صنعاء - سبأ :
بدأت بمكتب الصحة في أمانة العاصمة، اليوم، المرحلة الثانية من البرنامج التدريبي الذي ينظمه المكتب في مجال الإسعافات الأولية للجان المجتمعية بالأمانة.
تهدف المرحلة الثانية على مدى ثلاثة أيام، إلى إكساب 50 متدرباً من اللجان المجتمعية في مديريات الصافية والوحدة وبني الحارث، معارف ومهارات وخبرات في مجال الإسعافات الأولية بمختلف أنواعها، وذلك في إطار البرنامج التدريبي المكون من ثلاث مراحل ويهدف لتدريب 150 من اللجان المجتمعية في كافة مديريات الأمانة.
وفي الافتتاح، أشار مدير مكتب الصحة الدكتور مطهر المروني، إلى أهمية تأهيل وتدريب اللجان المجتمعية في مختلف المجالات لما لها من دور كبير ومؤثر على المجتمع، مؤكداً أنه لا يمكن لأي مجتمع أن ينهض إلا بجميع أبنائه وتكاتفهم في مختلف تخصصاتهم واتجاهاتهم.
وتطرق إلى الظروف التي مر بها اليمن جراء العدوان والحصار، وأوجدت تلاحم بين مختلف أبناء الشعب اليمني ليواجه الأعداء بصمود وصلابة تحت قيادة ثورية شجاعة، مشيراً إلى أن المجتمع أصبح واعياً ويشعر بالفائدة من اللجان المجتمعية ودورها في الاهتمام بشؤونه وقضاياه.
وحث الدكتور المروني، المشاركين على الاستفادة المثلى مما يتلقونه في البرنامج، وتطبيق المهارات والمعارف التي سيكتسبونها في الواقع العملي بما يعود بالنفع والفائدة على المجتمع لمواجهة أي طوارئ أو كوارث تتطلب التعامل في مجال الإسعافات الأولية.
بدأت بمكتب الصحة في أمانة العاصمة، اليوم، المرحلة الثانية من البرنامج التدريبي الذي ينظمه المكتب في مجال الإسعافات الأولية للجان المجتمعية بالأمانة.
تهدف المرحلة الثانية على مدى ثلاثة أيام، إلى إكساب 50 متدرباً من اللجان المجتمعية في مديريات الصافية والوحدة وبني الحارث، معارف ومهارات وخبرات في مجال الإسعافات الأولية بمختلف أنواعها، وذلك في إطار البرنامج التدريبي المكون من ثلاث مراحل ويهدف لتدريب 150 من اللجان المجتمعية في كافة مديريات الأمانة.
وفي الافتتاح، أشار مدير مكتب الصحة الدكتور مطهر المروني، إلى أهمية تأهيل وتدريب اللجان المجتمعية في مختلف المجالات لما لها من دور كبير ومؤثر على المجتمع، مؤكداً أنه لا يمكن لأي مجتمع أن ينهض إلا بجميع أبنائه وتكاتفهم في مختلف تخصصاتهم واتجاهاتهم.
وتطرق إلى الظروف التي مر بها اليمن جراء العدوان والحصار، وأوجدت تلاحم بين مختلف أبناء الشعب اليمني ليواجه الأعداء بصمود وصلابة تحت قيادة ثورية شجاعة، مشيراً إلى أن المجتمع أصبح واعياً ويشعر بالفائدة من اللجان المجتمعية ودورها في الاهتمام بشؤونه وقضاياه.
وحث الدكتور المروني، المشاركين على الاستفادة المثلى مما يتلقونه في البرنامج، وتطبيق المهارات والمعارف التي سيكتسبونها في الواقع العملي بما يعود بالنفع والفائدة على المجتمع لمواجهة أي طوارئ أو كوارث تتطلب التعامل في مجال الإسعافات الأولية.
