الحديدة - سبأ :
افتتح وكيل أول محافظة الحديدة أحمد البشري، اليوم، عدد من معامل الحاسوب بقسم تقنية المعلومات بكلية علوم وهندسة الحاسوب بجامعة الحديدة.
وفي الإفتتاح استمع الوكيل البشري، من رئيس الجامعة الدكتور محمد الاهدل، لشرح حول هذه المعامل ووظائفها وأهميتها، في اطار جهود الجامعة لتطبيع العودة لعدد من الأقسام والكليات بالحرم الجامعي.
وأشاد بالجهود الكبيرة التي تبذلها رئاسة جامعة الحديدة لعودة العديد من الكليات والأقسام للحرم الجامعي الرئيسي الذي تعرض للتدمير الممنهج من قبل دول تحالف العدوان ومرتزقتهم خاصة في فترات التصعيد على المحافظة.
ونوه إلى أهمية الجامعة كمنارة للعلم والمعرفة في نهضة الوطن والرقي به في جميع المجالات والتخصصات إضافة إلى زيادة الوعي المجتمعي بالعدو المتربص بالأمة ومقدراتها.
من جانبه استعرض رئيس الجامعة الأضرار الكارثية التي خلفها العدوان على البنى التحتية للجامعة والتي أخرجت 80 بالمائة من المباني والكليات والمرافق التعليمية عن الخدمة تماما.
كما اطلع وكيل أول المحافظة، على عمليات الصيانة والترميم والتأثيث المحدودة التي نفذتها الجامعة قبل تدشين عودة الدراسة إلى الحرم الجامعي الرئيسي والتي حرمت منه لأكثر من أربع سنوات.
ودعا إلى تظافر جهود جميع المؤسسات الرسمية والخاصة بالتعاون والمساندة في عمليات الصيانة والترميم وإعادة التأهيل لبقية المباني المدمرة وتأثيها.
حضر الإفتتاح أمين عام الجامعة عبدالله الأهدل وعدد من عمداء الكليات والمراكز التعليمية وأعضاء هيئة التدريس وموظفي وإداري الجامعة.
افتتح وكيل أول محافظة الحديدة أحمد البشري، اليوم، عدد من معامل الحاسوب بقسم تقنية المعلومات بكلية علوم وهندسة الحاسوب بجامعة الحديدة.
وفي الإفتتاح استمع الوكيل البشري، من رئيس الجامعة الدكتور محمد الاهدل، لشرح حول هذه المعامل ووظائفها وأهميتها، في اطار جهود الجامعة لتطبيع العودة لعدد من الأقسام والكليات بالحرم الجامعي.
وأشاد بالجهود الكبيرة التي تبذلها رئاسة جامعة الحديدة لعودة العديد من الكليات والأقسام للحرم الجامعي الرئيسي الذي تعرض للتدمير الممنهج من قبل دول تحالف العدوان ومرتزقتهم خاصة في فترات التصعيد على المحافظة.
ونوه إلى أهمية الجامعة كمنارة للعلم والمعرفة في نهضة الوطن والرقي به في جميع المجالات والتخصصات إضافة إلى زيادة الوعي المجتمعي بالعدو المتربص بالأمة ومقدراتها.
من جانبه استعرض رئيس الجامعة الأضرار الكارثية التي خلفها العدوان على البنى التحتية للجامعة والتي أخرجت 80 بالمائة من المباني والكليات والمرافق التعليمية عن الخدمة تماما.
كما اطلع وكيل أول المحافظة، على عمليات الصيانة والترميم والتأثيث المحدودة التي نفذتها الجامعة قبل تدشين عودة الدراسة إلى الحرم الجامعي الرئيسي والتي حرمت منه لأكثر من أربع سنوات.
ودعا إلى تظافر جهود جميع المؤسسات الرسمية والخاصة بالتعاون والمساندة في عمليات الصيانة والترميم وإعادة التأهيل لبقية المباني المدمرة وتأثيها.
حضر الإفتتاح أمين عام الجامعة عبدالله الأهدل وعدد من عمداء الكليات والمراكز التعليمية وأعضاء هيئة التدريس وموظفي وإداري الجامعة.