غزة - سبأ:
ثمنت حركة المقاومة الإسلامية حماس المواقف والجهود المؤيّدة للفلسطينيين وقضيتهم العادلة، داعية لتصعيد الحراك الجماهيري الدولي المتضامن مع غزة حتى وقف العدوان، تزامنا مع اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني.
وقالت حماس في بيان لها "يأتي اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، في ظل استمرار الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الصهيونازي ضد شعبنا بقطاع غزَّة منذ 419 يوماً، دمّر خلالها كل مقوّمات الحياة الإنسانية لأكثر من مليوني مواطن فلسطيني".
وأضافت أن هذه الحرب المتواصلة على غزة لم يشهد لها التاريخ مثيلاً، وستبقى شاهدة على مدى إجرام العدو الصهيوني وإرهابه، ووصمة عار على الدعم الأمريكي وكل من تخاذل عن دعم الشعب الفلسطيني وعدالة قضيته الوطنية.
وأكدت الحركة أن اعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم 29 نوفمبر من كلّ عام، يوماً عالمياً للتضامن مع الشعب الفلسطيني، يذكّرها مجدّدا بالمسؤولية التاريخية بالضغط على العدو الصهيوني وداعميه، لإنهاء الإبادة بغزة.
وحيت كلّ الفعاليات الجماهيرية والمسيرات الشعبية، الرّافضة والمندّدة بالإجرام الصهيوني المدعوم أمريكياً ومن بعض الدول الغربية، داعية إلى ديمومتها واستمرارها بكل الوسائل الضاغطة.
وطالبت جماهير الشعب الفلسطيني في عموم الضفة الغربية والقدس والداخل المحتل إلى تصعيد كلّ أشكال المقاومة ضدّ الاحتلال، ومواصلة التصدي لمخططاته إسناداً لغزة في ظل استمرار الإبادة.
كما دعت إلى اعتبار أيام الجمعة والسبت والأحد المقبلة أيَّاماً عالميَّة وهبّة تضامنية، تتحرَّك فيها كلُّ القوى والأحزاب والنقابات العمالية بالعالم لإسناد غزة، ووقف العدوان الصهيوني.
وفي 29 نوفمبر من كل عام، يصادف اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، بموجب دعوة الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 1977 للاحتفال بهذا اليوم.
ثمنت حركة المقاومة الإسلامية حماس المواقف والجهود المؤيّدة للفلسطينيين وقضيتهم العادلة، داعية لتصعيد الحراك الجماهيري الدولي المتضامن مع غزة حتى وقف العدوان، تزامنا مع اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني.
وقالت حماس في بيان لها "يأتي اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، في ظل استمرار الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الصهيونازي ضد شعبنا بقطاع غزَّة منذ 419 يوماً، دمّر خلالها كل مقوّمات الحياة الإنسانية لأكثر من مليوني مواطن فلسطيني".
وأضافت أن هذه الحرب المتواصلة على غزة لم يشهد لها التاريخ مثيلاً، وستبقى شاهدة على مدى إجرام العدو الصهيوني وإرهابه، ووصمة عار على الدعم الأمريكي وكل من تخاذل عن دعم الشعب الفلسطيني وعدالة قضيته الوطنية.
وأكدت الحركة أن اعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم 29 نوفمبر من كلّ عام، يوماً عالمياً للتضامن مع الشعب الفلسطيني، يذكّرها مجدّدا بالمسؤولية التاريخية بالضغط على العدو الصهيوني وداعميه، لإنهاء الإبادة بغزة.
وحيت كلّ الفعاليات الجماهيرية والمسيرات الشعبية، الرّافضة والمندّدة بالإجرام الصهيوني المدعوم أمريكياً ومن بعض الدول الغربية، داعية إلى ديمومتها واستمرارها بكل الوسائل الضاغطة.
وطالبت جماهير الشعب الفلسطيني في عموم الضفة الغربية والقدس والداخل المحتل إلى تصعيد كلّ أشكال المقاومة ضدّ الاحتلال، ومواصلة التصدي لمخططاته إسناداً لغزة في ظل استمرار الإبادة.
كما دعت إلى اعتبار أيام الجمعة والسبت والأحد المقبلة أيَّاماً عالميَّة وهبّة تضامنية، تتحرَّك فيها كلُّ القوى والأحزاب والنقابات العمالية بالعالم لإسناد غزة، ووقف العدوان الصهيوني.
وفي 29 نوفمبر من كل عام، يصادف اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، بموجب دعوة الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 1977 للاحتفال بهذا اليوم.