غزة – سبأ :
تصاعدت التقارير حول استخدام جيش العدو الصهيوني أسلحة محرمة دوليًا، من بينها القنابل الفراغية، التي يُعتقد أنها تسببت في تبخر أجساد الضحايا.
وبحسب موقع (فلسطين أون لاين)، اليوم الإثنين، شهادات من ناجين وأطباء ومسؤولي الدفاع المدني في قطاع غزة، أكدت حالات اختفاء غريبة لأجساد ضحايا في أماكن القصف، ما يثير تساؤلات حول الطبيعة الفتاكة للأسلحة المستخدمة، وكيف يمكن تفسير اختفاء جثث بأكملها من تحت الأنقاض.
من جهته، أفاد المدير العام لوزارة الصحة في غزة، د. منير البرش، إن جيش العدو يستخدم أسلحة "لا يعرف عنها في شمال القطاع تؤدي إلى تبخر الأجساد"، كما أكد الدفاع المدني في قطاع غزة استخدام (إسرائيل) مثل هذه الأسلحة في أكثر من مناسبة خلال الأشهر الماضية وتسببها بإذابة جثث آلاف الشهداء وتبخرها.
وأكد البرش في تصريحات صحفية، أن نتيجة القصف الصهيوني المتواصل بهذه الأسلحة المحرمة، اختفت جثامين عائلات كاملة بعد قصفها، ولم تعثر عليها طواقم الدفاع المدني.
وأضاف أن من بين الأسلحة المستخدمة قنابل شديدة الانفجار ذات أصوات "مرعبة"، وعندما يقترب منها الشخص مسافة 200- 300 متر، يتبخر.
تصاعدت التقارير حول استخدام جيش العدو الصهيوني أسلحة محرمة دوليًا، من بينها القنابل الفراغية، التي يُعتقد أنها تسببت في تبخر أجساد الضحايا.
وبحسب موقع (فلسطين أون لاين)، اليوم الإثنين، شهادات من ناجين وأطباء ومسؤولي الدفاع المدني في قطاع غزة، أكدت حالات اختفاء غريبة لأجساد ضحايا في أماكن القصف، ما يثير تساؤلات حول الطبيعة الفتاكة للأسلحة المستخدمة، وكيف يمكن تفسير اختفاء جثث بأكملها من تحت الأنقاض.
من جهته، أفاد المدير العام لوزارة الصحة في غزة، د. منير البرش، إن جيش العدو يستخدم أسلحة "لا يعرف عنها في شمال القطاع تؤدي إلى تبخر الأجساد"، كما أكد الدفاع المدني في قطاع غزة استخدام (إسرائيل) مثل هذه الأسلحة في أكثر من مناسبة خلال الأشهر الماضية وتسببها بإذابة جثث آلاف الشهداء وتبخرها.
وأكد البرش في تصريحات صحفية، أن نتيجة القصف الصهيوني المتواصل بهذه الأسلحة المحرمة، اختفت جثامين عائلات كاملة بعد قصفها، ولم تعثر عليها طواقم الدفاع المدني.
وأضاف أن من بين الأسلحة المستخدمة قنابل شديدة الانفجار ذات أصوات "مرعبة"، وعندما يقترب منها الشخص مسافة 200- 300 متر، يتبخر.