الحديدة - سبأ :
نظم ادارة تنمية المرأة واللجنة الوطنية للمرأة والهيئة النسائية واتحاد نساء اليمن والكادر النسائي بمكتب الصحة وهيئة رعاية أسر الشهداء والقطاع النسائي لملتقى الطالب الجامعي بمحافظة الحديدة، اليوم فعالية خطابية بالذكرى السنوية للشهيد.
وفي الفعالية استهلت بقراءة الفاتحة على أرواح شهداء الوطن، عبرت الكلمات عن الاعتزاز والإجلال لكل أسر الشهداء التي قدمت فلذات أكبادها في سبيل عزة الشعب اليمني والانتصار على اعداء الوطن والأمة.
وأكدت الكلمات، أهمية أن تكون هذه الذكرى محطة لشحذ الهمم واستخلاص الدروس والعبر والسير على درب الشهداء للوصول باليمن إلى بر الأمان بعيدا عن الوصاية والارتهان بكافة أشكاله.
وأشارت إلى الأهمية التي تكتسبها هذه الذكرى في استذكار تضحيات وبطولات أبناء الشعب اليمني الذين كسروا شوكة الطغاة، لافتة إلى أن الشعب اليمني استطاع بإيمانه وحنكة قيادته أن يواجه الأخطار وأن يقف بصلابة ويؤكد للعالم أن سلاح الإرادة والإيمان أقوى من كل أسلحة الدمار التي تستخدمها دول العدوان ضد اليمن.
وتطرقت إلى أهمية استشعار المسؤولية تجاه أسر الشهداء الذين قدموا الغالي والنفيس في سبيل عزة وكرامة الشعب اليمني، لافتة إلى أهمية زيارة أسر الشهداء وتلمس احتياجاتها، عرفانا بتضحيات الشهداء في الدفاع عن الوطن.
كما تطرقت الى دلائل ومعاني إحياء ذكرى الشهيد تكريما وتخليدا لهؤلاء العظماء، منوهة بالمكانة العظيمة التي خص الله بها الشهداء بأن جعل مثواهم الجنة.. لافتة إلى أهمية إعطاء الشهداء وأسرهم المكانة التي تتناسب مع التضحيات التي قدموها.
تخللت الفعالية فقرات متنوعة عبرت عن المكانة التي يحتلها الشهداء في وجدان الأمة.
نظم ادارة تنمية المرأة واللجنة الوطنية للمرأة والهيئة النسائية واتحاد نساء اليمن والكادر النسائي بمكتب الصحة وهيئة رعاية أسر الشهداء والقطاع النسائي لملتقى الطالب الجامعي بمحافظة الحديدة، اليوم فعالية خطابية بالذكرى السنوية للشهيد.
وفي الفعالية استهلت بقراءة الفاتحة على أرواح شهداء الوطن، عبرت الكلمات عن الاعتزاز والإجلال لكل أسر الشهداء التي قدمت فلذات أكبادها في سبيل عزة الشعب اليمني والانتصار على اعداء الوطن والأمة.
وأكدت الكلمات، أهمية أن تكون هذه الذكرى محطة لشحذ الهمم واستخلاص الدروس والعبر والسير على درب الشهداء للوصول باليمن إلى بر الأمان بعيدا عن الوصاية والارتهان بكافة أشكاله.
وأشارت إلى الأهمية التي تكتسبها هذه الذكرى في استذكار تضحيات وبطولات أبناء الشعب اليمني الذين كسروا شوكة الطغاة، لافتة إلى أن الشعب اليمني استطاع بإيمانه وحنكة قيادته أن يواجه الأخطار وأن يقف بصلابة ويؤكد للعالم أن سلاح الإرادة والإيمان أقوى من كل أسلحة الدمار التي تستخدمها دول العدوان ضد اليمن.
وتطرقت إلى أهمية استشعار المسؤولية تجاه أسر الشهداء الذين قدموا الغالي والنفيس في سبيل عزة وكرامة الشعب اليمني، لافتة إلى أهمية زيارة أسر الشهداء وتلمس احتياجاتها، عرفانا بتضحيات الشهداء في الدفاع عن الوطن.
كما تطرقت الى دلائل ومعاني إحياء ذكرى الشهيد تكريما وتخليدا لهؤلاء العظماء، منوهة بالمكانة العظيمة التي خص الله بها الشهداء بأن جعل مثواهم الجنة.. لافتة إلى أهمية إعطاء الشهداء وأسرهم المكانة التي تتناسب مع التضحيات التي قدموها.
تخللت الفعالية فقرات متنوعة عبرت عن المكانة التي يحتلها الشهداء في وجدان الأمة.