صنعاء - سبأ:
اطلع وزير الخارجية والمغتربين جمال عامر اليوم على آلية العمل بمؤسسة بنيان التنموية، والدور الحيوي الذي تلعبه في الجوانب الاجتماعية والاقتصادية على مستوى كافة المديريات.
واستمع الوزير عامر من المعنيين بمختلف قطاعات المؤسسة إلى شرح عن الأدوار التي تقوم بها لتحقيق الأهداف الوطنية في الجانب التنموي بالتعاون مع الجهات الحكومية والخاصة ومنظمات المجتمع المدني.
وأكد وزير الخارجية والمغتربين أن زيارته لمؤسسة بنيان تأتي في إطار تعزيز العمل التشاركي بين المؤسسة ومختلف الجهات والشركاء التنمويين في القطاعين الحكومي والخاص، بالإضافة إلى منظمات المجتمع المدني.
وأشاد بدور المؤسسة، في رفع مستوى الوعي وتفعيل المشاركة المجتمعية، والاستجابة الإنسانية للتعافي من الكوارث، بما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة وتحسين معيشة الأسر والفئات الأشد فقراً عبر دعم وتشجيع المشاريع الصغيرة والأصغر والأسر المنتجة باعتبارها أهم ركائز الاقتصاد المجتمعي المقاوم.
وأكد الوزير عامر أن تحقيق التميز المؤسسي يعتمد على تبني أفضل المعايير والممارسات الإدارية وتبادل المعارف والخبرات والتجارب.. معربا عن تقديره لمستوى البناء المؤسسي وإدارة العمل الطوعي بالمؤسسة.
وأشار إلى أهمية الاستمرار في تعزيز الأدوار الإيجابية للمجتمع، وتطوير العمل التعاوني وتعزيز المشاركة الفعالة في التنمية المحلية والعملية الإنتاجية، خاصة في المناطق الريفية التي تمتلك إمكانيات كبيرة يمكن استثمارها لإحداث تأثير عميق ومستدام في حياة المواطنين.
ولفت إلى حرص الحكومة على تعزيز التعاون والشراكة مع المؤسسات التنموية، كجزء من الجهود المبذولة لتحقيق التنمية المستدامة والشاملة، إلى جانب تنسيق الجهود وتعزيز التعاون بين المؤسسة والجهات المعنية في قطاع التنمية.
اطلع وزير الخارجية والمغتربين جمال عامر اليوم على آلية العمل بمؤسسة بنيان التنموية، والدور الحيوي الذي تلعبه في الجوانب الاجتماعية والاقتصادية على مستوى كافة المديريات.
واستمع الوزير عامر من المعنيين بمختلف قطاعات المؤسسة إلى شرح عن الأدوار التي تقوم بها لتحقيق الأهداف الوطنية في الجانب التنموي بالتعاون مع الجهات الحكومية والخاصة ومنظمات المجتمع المدني.
وأكد وزير الخارجية والمغتربين أن زيارته لمؤسسة بنيان تأتي في إطار تعزيز العمل التشاركي بين المؤسسة ومختلف الجهات والشركاء التنمويين في القطاعين الحكومي والخاص، بالإضافة إلى منظمات المجتمع المدني.
وأشاد بدور المؤسسة، في رفع مستوى الوعي وتفعيل المشاركة المجتمعية، والاستجابة الإنسانية للتعافي من الكوارث، بما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة وتحسين معيشة الأسر والفئات الأشد فقراً عبر دعم وتشجيع المشاريع الصغيرة والأصغر والأسر المنتجة باعتبارها أهم ركائز الاقتصاد المجتمعي المقاوم.
وأكد الوزير عامر أن تحقيق التميز المؤسسي يعتمد على تبني أفضل المعايير والممارسات الإدارية وتبادل المعارف والخبرات والتجارب.. معربا عن تقديره لمستوى البناء المؤسسي وإدارة العمل الطوعي بالمؤسسة.
وأشار إلى أهمية الاستمرار في تعزيز الأدوار الإيجابية للمجتمع، وتطوير العمل التعاوني وتعزيز المشاركة الفعالة في التنمية المحلية والعملية الإنتاجية، خاصة في المناطق الريفية التي تمتلك إمكانيات كبيرة يمكن استثمارها لإحداث تأثير عميق ومستدام في حياة المواطنين.
ولفت إلى حرص الحكومة على تعزيز التعاون والشراكة مع المؤسسات التنموية، كجزء من الجهود المبذولة لتحقيق التنمية المستدامة والشاملة، إلى جانب تنسيق الجهود وتعزيز التعاون بين المؤسسة والجهات المعنية في قطاع التنمية.
