بيروت- سبأ:
أكّد نائب رئيس المجلس السياسي في حزب الله محمود القماطي، أنّ "ردّ المقاومة على خروقات العدو الصهيوني هو من دفع الجميع إلى التحرّك بشأن تنفيذ آلية وقف إطلاق النار"، وأنّه "أصاب الاحتلال في المقتل".
وقال القماطي في حديثه للميادين، الليلة الماضية: إنّ "هناك آلية مجهولة لتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار".. مشيراً إلى أنّ "الأمريكي تراخى وأعطى فرصة للصهيوني لاستباحة الأراضي اللبنانية".
وشدّد القماطي على أنّ "تراخي اللجنة المشرفة على وقف إطلاق النار هو مقصود"، حيث "أُتيح للعدو أن يحقّق ما لم يحقّقه في العدوان".
وأردف بالقول: "نحن بانتظار أداء اللجنة المشرفة على وقف إطلاق النار، ونحن غير مرتاحين، ولكنّنا سنتجاوب معها لوقف العدوان".
وتابع متسائلاً: "تركنا الأمور خلال الأيام الماضية لمنظومة الدفاع كالجيش والمؤسسات والأمم المتحدة.. فأين هي؟".
وأوضح أنّه "لا بدّ من الوصول إلى وقف حقيقي لوقف إطلاق النار".. لافتاً إلى أنّ "العدو هو من يحتاج إلى هذا الأمر".
وقال: "نحن صابرون ما دام الصبر ممكناً، ونحن وافقنا على وقف إطلاق النار، وعلى العدو أن يوقف عدوانه".. محذراً من أنّ "إصدار بيان رقم 2 أو 3 هو أمر ممكن إذا تمادى العدو في الخروقات، ولكنّنا نعطي الفرصة للجنة المشرفة الآن".
كما شدّد القماطي على أنّ "المقاومة قادرة على العودة إلى المعركة بالصواريخ البعيدة والقريبة".
ورأى أنّ "على الجميع أن ينظر إلى الخطر القادم من الشرق"، والسؤال هو: "من يدافع عن لبنان كما دافعت عنه المقاومة والجيش؟".
وأكّد القماطي للميادين أنّ "المقاومة حاجة استراتيجية".. داعياً من يريد التحدّث عن السلاح إلى الحوار.
أكّد نائب رئيس المجلس السياسي في حزب الله محمود القماطي، أنّ "ردّ المقاومة على خروقات العدو الصهيوني هو من دفع الجميع إلى التحرّك بشأن تنفيذ آلية وقف إطلاق النار"، وأنّه "أصاب الاحتلال في المقتل".
وقال القماطي في حديثه للميادين، الليلة الماضية: إنّ "هناك آلية مجهولة لتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار".. مشيراً إلى أنّ "الأمريكي تراخى وأعطى فرصة للصهيوني لاستباحة الأراضي اللبنانية".
وشدّد القماطي على أنّ "تراخي اللجنة المشرفة على وقف إطلاق النار هو مقصود"، حيث "أُتيح للعدو أن يحقّق ما لم يحقّقه في العدوان".
وأردف بالقول: "نحن بانتظار أداء اللجنة المشرفة على وقف إطلاق النار، ونحن غير مرتاحين، ولكنّنا سنتجاوب معها لوقف العدوان".
وتابع متسائلاً: "تركنا الأمور خلال الأيام الماضية لمنظومة الدفاع كالجيش والمؤسسات والأمم المتحدة.. فأين هي؟".
وأوضح أنّه "لا بدّ من الوصول إلى وقف حقيقي لوقف إطلاق النار".. لافتاً إلى أنّ "العدو هو من يحتاج إلى هذا الأمر".
وقال: "نحن صابرون ما دام الصبر ممكناً، ونحن وافقنا على وقف إطلاق النار، وعلى العدو أن يوقف عدوانه".. محذراً من أنّ "إصدار بيان رقم 2 أو 3 هو أمر ممكن إذا تمادى العدو في الخروقات، ولكنّنا نعطي الفرصة للجنة المشرفة الآن".
كما شدّد القماطي على أنّ "المقاومة قادرة على العودة إلى المعركة بالصواريخ البعيدة والقريبة".
ورأى أنّ "على الجميع أن ينظر إلى الخطر القادم من الشرق"، والسؤال هو: "من يدافع عن لبنان كما دافعت عنه المقاومة والجيش؟".
وأكّد القماطي للميادين أنّ "المقاومة حاجة استراتيجية".. داعياً من يريد التحدّث عن السلاح إلى الحوار.