جنين - سبأ:
واصلت قوات العدو الصهيوني مساء اليوم الثلاثاء، عدوانها على مدينة جنين ومخيمها مستخدمة طاقما للهلال الأحمر كدرع بشري في الحي الشرقي من مدينة جنين.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" أنه خلال العدوان المستمر أصيب تسعة مواطنين فلسطينيين بالرصاص الحي، وبشظايا قذيفة أطلقتها مسيرة صهيونية وسط تدمير للبنية التحتية، الذي تسبب بانقطاع التيار الكهربائي والمياه عن أحياء واسعة في المدينة والمخيم.
وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني: إن قوات العدو الصهيوني استخدمت أحد طواقمها كدرع بشري عقب احتجازه داخل منزل في الحي الشرقي من جنين، وقيامها باقتحام المنزل.
وأضافت: إن طواقمها تعاملت مع إصابة شاب في الكتف يبلغ من العمر "20 عاما" وأربع إصابات أخرى بالرصاص الحي، كما تعاملت مع إصابة اربعة مواطنين بشظايا قنبلة أطلقتها طائرة مسيرة صوب مواطنين في الحي الشرقي من المدينة.
وخلال العدوان، أحرقت قوات العدو ثلاثة منازل داخل المخيم، ومحلاً تجارياً عند مدخله، وقد تمكنت طواقم الدفاع المدني التي أعاقت قوات العدو عملها، من إخماد النيران في منزلين، بينما لم تستطع إخماد الحريق في المنزل الثالث.
وكانت قوات العدو قد قطعت الكهرباء وبعضاً من خطوط المياه داخل أحياء المخيم بعد تجريف الشوارع والبنية التحتية فيه.
واصلت قوات العدو الصهيوني مساء اليوم الثلاثاء، عدوانها على مدينة جنين ومخيمها مستخدمة طاقما للهلال الأحمر كدرع بشري في الحي الشرقي من مدينة جنين.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" أنه خلال العدوان المستمر أصيب تسعة مواطنين فلسطينيين بالرصاص الحي، وبشظايا قذيفة أطلقتها مسيرة صهيونية وسط تدمير للبنية التحتية، الذي تسبب بانقطاع التيار الكهربائي والمياه عن أحياء واسعة في المدينة والمخيم.
وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني: إن قوات العدو الصهيوني استخدمت أحد طواقمها كدرع بشري عقب احتجازه داخل منزل في الحي الشرقي من جنين، وقيامها باقتحام المنزل.
وأضافت: إن طواقمها تعاملت مع إصابة شاب في الكتف يبلغ من العمر "20 عاما" وأربع إصابات أخرى بالرصاص الحي، كما تعاملت مع إصابة اربعة مواطنين بشظايا قنبلة أطلقتها طائرة مسيرة صوب مواطنين في الحي الشرقي من المدينة.
وخلال العدوان، أحرقت قوات العدو ثلاثة منازل داخل المخيم، ومحلاً تجارياً عند مدخله، وقد تمكنت طواقم الدفاع المدني التي أعاقت قوات العدو عملها، من إخماد النيران في منزلين، بينما لم تستطع إخماد الحريق في المنزل الثالث.
وكانت قوات العدو قد قطعت الكهرباء وبعضاً من خطوط المياه داخل أحياء المخيم بعد تجريف الشوارع والبنية التحتية فيه.