكتب رعاية أسر الشهداء في المديرية، روضة شهداء الحشحوش في حي الجراف الغربي، في إطار الذكرى السنوية للشهيد.
وقرأ الزائرون الفاتحة إلى أرواح الشهداء العظماء، الذين سطروا أروع الملاحم البطولية في مواجهة قوى العدوان والاستكبار العالمي ومرتزقتهم.. مؤكدين السير على درب الشهداء حتى تحقيق النصر.
وفي حي الحصبة الجنوبية بمديرية الثورة، زار مندوب مؤسسة الجرحى في أمانة العاصمة، إبراهيم زايد، ومدير فرع هيئة رعاية أسر الشهداء في المديرية، وليد الأكوع، وعدد من الشخصيات الاجتماعية وعقال الحارات، عددا من أسر الشهداء، وتقديم الهدايا الرمزية لها.
وأشاروا إلى أن هذه الزيارات تأتي في إطار ترجمة توجيهات واهتمام قائد الثورة، السيّد عبدالملك بدر الدين الحوثي، للعناية بأسر وأبناء الشهداء وتلمس احتياجاتهم ومساعدتهم، كواجب يقع على الجميع، سواء في الجانب الرسمي والمجتمعي؛ وفاءً لتضحيات الشهداء العظماء.
وأكدوا أهمية غرس ثقافة الاستشهاد في نفوس الأجيال في ظل ما تمر به الأمة من حرب حقيقية ضد قوى الاستكبار العالمي، ونصرة غزة والشعبين الفلسطيني واللبناني، وإسناد حركات المقاومة لدحر العدو الصهيوني المجرم وداعميه.
بدورهم، أعرب أبناء وأسر الشهداء عن اعتزازهم وفخرهم بما قدمه الشهداء من تضحيات وبطولات في ميادين العزة والكرامة، ومواجهة الطغاة والمستكبرين.. مجددين العهد للقيادة الثورية بالمضي على درب أولئك العظماء مهما كانت التحديات.
