صنعاء- سبأ :
اختتم القطاع التربوي بأمانة العاصمة بالتعاون مع الهيئة العامة لرعاية أسر الشهداء،اليوم، المرحلة الأخيرة للمسابقات المنهجية والثقافية والعلمية لأبناء الشهداء في مدارس الأمانة، بقاعتي مدرسة خالد للذكور ومدرسة معين للإناث.
وتنافس في المسابقات على مدى أربعة أيام، والتي نظمتها إدارات التوجيه وتعليم الفتاة والأنشطة بالقطاع التربوي بالتزامن مع الذكرى السنوية للشهيد 1446هـ، المتأهلين من المرحلة الأولى على مستوى المناطق التعليمية بالمديريات من أبناء الشهداء طلاب وطالبات المدارس الحكومية والأهلية، وذلك في جميع المواد الدراسية والثقافية.
وخلال اختتام منافسات المرحلة الأخيرة، أكد مسؤول الوحدة الثقافية بمكتب التعبئة بالأمانة الدكتور قيس الطل، اهتمام قائد الثورة والقيادة السياسية بأبناء وأسر الشهداء باعتبارها من أعز الأسر على الشعب اليمني لأنها قدمت ذويها في سبيل نصرة الدين والدفاع عن الوطن والشعب وحريته واستقلاله.
ونوه بأن ابن وابنة الشهيد نماذج وقدوة لبقية المجتمع، وكذا أهمية المسابقات في تعزيز روح التنافس وغرس الثقافة التي تصلح القيم.. مشيداً بجهود قطاع التربية وهيئة أسر الشهداء على تنظيم هذه المسابقات للطلاب وإيلائهم الرعاية والاهتمام.
وأشار إلى ضرورة رعاية أبناء الشهداء ليكونوا الأكثر تميزاً وتفوقاً وقادة المستقبل، لأن آبائهم كانوا أكثر الرجال عطاءً وتميزاً وعظمة.. مبيناً أن أبناء الشهداء في قائمة المستهدفين من أعداء الوطن.
وحث الطل، أبناء الشهداء على تحمل المسؤولية في السير على خطى الشهداء وأن يكونوا عظماء كما كان آبائهم.. مؤكداً أهمية تحلي الأبناء بالثقافة القرآنية والهوية الإيمانية ليكونوا الدرع الحصين للوطن والأمة.
بدوره أوضح مدير الأنشطة بالقطاع التربوي بالأمانة عبدالله سمينة، أن هذه المسابقات تأتي في إطار الرعاية التربوية لأبناء الشهداء والارتقاء بهم ثقافياً وتوعوياً ومنهجياً وليحققوا مستويات علمية متقدمة على مستوى الجمهورية، معتبراً ذلك أقل ما يمكن أن يُقدم لأبناء الشهداء باعتبار آبائهم رمزاً للعطاء والتضحية ووفاءً لما قدموه في عزة الأمة وكرامتها وحريتها.
ولفت إلى أن ما وصل إليه اليمن اليوم من مقارعة الطغيان وفي مقدمتها أمريكا وإسرائيل لم يكن إلا بتضحيات الشهداء ودمائهم الطاهرة الزكية، مبيناً أن الأيام القادمة ستشهد المزيد من الاهتمام بأبناء الشهداء سيما في الجوانب التربوية والثقافية والعلمية.
وأوضح سمينة أنه سيتم إعلان أسماء الفائزين بالمسابقات وتكريمهم في حفل رسمي كبير خلال الأيام القادمة.
حضر منافسات المرحلة الأخيرة، عدد من القيادات والكوادر التربوية بأمانة العاصمة.
اختتم القطاع التربوي بأمانة العاصمة بالتعاون مع الهيئة العامة لرعاية أسر الشهداء،اليوم، المرحلة الأخيرة للمسابقات المنهجية والثقافية والعلمية لأبناء الشهداء في مدارس الأمانة، بقاعتي مدرسة خالد للذكور ومدرسة معين للإناث.
وتنافس في المسابقات على مدى أربعة أيام، والتي نظمتها إدارات التوجيه وتعليم الفتاة والأنشطة بالقطاع التربوي بالتزامن مع الذكرى السنوية للشهيد 1446هـ، المتأهلين من المرحلة الأولى على مستوى المناطق التعليمية بالمديريات من أبناء الشهداء طلاب وطالبات المدارس الحكومية والأهلية، وذلك في جميع المواد الدراسية والثقافية.
وخلال اختتام منافسات المرحلة الأخيرة، أكد مسؤول الوحدة الثقافية بمكتب التعبئة بالأمانة الدكتور قيس الطل، اهتمام قائد الثورة والقيادة السياسية بأبناء وأسر الشهداء باعتبارها من أعز الأسر على الشعب اليمني لأنها قدمت ذويها في سبيل نصرة الدين والدفاع عن الوطن والشعب وحريته واستقلاله.
ونوه بأن ابن وابنة الشهيد نماذج وقدوة لبقية المجتمع، وكذا أهمية المسابقات في تعزيز روح التنافس وغرس الثقافة التي تصلح القيم.. مشيداً بجهود قطاع التربية وهيئة أسر الشهداء على تنظيم هذه المسابقات للطلاب وإيلائهم الرعاية والاهتمام.
وأشار إلى ضرورة رعاية أبناء الشهداء ليكونوا الأكثر تميزاً وتفوقاً وقادة المستقبل، لأن آبائهم كانوا أكثر الرجال عطاءً وتميزاً وعظمة.. مبيناً أن أبناء الشهداء في قائمة المستهدفين من أعداء الوطن.
وحث الطل، أبناء الشهداء على تحمل المسؤولية في السير على خطى الشهداء وأن يكونوا عظماء كما كان آبائهم.. مؤكداً أهمية تحلي الأبناء بالثقافة القرآنية والهوية الإيمانية ليكونوا الدرع الحصين للوطن والأمة.
بدوره أوضح مدير الأنشطة بالقطاع التربوي بالأمانة عبدالله سمينة، أن هذه المسابقات تأتي في إطار الرعاية التربوية لأبناء الشهداء والارتقاء بهم ثقافياً وتوعوياً ومنهجياً وليحققوا مستويات علمية متقدمة على مستوى الجمهورية، معتبراً ذلك أقل ما يمكن أن يُقدم لأبناء الشهداء باعتبار آبائهم رمزاً للعطاء والتضحية ووفاءً لما قدموه في عزة الأمة وكرامتها وحريتها.
ولفت إلى أن ما وصل إليه اليمن اليوم من مقارعة الطغيان وفي مقدمتها أمريكا وإسرائيل لم يكن إلا بتضحيات الشهداء ودمائهم الطاهرة الزكية، مبيناً أن الأيام القادمة ستشهد المزيد من الاهتمام بأبناء الشهداء سيما في الجوانب التربوية والثقافية والعلمية.
وأوضح سمينة أنه سيتم إعلان أسماء الفائزين بالمسابقات وتكريمهم في حفل رسمي كبير خلال الأيام القادمة.
حضر منافسات المرحلة الأخيرة، عدد من القيادات والكوادر التربوية بأمانة العاصمة.