غزة - سبأ:
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسف”،اليوم أن 2500 طفل في قطاع غزة بحاجة إلى إجلاء طبي عاجل.
وقال الناطق باسم اليونسيف كاظم أبو خلف،في تصريح صحفي، اليوم الخميس، أن “الوضع في شمال قطاع غزة في غاية الصعوبة والمأساوية ويزداد سوءا”، مشيرا إلى أن 30% من الأطفال في قطاع غزة يعانون سوء التغذية الحاد.
وكشف أبو خلف أن 95% من المدارس التي تؤوي نازحين في قطاع غزة دُمرت بشكل كامل.
وفي 26 أكتوبر الماضي، قالت اليونيسف، إن معدل إجلاء الأطفال من قطاع غزة لأسباب طبية تراجع من 296 إلى 22 طفلا شهريا، وذلك عقب سيطرة الاحتلال الإسرائيلي على معبر رفح الحدودي في 7 مايو الماضي.
وفي وقت سابق من هذا الشهر، أكدت منظمة الصحة العالمية حاجة 14 ألف جريح في قطاع غزة إلى الإجلاء الطبي، وذلك من بدء حرب الإبادة الإسرائيلية.
وشددت المنظمة على أن نظام الرعاية الصحية في قطاع غزة، “تداعى ولم يعد هناك أي مكان لمن يحتاج إلى رعاية طبية متخصصة”.
منذ 7 أكتوبر 2023 يشن الاحتلال الإسرائيلي بدعم أميركي مطلق حرب إبادة على قطاع غزة خلّفت أكثر من 149 ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على عشرة آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية العالمية.
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسف”،اليوم أن 2500 طفل في قطاع غزة بحاجة إلى إجلاء طبي عاجل.
وقال الناطق باسم اليونسيف كاظم أبو خلف،في تصريح صحفي، اليوم الخميس، أن “الوضع في شمال قطاع غزة في غاية الصعوبة والمأساوية ويزداد سوءا”، مشيرا إلى أن 30% من الأطفال في قطاع غزة يعانون سوء التغذية الحاد.
وكشف أبو خلف أن 95% من المدارس التي تؤوي نازحين في قطاع غزة دُمرت بشكل كامل.
وفي 26 أكتوبر الماضي، قالت اليونيسف، إن معدل إجلاء الأطفال من قطاع غزة لأسباب طبية تراجع من 296 إلى 22 طفلا شهريا، وذلك عقب سيطرة الاحتلال الإسرائيلي على معبر رفح الحدودي في 7 مايو الماضي.
وفي وقت سابق من هذا الشهر، أكدت منظمة الصحة العالمية حاجة 14 ألف جريح في قطاع غزة إلى الإجلاء الطبي، وذلك من بدء حرب الإبادة الإسرائيلية.
وشددت المنظمة على أن نظام الرعاية الصحية في قطاع غزة، “تداعى ولم يعد هناك أي مكان لمن يحتاج إلى رعاية طبية متخصصة”.
منذ 7 أكتوبر 2023 يشن الاحتلال الإسرائيلي بدعم أميركي مطلق حرب إبادة على قطاع غزة خلّفت أكثر من 149 ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على عشرة آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية العالمية.